اصطحبني إلى منزله ليستمتع وانا أنيك زوجته الممحونة المثيرة الجزء الثاني

قال فخري عندما استأذنت ناني لدخول الحمام: ” ما تيجي نغير القاعدة وندخل أوضة النوم نستني ناني” وبالفعل وضع كفه في كفي وسحبني إلى الداخل وهو يوجهني بتعليمات وخطوات التعامل مع ناني زوجته الممحونة . وخرجت ناني من الحمام وكنا على باب الغرفه وقابلها فخري بذراعين مفتوحين كالنسر باسط أجنحته واحتضنها وأشار لي بأن أحضنها … اقرأ المزيد

اصطحبني إلى منزله ليستمتع وانا أنيك زوجته الممحونة المثيرة الجزء الأول

نعم، فقد اصطحبني الرجل الثري قبل سبعة أعوام إلى منزله ليستمتع وأنا أنيك زوجته الممحونة المثيرة أما ناظريه وآهاتها وتمحناتها وأناتها تقع من مسمعيه وقع الندى من ذي الغلة الصادي! كنت أنيك زوجته الممحونة المثيرة وأنا في ذهول من دوافع الرجل الذي كان يبدو لي مهيباً! فقد كانت تمسك يمينه بكأس النبيذ والأخرى تدلك قضيبه … اقرأ المزيد

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثالث

نعم فاتح جديد لكسها الذي أشبه لندرة الاستعمال الأرض البكر الذي لم يطأها واطئ!! كانت تنتظر أن ينزع عنها ستيانتها و لباسها! أسلمت ليلى نفسها لهاني فطلب إليها أن تجرده بيديه!! وثق في تمنعها الذي هو أشبه بالقبول! واجهته خجلة و كلها شهوة إليه. دنت منه لتنزع عنه ملابسه قطعة قطعة وهو يتحسس جسدها الطري … اقرأ المزيد

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثاني

ذات مكالمة هاتفية ليلية وهي فوق سريرها الذي هجره زوجها صارح منير ليلى بحبه لها. نكأ جرحاً بها غائراً فدمعت و قبلت بحبه و بادلته الحب بمثله! مارست معه الحب عبر الأثير. كان يجمعهما معاً كعاشقين هي ثيب كسها الملتاع يوجعها وهو شاب ثيب بكر في ذات الوقت؛ فهو خبرة و إن لم يتزوج! مضت … اقرأ المزيد

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الأول

دخل عليها طارق زوجها فاستقبلته بعبوس غريب لم يعهده! فتحت له بابا شقتها و استدبرته لعلها يسألها عن سبب سلوكها! لم يسألها و دخل رأساً إلى غرفة نومه يخلع رابطة عنقه! فارت الدماء برأس ليلى و هرولت إليه تصرخ فيه سائلة: طارق… التفت إليها ولم يجب. سألتها زاعقة: مش بسألك…؟! أجابها: مالك مبوزة.. ما أنا … اقرأ المزيد