خطيب أختي الجميل يتحرش بي و تشعلني قبلاته الساخنة
كنت يومها في السابعة عشرة و أختي في الثالثة و العشرين وخطيبها الوسيم يكبرها بأربع سنوات. كنت بحكم كوني الوحيدة في المنزل لأن أمي وأبي يعملان في الوقت الذي يتفرغ فيه محمود للقدوم لزيارة أختي المراقبة لهما إذ لم يكن لي أخوة ذكور. كنت أراه كيف يحاول أن يخالسها بالقبلات من حين ﻵخر وأنا أتصنع … اقرأ المزيد