عمارة السعادة – الحلقة السابعة والعشرون: الجامعي الهيجان وكيد المطلقة اللبوة فوق سرير ساخن جداً


نسيب إبراهيم و نسوانه و نروح للشاب الجامعي الهيجان وليد و نشوف حاله مع كيد المطلقة اللبوة سهى الفردة زي ما كان بيسسميها! مرت عليه أسابيع و شهر و را شهر أخدوا على بعض جامد أوي رغم فرق العمر وفي يوم كان خميس و في الصيف كدا كان الشاب و أمه و بنت خالتها سهرانين فأمه استأذنت عشان تخش تنام و أخدت علاجها اللي من ضمنه مسكنات و براشيم منومة بتنيمها لحد الصبح فمكنشت بتحس بنفسها غير على صوت المنبه بسرينته المزعجة اللي كانت تقلق سكان عمارة السعادة حواليها!! طلبت من بنت خالتها و ابنها أنها بكرة ميصحهواش بدري لأن الجمعة عطلة طبعاً و كمان هي عايزة يسبوها ترتاح براحتها و ده كان المطلوب!!
سهى أخدت راحتها أوي في عمارة السعادة في بيت بنت خالتها فقالت: وليد الجو حر أوي…أنا هاروح أغير و خفف شوية..وليد: خدي راحتك يا ماما…أنتي مع ابنك…سهى بدلع وضحكة ماكرة: ماشي يا ابني…! فعلاً دخلت أوضة نومها و خرجت بقميص نوم أزرق شفاف رقيق مشبك حلماتها كانت بتطل منه نافرين شابين و كمان وادي ما بين بزازها الكبار كان ظاهر مثير أوي!! كمان شق ما بين فلقتين طيازها المقنبرة كان واضح جداً فراحت قاعدة في وشه عالناحية التانية و كأنه ولا هنا وبقت تتفرج ع التليفزيون! المطلقة اللبوة كانت فاتحة ما بين رجليها و كسها بادي بشفايفه قدام الشاب الجامعي الهيجان و كأنها قاعدة لوحدها! هي مكنتش عارفة أنه هايج عاوز يزرف أس كس و السلام!! مرة واحدة سألته بدون مقدمات: واد يا ليدو مش ناوي تخطب يا وله؟!! وليد التفت: أخطب…مش لما أخلص يا ماما…!! هي بمكر: يعني أنت عايز تقولي أنك مش مظبط مع مزة في الجامعة!! وليد ضحك:بصراحة مش لاقي مزة حلوة أظيط معاها….ضحكت المطلقة اللبوة بخولنة: يعني مزز الجامعة كلهم مش ماليين عينك!! وليد بمكر: لأ مفيش..أنا عاوز مزة زي اللي في خيالي…ابتسمت سهى و حطت أيدها تحت دقنها حبة الكمثرى وبدلع قالت: و مين اللي في خيالك دي بقا…أنجلينا جولي….وليد بهمس و برومانسية: لأ…أحلى….سهى فقعت بالضحكة: ههههه..احلى من أنجلينا جولي… مين ملكة الجمال دي!! وليد: أيوة…أقلك بس متضحكيش مني…! سهى بعيون واسعة: لا قول..أحنا صحاب…وليد: بصراحة أنا نفسي في واحدة زي…زي…سهى: يلا يا ابني..انت بتقطع…وليد خطفها: زيك انتي..كيد المطلقة اللبوة اشتغل فراحت ضاحكة ضحكة بقت بزازها تترج منها و الجامعي الهيجان قدامها مزبهل! سهى: زيي انا…بس أنا كبيرة عليك… ترضي تجوز واحدة زيي!! وليد بحماسة: طالما بحبها و تحبني أكيد…
هنا سهى بصت لوليد بصة سخنته جامد و قامت و قربت منه و وطت عليه: طيب يا ليدو تصبح على خير…أحلام سعيدة مع مزة خيالك…صدرها الشبه عريان خبط في وشه و بقت تتقصع وهي ماشية تدخل أوضة نومها!! وليد زبره وقف منه وشد وفي ظرف ربع ساعة سمع صويت سهى في أوضة النوم!! كيد المطلقة اللبوة عمل عمايله : ألحقني يا وليد..فار فار..و خرجت تجري فقام صاحبنا يشوفها وراحت حاضنه أوي بصرخة: فار فار…وليد بضحكة وباستثارة: متخافيش..أنا معاكي أهو…شوفتيه فين…بدلع و بشرمطة وكيد المطلقة اللبوة همست: جوا تحت السرير…مش هنام أبداً الليلة…وليد: متخافيش هطلعه تعالي معايا… دخلت وياه وليد ملقاش الفار فهمستله بدلع آسر: بات معايا بقا الليلة…وليد صدق ما لقاها وقال ببسمة يحذرها: أنا بنام بالبوكسر و من غير فانلة عشان الجو حر…بشرمطة ردت عليه: خد راحتك..بس خليك جنبي…! وليد: من عينيا.. راح غرفته غير وجالها فلقاها بتمشط شعرها و عيوهها نزلت على منطقة زبره المشدود و عضت فوق شفافها من الهيجان!! قفلت الباب و طفت النور و أتمددت من غير غطا فوق السرير!! أديته ضهرها و عملت نفسها نايمة وبقت تلزق فيه!! اشتغل كيد المطلقة اللبوة بقوة وبدأت تشعلل الواد الجامعي الهيجان و قميصها انحسر من فوق طيازها خالص و تنت ركبها على بطنها!! كسها ظهر لوليد بكل تفاصيله الرهيبة!! كانت نتفاه و أحمر شهي اوي اوي!! الواد هاج أوي ورمى البوكسر و قرب منها أوي ولزق فيها و بقا يلعب في بزازها و حلماتها!! زبره رشق ما بين وراكها وبقى يحكه مرة في طيزها ومرة في كسها و سهى المطلقة اللبوة من كيدها فلقست أوي و كمان لفت أيدها و مسكت زبره بصمت وبقت تدعكه في زنبورها وبعدين حشرت راسه في كسها بصعوبة و بقت توحوح: أحححححح.لا لا…مش عاوز يدخل!! الواد اتغاشم عليها فصرخت: آآه… لا..لا.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت!!! وليد مكنش دخل غير راس زبره بس المطلقة اللبوة مكنتش مستحملة!! راح يدخل صوابعه يوسع كسها وهي عمال تتنهد بقوة وهي عمالة توحوح فغيبه كله ف كسها الضيق فبقى يروح و يجي و ينيكها وهي عمالة تتنفض لحد أما كمشت فوق زبره بقوة و حلبته!! زبره اتنفخ وراح ناطر جواها وهو بيحضنها أوي من ورا!! زبره انكمش واحدة واحدة جوا منها وبعد ما هديت و اتلمت على نفسها أدورت واديته وشها وراحت باسته من شفايفه: مكنتش مفكرة أنك راجل أوي كدا يا وليد!!

أضف تعليق