كنت انيك و انا في اجمل لحظات النيك الجميلة داخل الخيمة و كنت اوحوح و ريم توحوح و لكن في الخارج لا احد كان يسمعنا لانهم كانوا مشغولين مع المهرج و صوت الموسيقى المرتفع جدا و انا انيكها و اعضها عض ساخن جدا في حلماتها و زبي في كسها و هي توحوح بقوة . و … اقرأ المزيد
زادت المتعة اكثر و زبي ينيك محجبة طيزها كبير و اللحظات الساخنة تزداد و تحلو اكثر و هي تئن و لا ادري ان كانت تتمتع بالزب ام انها كانت تتمالك نفسها و تخفي اهاتها الكبيرة و انا ادخل لها زبي بقوة للاعماق و اضربها على الطيز بكل قوة . و ازدادت ايضا تنهداتي الساخنة و … اقرأ المزيد
كنت امارس النيك و السكس الساخن في لحظات كانت رومنسية و جميلة جدا مع حبيبي و كنا نمارس الجنس لأول مرة قبل زواجنا لان حبيبي لم يصبر الى غاية الزواج لانه كان ساخن جدا و كانت القصة في فندق جميل جدا يقابل البحر . يومها اخذني في نزهة على القارب و قد قبلني و داعبني و صارحني … اقرأ المزيد
بقيت لمدة طويلة اتحسس مع محجبة طيزها كبير و على فلقاتها الكبيرة جدا و الطرية و انا اغلي و زبي كانه حديدة و هي ايضا كانت تريد ان تمص زبي و لكن انا احب النيك من الخلف و اموت في المؤخرات الكبيرة و اكثر من ذلك احب المحجبات . و وضعت زبي بين الفلقتين و … اقرأ المزيد
قصة ساخنة نار حيث كنت انيك قحبة ساخنة جدا و تملك احلى جسد و كنت اعلم اني سانيكها مرتين فانا معتاد على ممارسة الجنس مع القحاب و عادة النيك الاول ياتي سريع و الثاني طويل و لذيذ و لكن هذه القحبة جميلة جدا و نظيفة و كسها كانه يذوق الزب لاول مرة . و انا … اقرأ المزيد
لازلت احتفظ بتلك الذكرى الساخنة مع احلى محجبة طيزها كبيرة و نياكة جدا و تحب الزب الكبير و من حسن حظي كان التعارف معها سهل جدا و لم يتطلب مني مجهود كبير فانا كنت اعرف صديقتها و هي بسرعة اخبرتها اني مغرم بها و اريد علاقة غرامية معها . و من خلال ملابسها الضيقة و … اقرأ المزيد
أنا أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً وأسكن في إحدى العمارات في منطقة وسط البلد. في يوم من الأيام عدت من المدرسة مبكراً في حوالي الساعة العاشرة ظهراً، وظللت أطرق على الباب، لكن يبدو أن والدتي قد خرجت إلى السوق كعادتها. وأثناء ذلك سمعت جارتنا المطلقة نهاد صوت الطرق على الباب. دعتني للدخول لحين عودة … اقرأ المزيد
تبدا قصتي الساخنة في النيك في تلك السنوات في الحي الذي اسكنه بل في نفس البرج الذي اسكن به…الجيران غير مختلطين زي اي برج عكس المناطق الشعبيه…و بجوار شقتي كان يسكن الاستاذ يحيى وزوجته ياسمين..وكانت صديقه لزوجتي..نوع الجيران العاديين…لا صوت ولا ضيوف مميزين..اما بالنسبه لحياتي فكانت عاديه جدا…لدرجه الملل..زوجه اهتمامتها الاكل والشرب…خروج…واقصى الامنيات انجاب طفل … اقرأ المزيد
قلت إنني لا شعورياً رحت أحط بكفي فوق ظاهر كف مها لترفع عينيها إلى عينيّ لنغيب لحظات عن عالم الكيمياء العضوية ونذوب في كيمياء العيون. اتسعت حدقتا عيني مها واحسست أنها تعالج شعور غريب لم تشعر به من قبل وكأن شيئاً بداخلها قد نبض. كانت مها طالبة الثانوي تطالعني وكأنها أخذت تستلم للمساتي فوق كفها. … اقرأ المزيد
هذا هو الجزء الثاني من حكايتي مع بهيرة وكيف مارست النيك في الأتوبيس معها. كنا في طريقنا من الإسكندرية إلى القاهرة والأتوبيس كان فارغ تقريباً لذلك أنتقلنا أنا وهي إلى المقعد الخلفي حيث لن يلاحظنا أحد. وبدأت بالتحسيس على بزازها الممتلئة . و هي استدارت نحوي بوجهها وكانت متوتترة بعض الشيء وبدأت في الأبتعاد عني … اقرأ المزيد