تحكي قصتها فوق السرير و يتمدد زبي في يدها في ليلة سكس عربي ساخنة الجزء الثاني
و أذكر كيف أنني بين زراعي نجمة اسمها هالة لم تبلغ العشرين بعد و سيكون حظي معها. “ بهجت… انت رحت فين… أنت نمت مني….” هكذا أعادتني هالة ومازال يتمدد زبي في يدها و قد ارتخى قليلاً و قل توتره و انا قد عدت للماضي منذ عشر سنوات. أجبتها و راحة يدي تستدير فوق حلمة … اقرأ المزيد