مذكرات شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة والكبت الجنسي الشديد الجزء الثالث
لم أدر لماذا كان شعوري كونها والدتي يتضاءل رويداً رويداً حتى ارتدت وكأنها صديقتي التي تكبرني بنحو ضعف عمري. كان حديثنا يثيرني جداً ويضاعف من الكبت الجنسي الشديد لدي مما حدا بي بأن تركت كوب الشاي فوق المنضدة وقربت منها ونسيت أنا والدتي الصغيرة الجميلة وألقيت ذراعي حول كتفيها وكنت على وشك أن ألثم شفتيها.” … اقرأ المزيد