الاستاذة منى علمتني الجنس وجلعتني أنيكها


مرحبا بالأصدقاء، أنا اسمي رجب وأنا عمري 24 عاماً الآن. أنا من القاهرة وأنا معجب للغاية بهذا الموقع. وقد بدأت قراءة القصص المثيرة هنا في هذا الموقع منذ فترة طويلة. لم أقم بقياس حجم قضيبي من قبل، لكنه كبير جداً لدرجة أنه يمكن أن يلبي رغبات أي فتاة أو سيدة. وقصتي هذه تدور حولي أنا ومدرستي الخصوصية. كنت في الصف الثالث الإعدادي في ذلك الوقت. ولغتي الإنجليزية ضعيفة جداً. لذلك  طلب والدي من مدرسة خصوصية سيدة أن تساعدني، وكان اسمها الاستاذة منى. وقالت انها تستخدم للقيام وقد أعتادت أن تعمل بالخياطة إلى جانب التدريس. كانت متزوجة ولديها طفلين بنت وولد. وكان زوجها يفرط في الشراب كثيراً. ولذلك فأنهما أعتادا الشجار بعد كل مرة يشرب فيها. كنا جيران في نفس العمارة لذلك كنا نسمع أصواتهما في المشاجرات. كان كانشان حوكانت منى ساخى جداً وجميلة جداً جداً. وقد أعتادت على التدريس للأولاد والبناد على حداً سواء. وأنا كنت جارها، لذلك كانت تهتم بي جيداً. ولم تكن تريد أن يكون تدريسها لي موضع شك بسبب أدائي الضعيف في الامتحانات.

وبما أنها الاستاذة أعتادت على ارتداء ملابس مفتوحة في المنزل، فقد أعتدت النظر إلى نهيها. كانا نهديها ساخنان جداً وسكسي للغاية. وأعتدت التأمل في نهديها كلما واتتني الفرصة. وفي يوم من الأيام عندما ذهبت إلى شقتها من الدرس. طلبت من الجميع المغادرة بينما طلبت مني الانتظار بعدهم. كان لديها بعض العمل في هذا اليوم، وطلبت مني البقاء في غرفة النوم للمراجعة. ذهبت إلى غرفة نومها وبدأت المراجعة كما أمرتني. وبعد حوالي خمس إلى عشر دقائق، دخلت الغرفة لتنظيفها ومالت بجسمها نحو الأرض. يااااه نهدان وحلمتان سكسي جداً. ظللت أحدق في نهديها حتى لاحظت ذلك. وقضيبي أيضاً بدأ في العمل والانتصاب عليها. حاولت أن أخفيه، لكنها رأتني وغضبت. سألتني: “بتعمل ايه؟” أنا: “ولا حاجة”. مني: “أنت كنت بتلمس نفسك تحت. أيه اللي حصل؟ وريني؟ أنت ما بتذاكرش ليه؟” أنا:”ولا حاجة يا مس. أنا أسف يا مس.” منى: “أمممم. أنا مش مهتم بدروسك الأيام دي. أنا شايفك دايماً بتبص على حاجة تانية. أنا عندي شغل كتير النهاردة ومع ذلك بدرسلك.” أنا: “أسف يا مس.” مني:”أوكيهز” وطلبت مني أن أنتبه إلى دروسي. كنت أدرس لكنني ما زالت أحدق في نهديها مرة بعد أخرى. كنت أذاكر في غرفة نومها وهي خرجت لتقوم بعملها، وأنا ما زلت أفكر في نهديها حتى أنتصب قضيبي. بدأت أفركه وأنا أفكر في نهديها. وفجأة دخلت هي إلى الغرفة ورأتني على هذا الوضع. صرخت في – أنت بتعمل ايه؟ ارتعبت منها وشعرت بالإحراج. فكرت في أنها قد تقول كل شيء لوالدي.

إلا أنها أقتربت مني وأمسكت بقضيبي. ثم فتحت سحابي وجذبت قضيبي من بنطالي. رأت قضيبي وقالت لي – أنت كبرت دلوقتي. لم أفهم لماذا تغير أسلوبها. فقد أخذت قضيبي في فمها وبدأت في مصه. كنت أشعر بأحساس رائع ومستمتع جداً. فهذه هي أول مرة لي ولم أقبل أي فتاة حتى من قبل. لذلك لم أتحمل لكثير من الوقت وقذفت في عشر دقائق فقط. وهي أبتلعت لبني كله في فمها. ومن ثم وقفت وطلبت مني أن أزيل ملابسي. أزلت ملابسي أمامها وتعريت. وهي أيضاً تعرت تماماً. واو نهداها كان ساخنان جداً وضعت فمي عليهما وبدأت في المص بقوة. وهي تلعب بشعري. كانت تدفع رأسي في نهديها. وأنا أفعل بها كل ما تعلمته من أفلام البورنو. وبعد بعض الوقت، طلبت مني أن أمص كسها. لم أمص كس من قبل. وحين أقتربت من كسها، شممت رائحة غريبة كنت أفكر هل الحس كسها أم لا، لكنها دفعت رأسي في كسها، وبدأت لحس كسها بلساني. كانت تتأوه من المتعة، وتطلب من الاسراع حتى قذفت شهوتها في بضع دقائق.  لم العق قذفها لأنني لم يعجبني طعمه. فقالت لي – نكني دلوقتي، أنا هيجانة أوي. قلت لها: دي أول مرة ليا وأنا مش عارف إزاي أنيكك. ابتمست وجعلتني أنام على السرير ثم أعتلتني. ووضعت كسها على قضيبي وجلست عليه. كانت تقفز على قضيبي وكسها يصعد ويهبط عليه. كنت أشعر بأنني في السماء السابعة. نمت عليها وبدأت في دفع قضيبي أعمق في كسها. ونكيتها في وضعية الكلبة. كانت تئن وأنا مستمتع بصوت تأوهاتها. وهي تصرخ في – نكني نكني جامد.  حتى قذفت شهوتها ثلاث مرات. وأنا كنت على وشك القذف. زدت من سرعتي دفعي بعد أكثر من نصف ساعة نيك في كسها. ومن ثم قذفت كل لبني في داخلها. ومن ثم بدأت في مس قضيبي حتى أنتصب ثاية. فقلت لها – أنا عايز أنيكك في طيزك. قالت – لا. لم أجبرها ونكتها في كسها ثانية. وقذفت كل مني فيها.  ومن ثم سمحت لي بأن أشرب اللبن من نهدها. وبعد ذلك ذهبت إلى شقتي، وتعودت على نيك الاستاذة كلما سنحت الفرصة وكثيراً ما كانت تسنح.

أضف تعليق