النيك الفموي الممتع مع طالبة الثانوي الجذابة حتى تأتي شهوتها وأقذف حليبي الجزء الثاني
قلت إنني لا شعورياً رحت أحط بكفي فوق ظاهر كف مها لترفع عينيها إلى عينيّ لنغيب لحظات عن عالم الكيمياء العضوية ونذوب في كيمياء العيون. اتسعت حدقتا عيني مها واحسست أنها تعالج شعور غريب لم تشعر به من قبل وكأن شيئاً بداخلها قد نبض. كانت مها طالبة الثانوي تطالعني وكأنها أخذت تستلم للمساتي فوق كفها. … اقرأ المزيد