شقيقة زوجة عمي اللعوب و قضيبي الشاب وكسها الحليق الجزء الثاني

لأول مرة في حياتي أطالع جسد امرأة حقيقي وأرى البزاز والطيز والظهر !! أُخذت من شدة الاستثارة وكاد قلبي  يتوقف وتسمّرت مكاني وفغرت فاهي وكادت عيناي تخرج من قلة رأسي لتلتهم تلك المفاتن الأنثوية!!! كان جسدها ينساب انسياب الماء من رشاقته وبضاضته وانحناءات خصرها المثيرة وردفاها المتقببان اللذان احمرا  من وقع المياه عليهما! حتى شعرها … اقرأ المزيد

شقيقة زوجة عمي اللعوب و قضيبي الشاب و كسها الحليق الجزء الأول

أنا الآن في الفرقة الرابعة من جامعة القاهرة كلية الآداب وما زلت أحنّ  وقضيبي الشاب إلى سلوى المغرية شقيقة زوجة عمي اللعوب و كسها الحليق  في القاهرة . وما زلت أكر  بذاكرتي إلى الوراء قبل أربع سنوات حينما قدمت إلى القاهرة ر من أجل التنسيق وبت ليالي معدودة في منزل عمي الأصغر والذي يكبرني فقط … اقرأ المزيد

ابنتي و شقيقة زوجتي في جنس المحارم الناري الجزء الثاني

في الصباح لم أذهب إلى عملي وحضرت شذا ذات الوجه المستدير المثير بشعورها الشقراء وعيونها الخضراء وجسدها الفائر كجسد ابنتي رنا، بما لها من بزاز كبيرة مغرية وبما جاءت به بودي ضيّق يعصر بزازها ويجسد بطنها وليجن ملتصق على طيزها وفخذيها المستديرين الممتلئين كجذعي شجرة البلوط. دخلت شذا وسلمت عليّ وقبلتني من خديّ كعادتهاوسألت: ” … اقرأ المزيد

ابنتي و شقيقة زوجتي في جنس المحارم الناري الجزء الأول

حدث ذلك من أربعة أعوام حين كانت ابنتي رنا في قمة هياجها الجنسي وقمة أنوثتها التي نضجت فصارت كالتفاحة المستوية التي تنتظر الآكل وحين كانت شقيقة زوجتي شذا لعوباً غنجة جميلة تكبر رنا  ابنتي بعام واحد وتحتفظ بأسرارها، أدقّ واخصّ أسرارها. الإثتنان تزوجتا الآن وهاجرا مع زوجاهما ، الأولى إلى الولايات المتحدة والثانية إلى كندا … اقرأ المزيد

الحلقة الثانية شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير و تشتهيه وهو يتمحن عليها

في تلك الحلقة سنري كيف أن شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير لشقيقها و تشتهيه بشدة حتي أنها تنمحن عليه في غرفتها و كذلك اح هو يتمحن عليها و يحلم أن ينيكها! فقد راحت في ذات الوقت تخامر فكر حسن أبو علي فكرة أن ينيك شقيقته المحرومة من زوجها وهي التي بدا له أنها … اقرأ المزيد

الحلقة التاسعة رباب صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا شقيقة أحمد

سنري في تلك الحلقة رباب صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا في بيت الأخيرة. فبعد أيام من ممارسة الجنس من الدبر مع شقيقته الصغيرة, فرغ أحمد لصاحبته رباب فدق عليها هاتفها الأرضي لتجيبه, رباب: ألو …مين…أحمد: عاملة أيه يا روحي….رباب:أحمد…أزيك أنت…أحمد: لوحدك ولا ماما هنا…رباب: لأ ماما في الشغل..مفيش غير وليد أخويا … اقرأ المزيد