نكت زميلتي التي أغرتني مع مؤخرتها المتمايلة
هذه ليست قصة خيالية لكنها حدثت معي بالعمل منذ ثلاث سنوات. أنا ‘مل في شركة مرموقة كقائد فريق. وأحب أن أكون هيجان دائماً لإن ذلك يبقيني نشيط في عملي. وبطلة هذه القصة هي زميلتي مي التي كانت في الثلاثينيات من عمرها. وهي ذات بشرة بيضاء وأجمل شيء فيها أن مؤخرتها المتأرجح والتي كانت مقاس 38 … اقرأ المزيد