سأقص عليكم قصتي في نيك منى المتناكة الممحونة والتي كانت متزوجة وعاملة في المصنع الذي اتخذ فيه موضع الإشراف وهو مصنع ملابس. كان عمري وقتها 30 عام وكنت تزوجت وطلقت دون أن انجب فعشت حياة ملؤها التهتك وكان من ضمنها قصتي مع منى عاملة المصنع. كانت هناك مشاكل بيني وبين زوج منى تلك لأنها كانت … اقرأ المزيد
ثم أخذ ترزي مصنع الملابس ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين وراح ترزي مصنع الملابس يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليي نوال عاليا و اخذ ينزع عنها كلسونها الأحمر ليبدو ماتحته من جمال فائق فكان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير … اقرأ المزيد
كانت نوال تعمل في مصنع ملابس خلال إجازة نصف العام وهي في الصف الثاني الثانوي التجاري. كان المصنع في قرية من قرى محافظة سوهاج يبعد عن بيتها مسافة ثلاثة كيلو متر بمدة زمنية ربع ساعة بينها و بين بيتها. كانت تسكن في منطقة ناشئة ريفية و كان المصنع في قرية أكثر تحضراً من قريتها الصغيرة. … اقرأ المزيد
لم يكن طارق يعمل أنه سيكتشف الجنس لأول مرة عل يد بنت مصرية محجبة تكبره بسنوات و يدخل معها في قبلات مشبوبة و تفريش أسخن و هو الذي لم يجربه قبل ذلك قط!طارق شاب لم يتخطى العشرين لم يكمل تعليمه الثانوي و اكتفي بالإعدادية. رقيق الحال فقير و الده يعمل بحرفة الحدادة و لديه كوم … اقرأ المزيد
انا شاب وسيم و عشت تجربة سكس ساخن نار و جميل جدا مع ابنة المدير حيث كنت اعمل في مصنع للبسكويت و كان عدد العمال كبير جدا و انا وظيفتي هي محاسب و مكتبي قريب من مكتب المدير . و كانت الشركة خاصة و المدير هو مالكها و احيانا يغيب و تعوضه بنته الجميلة المثيرة … اقرأ المزيد
قالت مشرفة المصنع و هي تقبل جبينها قبلات متتابعة : قد أيه يا قلبي ؟؟ فقالت هند زعيمة شرمطة عاملات مصنع الملابس : قد كدة و مالت إلى رقبة مشرفة المصنع أم علي تلعقهما و تمتصها مصا شديداً حتى أنها لم تدع جزء لم تقبله شفتاها أو يلعقه لسانها أو يمتصه فمها و أثار هذا … اقرأ المزيد
راحت نجلاء تحدق في ما وراء النافذة في الغرفة الأخرى وقد رأت نجلاء الرقيقة مع ميار في بداية أسخن سحاق شراميط مثير! همست لأم علي لتشرأب بعنقها و لترى ما اذهلها! رأت شرمطة عاملات مصنع الملابس لا تقتصر عليها هي ونجلاء أثيرتها في المصنع بل تمتد لتطال ميار القادمة الجديدة ونجلاء الرقيقة المشاعر! راحتا تنظران … اقرأ المزيد
سنرى في أحداث القصة التالية شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع أم علي! أم علي مشرفة في أواخر الثلاثينات زوجها مبتعث إلى دول الخليج وتعاني فراغاً عاطفياً. التقى ذلك مع رقة نجلاء البنت صحبة التسعة عشرة عاما ذات العود الملفوف و الصدر المتوسط و الطياز المقببة المنتفخة! كانت نجلاء رقيقة … اقرأ المزيد