انيك خادمتنا الفلبينية بحرارة و هي مستمتعة و اطلب منها ان لا تخبر احد – الجزء 3
اجلستها على زبي و انا انيك خادمتنا الفلبينية و كنت انا على الكرسي و متئ و هي تصعد و تنزل و قد كانت رشيقة و خفيفة الى درجة انها كانت مثل الريشة و لم اكن احس بشقلها بل كنت احس فقط بكسها الذي كان زبي يدخل فيه . و من شدة الشهوة كانت تصيح اه … اقرأ المزيد