هحكيلكم النهارده عن الست الهايجة اللي ركبت جنبي في المواصلات وفخادها المربربة كانت لازقة في جسمي، في يوم من الأيام كنت مسافر إلى أحد أصدقائي في الزقازيق لأطمأن عليها بسبب تغيبه عن الكلية نتيجة مرضه. لم يكن في الموقف إلا سيارة أجرى واحدة لذلك أضطررنا للركوب أربعات. وانا ركبت في الكرسي الخلفي بجوار ست كبيرة في السن. السيارة كانت ضيقة جدًا، وكانت هي ملتصقة جدًا بي حتى شعرت بأنها قطعة من جسمي. وكان جسمها ناعم جدًا، لكني قلت لنفسي ست كبيرة في السن، وأكبر حتى من أمي. لذلك لم أفكر فيها نهائيًا، لكنها فجأة رفعت رجلها اليسرى من ناحيتي ووضعتها على رجلي. أنا نظرت إليها، فقالت لي اسف جدًا. هذه الحركة هيجتني جدًا، خاصة إن جسمها كان ناعم جدًا مثلما قلت ولا يدل على سنها الكبير. بدأ زبي يتحرك ويبنتصب، خاصة وإنه كان ملامس لطيزها من الأسفل. هي بدأت تشعر به لإنه كان أصبح كبير بشكل غريب. أنا ظننت إنها ستغضب، لكن على العكس أقتربت أكثر مني. هذه السيدة كانت متوسطة الطول بمعني ليست طويلة أو قصيرة، وكانت بيضاء جدًا، وجميلة إلى حد ما بالرغم من إنها ست كبيرة في السن. جسمها ممتلئ قليلًا لكن جميل، وبزازها كبيرة وكذلك كانت طيزها كبيرة. وكانت ترتدي عباءة سمراء ضيقة عند طيزها. المهم ظلت تقترب مني مع الوقت وتلتصق بي بحجة أن السيارة هي التي تحركها نحوي. وفجأة أمسكت بزبي بيديها ونظرت لي وضحكت. وبما أننا كنا في الكرسي الخلفي لم يلاحظ أحد شئ. بعد قليل نزلنا في الزقازيق، ووجدها تنادي عليّ وتسألني عن وجهتي. قلت لها أني ذاهب لزيارة أحد أصدقائي. قالت لي على فكرة أنت جامد أوي. قلت لها اسف لم أكن أقصد هو اللي وقف على جسمك. ضحكت وقالت لي إنها من خمسة سنوات لم تلمس زب أحد بعد وفاة زوجها، لكن زبي الكبير فكرها بالذي مضى. دعتني لمنزلها، فأنا أعتذرت لإن صديقي ينتظرني. لكنها أصرت على اصطحابي إلى منزلها. مشينا معًا حتى وصلنا إلى بيتها، وظلت تحكي عن أولادها الثلاث وبنتها، وكيف أن كل منهم تزوج وتركها وحيدة، وجميعهم يعيشون خارج الزقازيق بحكم عملهم، حتى بنتها لا تأتي لزيارتها إلا في المناسبات. بعد دقائق وصلنا لمنزلها. أغلقت الباب بسرعة وحضنتني جامد، وأمسكت شفايفي بشفايفها، ويدها على زبي، وقالت لي: “مترحمنيش النهاردة أقطعني”. قلت لها: “مستعجلة على أيه هو النيك هيطير. ” قالت لي: “كسي محروم وأنت اللي هتشبعني” أشارت على غرفة النوم لأنتظرها ودخلت الحمام لتأخذ دوش، أكيد لكي تجهز من نفسها، وتحلق شعر كسها وجسمها. وبعد نصف ساعة خرجت من الحمام مثل فتاة صغيرة في العشرين بقميص نوم أحمر وضيق على طيزها التي بانت أكثر من الأول، وكانت تبدو حلمات بزازاها منتصبة من الهيجان. قمت وأحتضنتها وظللت أقبل في شفايفها بعنف، وهي كذلك تقبل فيّ، ووضعت لسانها في داخل فمي، وظللنا نلمس ألسنة بعضنا، وأنا يدي على طيزها الحلوة والناعمة، وابعبص في فتحة طيزها. وهي تضحك بدلال، ثم قبلتها من رقبتها. وهي قلعتني البنطلون والبوكسر، ونزلت تمص في زبي، وترضع فيه وتلحس. قلعتها قميص النوم، وكانت ترتدي ملابس داخلية عبارة عن كلوت وسونتيان لونهما أسود يجنن. قلعتها الكلوت، وأدرتها وقلعتها السونتيان. وظللت أرضع في حلمات بزازها البيضاء الكبيرة مثل طفل صغير، وهي تقول لي “أكتر مترحمنيش أقطعني”. وأنا أعض وأرضع في حلماتها بلا توقف، ومن ثم رفعتها على السرير، وظللت ألحس في كسها الناعم الذي كانت قد نتفته للتو، وأضع لساني في داخل كسها وأعض في بظرها الذي كان كبير إلى حد ما. ومن ثم وضعتها على السرير وباعدت بين رجليها، وظللت أدعك في كسها بزبي من الخارج حتى تهيج، وهي تصرخ تطلب مني أن أدخله بسرعة. فأدخلته بقوة وظللت أنيك فيها بعنف وهي تصرخ آآآآآه أأأأأأوف. وأنا لا أرحمها، وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل أنزلت لبني في كسها ونمت فوقها حتى نام زبي، فأخرجته من كسها. ظلت هي نائمة بجواري، وقامت لتغسل كسها، وبعد فترة أتت ثانية ونامت بجانبي، وظلت تمص في زبي حتى ينتصب مرة أخرى. فقلبتها على ظهرها. قالت لي “هتعمل ايه يا مجنون” قلت لها “هقطع طيزك يا شرموطة. ” وأحضرت كريم لأضعه على طيزها وبعض منه على زبي، وظللت أدفعه ببطء حتى دخل ربعه في طيزها، وهي تصرخ آآآآآه براحة زبك جامد مش قادرة طيزي. وأنا لا أستمع لتوسلاتها، وظللت أدفع بزبي في طيزها حتى دخل كله، وتركته فترة حتى تتعود طيزها عليه، وبصراحة طيزها كانت ساخنة جدًا من الداخلة، وناعمة من الخارج. وظظلت أحسس على طيزها، وأحرك زبي في طيزها براحة حتى قال لي “كمان نيكني كمان قطعني من زمان طيزي ماتقطعتش”. قلت لها: “طيزك جامدة أوي يا شرموطة يا لبوة”. آآآآه آآآآح مش قادرة، ونزلت لبني في كسها، وبعدين استدارت وظلت تقبلي فيّ، وطلبت مني أن أظل معها لليوم لأنها لم تشبع مني. لكن أنا قلت لها كفاية كده لإن صاحبي هيقلق عليا. وهي قالت لي أديك عرفت البيت كل لما تيجي الزقازيق. قلت لها أكيد طبعًا هو زبي عايز عزومة. وأخذت رقمها، وفضلت أزور كسها كلما كنت أذهب لزيارة صديقي في الزقازيق