حسن أبو علي ينيك مرات عمه فوق السطوح
كانت نهلة مرات عم حسن أبو علي تبلغ من العمر التاسعة والثلاثين إلا أنها لم لم تفقد أي ذرة في جمالها. كانت مرات عمه مثل النبيذ كل ما يتقدم في العمر كلما يكون أحلى وأطعم. كانت نهلة دائماً تحك جسدها فيه. مثلاُ كانت تجلس على يده وكانها لا تقصد أو تسمك في بنطاله وهو يساعدها … اقرأ المزيد