شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط بين نجلاء و ميار الجزء الثالث


راحت نجلاء تحدق في ما وراء النافذة في الغرفة الأخرى وقد رأت نجلاء الرقيقة مع ميار في بداية أسخن سحاق شراميط مثير! همست لأم علي لتشرأب بعنقها و لترى ما اذهلها! رأت شرمطة عاملات مصنع الملابس لا تقتصر عليها هي ونجلاء أثيرتها في المصنع بل تمتد لتطال ميار القادمة الجديدة ونجلاء الرقيقة المشاعر! راحتا تنظران في ذهول ما يدور في الحجرة المجاورة إذ قد تعرت نجلاء و ميار بجسدها الممتلئ قليلاً و بشرتها الداكنة ليبدئا اسخن سحاق شراميط إذا انفرجت شفتا عن بسمة بعد أن رأت طيز نجلاء تهتز و هي وهي مفلقسة لتنقض عليها تفتحها و هي تداعب شرجها قائلة : طيزك حلوة أوي يا نوجة! لتغنج نجلاء بطيزها المدورة : يعني عجباكي! لترمقها ميار بشبق بالغ و تتحسسها برقة و شوق شديدين ثم تباعد ما بين فلقتيها محاولة الوصول بأناملها إلى شرج نجلاء لتستثار الأخيرة فتدفع بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها في الوصول إلى خرق دبرها وهي تتأوه في نعومة و أصبع ميار الوسطى يفسح له مجالا في شرجها في رفق!
همست نجلاء لميار وقد لوت رقبتها للخلف : آي آي بالراحة… ناشف أوي يا ميار! لتخرج ميار اصبعها و تلف زراعها حول عنق نجلاء في أسخن سحاق شراميط بين عاملات مصنع الملابس و لتحط بإصبعها فوق شفاة نجلاء التي التقمت الإصبع في فمها و جعلت تمصصه و تداعبه بلسانها لترطبه و تلينه فيصير أكثر سهولة و متعة في مداعبة شرجها ! في ذات الوقت شرعت أم علي تلثم بتحرقِ ثغر هند وعينيها على ما يدور من شرمطة عاملات مصنع الملابس ميار و نجلاء اللاتي راحتا يكتمان أنفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما مشرفة المصنع أم علي ! أنزلت نجلاء يدها إلى كسها الذي جعل يقطر ماءً على الأرض أسفلها و هي لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع ميار الذي في فيها و قد كان قبل لحظات على مشارف خرق دبرها الوردي و أخذت تتأوه و ميار تتنهد لتصعد بيدها الأخرى إلى ما تحت قطعة الملابس الوحيدة التي عليها, التي شيرت, فأزاحته قليلا و أسرعت تعتصر بزازها مبرزة شرمطة عاملات مصنع الملابس و شعرت بان نجلاء على وشك أن تأتي شهوتها فأخذت تسارع بإيلاج و سحب اصبعها في شرجها كي تمتعها اكثر و تساعدها في إتيان شهوتها في حين صرخت نجلاء في أسخن سحاق شراميط و في خفوت خشية أن تسمعها مشرفة مصنع الملابس و تلقي بشهوتها و أخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ميار المندس داخلها و هى تصرخ من المتعة و تتأوه من بإصبعها يداعب زنبورها في حنان و شهوة فتساعد هي نفسها بعصر حلمتيها و فركهما حتى قذفت شهوتها و إصبعها لا يزال على كس ميار !
بدون ا شعور قرصت نجلاء بشدة على زنبورها من فرط الشهوة فلم تتمالك ميار حتى ندت عنها صرخت عالية جعلت أم علي و هند اللتان تمارسان أسخن سحاق شراميط داخل مصنع الملابس يصوتا من وقع اللذة مثلهما فتتنبه العيون جميعاً إلى بعضها و يترائى الجميع للجميع و تحملق عينا ميار و نجلاء لأم علي مشرفة مصنع الملابس وهي في مخاض شهوتها مع هند وهما عاريتان! سريعاً خنست كل من نجلاء و ميار برأسيهما إلى أسفل وهما لا تدريان أتضحكان على مشرفة المصنع و البنت هند أو يرتعبا خوفاً وقد كانتا تراقبهما. صرخت ميار في نجلاء في فزع و نهضت تجرى الى ملابسها و نجلاء خلفها ضاحكة لتزعق الأولى فيها فى خوف : ايه اللى هببتيه ده اهى أم علي سمعتنا و كمان شفتنا مع بعض!! نعمل أيه دلوقتى ؟ فهزت نجلاء كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو أحنا كنا بنعمل حاجة غلط! مهي بتعمل أوسخ من اللي بنعمله! يا هبلة! لحظات مرت وسمعت نجلاء و ميار طرقات على باب الحجرة! كانت فيها ماكينات الخياطة و قصاصات ملابس.ارتاعت ميار المستجدة و اصطكت ركبتاها بينما نجلاء تطمأن لأن مشرفة المصنع لن تؤذيها ؛ فهي من جرأتها طيلة ثلاثة شهور عليها و على عاملات مصنع الملابس الشراميط اللواتي كن يتحرشن بها لفظاً و يداً! ابتسمت نجلاء و فتحت فغذا بأم علي و هند يبتسمان!! التقت الأعين بين أربعتهم ! كانت نظرات شبقة فيها من الغلمة ما فيها! اقتربت أم علي من نجلاء ونجلاء تتقهقر في ابتسام خجول و هند من ميار وميار تتقهر في خوف مهول!! ألصقت كل من أم علي و هند كلاً من نجلاء و ميار بالحائط خلفهما! ابتدأت شرمطة عاملات مصنع الملابس من جديد ليشرعن في أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع في شبق شديد!

أضف تعليق