كنت التهمه لاحسة و ماصة مدغدغة رأسه بشدة بمقدم أسناني فلا ادعه حتى تدب فيه الشهوة مجدداً! كنت أولجه بيدي إلى عشي و أرهز و أغنج حتى أبلغ الذروة فكنت إذ ذاك أصرخ صرخة مدوية و أنا أحس بالمني ينساب و يندفق ناراً إلى ما بين فخذي و رحمي فيمتصه و أتشبع منه! لذلك أذكر … اقرأ المزيد
اليوم سأحكي لكم عن تجربتي الجنسية مع زميلتي في المدرسة . و هذه القصة حدثت معي في المدرسة الثانوية . كان معي صديقة في الفصل في منتهى الإثارة . كانت تمتع بقوام مثالي . بزاز كبيرة ، و شعر بلون القهوة و عيون سوداء و قوام على شكل زجاجة الحاجة الساقعة ما يجعل لعاب أي … اقرأ المزيد
أذكر الآن كيف أنني أضحيت حامل من رئيس في العمل ؛ فهو قد ضاجعني ! نعم, فلم يكن ذلك اليوم ما بين فخذي لتهدأ ثائرته فكنت أدع أصابعي تتسلل بهدوء إلى تحت الكيلوت لأتحسسه فأربت عليه بل أقرص شفتيه المتورمتين و أعتصر بظري فأحس برعشة وبللاً ينساب من فرجي و الدورة الشهرية تشعلني شهوة فأهدأ … اقرأ المزيد
طفلي ذلك لا يشبه أبيه؛ بل يشبه كثيراً رئيسي في العمل الأستاذ عصمت! نعم فعيناه الخضروان و أنفه المدبب الطويل لا تشبهنا في شيئ! حتى شعره المائل للصفرة لا يشبه شعر أبيه شديد السواد المجعد و لا شعري أنا الفاحم السواد كذلك! تذكرت اﻵن أني كنت حامل من رئيسي في العمل بعد أن ضاجعني و … اقرأ المزيد
في هذي النيكة كي دخلت زبي في سوتها فقدت صوابي و حسيت روحي هايج و القصة كانت مع لامية جارتي اللي كنت عارف بلي نياكة و تحب الزب و شحال من مرة نشوفها مع الرجال و انا حبيت نيكها و بديت نبوجيلها . و كان الامر ساهل بزاف باش نقنعها لانها تحب الماتريال و انا … اقرأ المزيد
كنت انا نحس بالنار تحرقني و حمدي ضرب لي الترمة بقوة و حصل زبو كامل اكثر من المرة الاولى و انا كنت مقمبعة مليح حتى يقدر يدخل حميد زبو و كنت نشم في ريحة الشجر و الحشيش و هو يطبع و انا مين ذاك كنت نتنهد و نازع اه اه اه و هو يقول بلعقل … اقرأ المزيد
بالفعل توجهت صباحاً في حوالي العشارة بعد ان استيقظت و قصدتها لتفتح لي باب بيتها فتستحوذ على نظر بجلبابها الذي يظهر من جسدها اكثر مما يستر! معظم صدرها و ذراعيها الأبيضين الناعمين باديين بحجة أنها تغسل الملابس. صحّ ما توقعته من حماتي المستقبلية و أنها تعشقني على ابنتها في غياب زوجها. أحسست أنّها قد بيّتت … اقرأ المزيد
بعدما ضرب لي الترمة حميد و جابو سخون النار تخرج من زبو حكم البابيي موشوار و بدا يمسح زبو و انا لتم وين شفت الزب و كان كبير و واقف يشبه لحبة الخيار و الراس تاع خوخي و كنا في الكوانة لوحدنا و واحد ما شافنا مور الشجر و الدعوة كانت كالم و مليحة . … اقرأ المزيد
حدث منذ خمس سنوات مضت وكنت حينها في السادسة والعشرين أن جعلت شادية حماتي المستقبلية تعشقني على ابنتها شيئاً فشيئاً و تغازلني و تثير قضيبي في بيتها لبيس فقط بكلامها السكسي و تلميحاتها بل بلغة الجسد كذلك. كنت في القاهرة و كنت قد ارتبطت بزميلة جميلة , مثل أمها حماتي, معي في مقر الشركة التي … اقرأ المزيد
عمري ما ننسى حميد كيفاش ضرب لي الترمة في هذاك اليوم و انا جزائرية نقرى في الثانوية شابة بزاف وخاطيني الميليو و عمري ما خرجت مع واحد و عمري ما نكت بصح تعرفت على حميد و كان جايز على الليسي بايبيزا شابة و كان يكحلي و انا كحلت لو . و من بعد بقى يدور … اقرأ المزيد