أخون زوجي فوق سريره مع السائق المصري الجزء الثاني
عند رؤيتي لقضيب السائق المصري راودتني خاطرة أن أخون زوجي معه وقد صدرت عني شهقة عفوية فحمدت للأقدار انه لم يسمعني! كان قضيبه طويلا و غليظا و كان من شدة انتصابه يشمخ برأسه إلى السماء! كان رأسه المنتفخ تغطيه سوائل شفافة هي سوائل مزيّه. صعد السائق المصري الى السرير و برك بين ساقي الخادمة الهندية … اقرأ المزيد