إن غاب زوجي الحبيب ولم يضاجعني لم يغب طيفه!

لم يمضِ على الزواج من زوجي الحبيب طاهر سوى العام لم أحبل منه فيه ولم أضع ولده في بطني. يعمل مهندس مساحة متميز في محافظة أخرى ويأتيني فاتحاً ذراعية في نهاية كل أسبوع. وها هو نهاية الأسبوع وقد تحممت ونتفت ما بين فخذي الممتلئين الأبيضين البالغيّ النعومة والطراءة ما يستثار لهما زوجي الحبيب ويجن جنونه. … اقرأ المزيد

طلقني زوجي ولم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح كسي الجزء الثاني

كما انتهيت معكم أنّ أخي استثاره قميص نومي الفاضح فصفع مؤخرتي يمزح معي وتوجهت إلى المطبخ لأعود لأجده قد استراح إلى كنبة الركنة في الصالون يشاهد فيلماً هندياً فوقعت عيني على مشهداً ساخناً لكترينا كييف ترقص لعشيقها وتتمايل عليه بحجرة النوم وأخي واثق الأرمل تكاد عيناه تقفزان من محجريهما وهو يمعن النظر فى مفاتنها، وكأنّ … اقرأ المزيد

طلقني زوجي ولم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح كسي الجزء الأول

متعتي التي أغرق فيها أحزان زواجي السابق الفاشل لكم الفضل فيها؛ فلولا قراءتي لقصص المحارم التي تدور بين الأقارب لم أكن لأعزي نفسي أو اصبر على حرماني؛ فبعد أن طلقني زوجي وعدت إلى بيت أخي ، فلم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح شهوة كسي، كسي الذي طال به الزمان لوم يجد من يحنو عليه … اقرأ المزيد

قصة سكس محارم عربي ملتهبة يتعلم النيك على يد أخته الكبرى ولم يعد ينيك القطة السيامي الجزء الثالث

ظل طاهر منتصب الزب يحدق في أخته و صدرها آخذ في الاستقرار! لم تكد لمياء تلتقط لاهث أنفاسها و تبعد رأس أخيها من بين فخذيها حتى شدته إليها تلتقم شفتيه تلثمه بعنف! راحت تحييه و تمتدح أفعاله التي أشبعتها كما لم يشبعها زوجها: أنت يطلع منك دا كله! دا انت قطعت كسي بشكل؟! دا جوزي … اقرأ المزيد

قصة سكس محارم عربي ملتهبة يتعلم النيك على يد أخته الكبرى ولم يعد ينيك القطة السيامي الجزء الثاني

كانت الرغبة تطل من عيني لمياء الخضراوين. كذلك هو نفسه اختلطت عليه المشاعر ما بين الخوف و الرغبة في أخته و جسدها الفتان و شرمطتها أمامه و أنها تريده! كذلك جال في شعوره أن أخته فاجرة كأمها و المثل الشعبي يقول: أكفي القدرة على فمها تطلع البت لامها…! أخذت أخته الكبرى لمياء تدلك بزازها من … اقرأ المزيد

قصة سكس محارم عربي ملتهبة يتعلم النيك على يد أخته الكبرى ولم يعد ينيك القطة السيامي الجزء الأول

“ طاهر!” زعقت لمياء أخته الكبرى بعد أن أدارت المفتاح الاحتياطي في كلون الشقة!! فزع طاهر الشاب المراهق الذي ناهز الثامنة عشرة و راح يحدق في أخته! أخذا يحملق في شقيقته الكبر لمياء التي عادت تواً من سفرها!! جف ريقه و راح العرق يتصبب من فوق جبينه للحظات طالت عليه كانها دهور! أجفل طاهر الشاب … اقرأ المزيد