أخطأت في شقتي فدخلت لتتناك مني وتمص ذبي بحرارة

كان ذلك منذ ثلاثة أعوام خلت ، فكنت أنا، حازم،  في السابعة والعشرين،  وكنت أنا حينها عزباً أعالج رسيساً من حبِ فاشل لم يكتمل أو بالإحرى  لم تسمح له موضوع حبي أن ينضج ونقطف ثمرته. كنت قد بعدت عن منزل عائلتي لأنفرد بنفسي واحتسي خمري فلا يقاطعني فيها أحد أو زائر. كنت حينما انفث ساعتها … اقرأ المزيد