متعة الاغتصاب الذي قادني إلى شهوة جنسية لا مثيل لها
الوقت الذي بدأت فيه مغادرة العمل كان متأخراً؛ متأخراً جداً. أغلقت مكتبي وأوصطدت الباب وتأكدت من أن كل شيء في المكتب كان بأمان وأنطلقت في طريقي إلى الجراج. سلمت على مدحت فرد الأمن. سألني الشاب الصغير إذا كنت أرغب في أن يصحبني. ابتسمت له بأدب وأخبرته إنني لم أركن سيارتي بعيداً لكنني شكرته على عرضه. … اقرأ المزيد