سكس كام مع فتاة بلغارية فاتنة اعجبها زبي العربي المنتصب


من احلى قصصي مع سكس كام اين كنت امارس السكس عبر الويب كام و نتبادل الكشف بيننا و كان ذلك مع امراة بلغارية تحيب الزب العربي المختون و انا احب الفتيات الاوروبيات و قد حدثت قصتي ذلك اليوم حين شغلت الاسكايب و تفاجات بطلب اضافة و لم افهم حتى الاسم اكان رجلا ام امراة و ما كان مني الا ان قبلت بدافع الفضول و ما هي الا نصف دقيقة حتى جاءني الاتصال و لم ارد ان اشغل الكاميرا بل فتحت الخط دون كاميرا و اذا بي اسمع صوت امراة ناعم و مثير و لكني لم افهم اللغة و اي كلام كانت تقوله و هنا فتحت كاميرتي و قابلتها بزبي و لم اكن قد اخرجته بعد و كان قد بدا ينتصب و يتجهز الى سكس كام و بدات المسه و اتظاهر باني ساخرجه و وجدت بانها كانت تترقب لحظة اخراجي زبي بفارغ الصبر و هنا فتحت كاميرتها و كانت باهرة في جمالها . كانت شقراء جميلة جدا و لها عينين زرقاوين و بشرتها بين البيضاء و الوردية و كانت تبتسم و هي مستلقية على سرير و ترتدي فستان ابيض و هي على بطنها و رجليها مرفوعتين و احيانا تلصقهما بظهرها بالتداول و كانها تسوق دراجة و نظرت مباشرة الى صدرها و قد كان ابيضا جدا و يظهر منه الكثير و مع جمال مثل هذا فلم يكن بامكاني الصبر اكثر و اخرجت مباشرة زبي امامها و قد تفاجات به لانها لم ترى الزب العربي من قبل و ظلت تلعق لسانها بشفتيها . و كانت تمرر لسانها على فمها كاملا بطريقة دائرية و هي تلعب بعينيها الجميلين ذات الزرقة الاشبه بلون السماء و امسكت زبي امامها و انا اعرض عليها سكس كام حتى نمارس النيك عن بعد و بدات العب بزبي و خصيتاي ثم نزعت بنطلوني كاملا و التي شرت و بقيت امامها عاريا تماما و زبي منتصبا جدا و قلبي ينبض و كانها امامي و انا سانيكها نيك حقيقي و هنا اشرت لها بيدي ان تنزع ثيابها و تبقى عارية حتى ارى صدرها و طيزها و كل جسمها الاوروبي الساحر و نمارس سكس كام باحلى طريقة ممكنة

و بدات تتعرى امامي مباشرة و هي تلمس بزازها البيضاء و ترفع الروب الشفافة ثم طلبت منها ان تزيد في الانارة حتى تتحسن جودة الصورة وحتى تبدو في ابهى حلة ممكنة و قامت و اقتربت اكثر من الكاميرا ثم كشفت لي بزازها المثيرة و حلمتيها الورديتين التان زادتا من لهيبي اكثر في سكس كام نار و هنا امسكت زبي و قربته اكثر من الكاميرا حتى لم يعد يظهر لها الا راس زبي على الكاميرا و فتحته التي كانت تدمع مثل العين بماء الشهوة و من حين لاخر كنت اتعمد فتح زبي و توسيع الفتحة كي اشهيها و هي تتظاهر انها تلحس زبي بلسانها ثم اكملت التعري حتى صارت عارية تماما مثلي . و هنا بدات اضرب زبي بيدي بقوة و انا اتلذذ بجسم الفتاة البلغارية العارية امامي و اتمنى لو انها امامي كي انيكها نيك حقيقي و لكن حتى سكس كام كان رائعا و مشوقا جدا و بعد ذلك استدارت و هي على اطرافها على السرير و قابلني كسها و طيزها و كانت تملك كس محلوق عن اخره و وردي لامع من ماء الشهوة و بدات تدخل اصابعها في كسها و في كل مرة تلحس اصبعاه و تضحك على الكمايرا مما كان هيجاني يزداد اكثرو شهوتي ترتفع اعلى . ثم جلست و قابلتني و فتحت رجليها و بدات تستمني مثلي و هي تتاوه و تتلفظ بعبارات لم افهمها و كنت بدوري اتلفظ بعبارات من مثل انا اريد ان انيكك و ادخل زبي في كسك انت حلوة و غيرها و من شدة الشهوة كنت امسك خصيتاي و ارفعهما بيدي حتى يظهران اكثر ثم امسك زبي من الراس الذي احمر و تضخم كثيرا و في كل مرة اوجها و اطلب منها حركات تقوم بها و اشير لها بابهامي ان زبي لذيذ و ترد هي علي ان زبي اعجبها و بقينا نمارس امتع سكس كام بيننا . و بينما نحن نستعرض على بعضنا اشعلت الفتاة البلغارية سيجارة و اخذت منها نفسا عميقا ثم وضعت السيجارة في كسها و ازددت انا هيجانا حين رايت كسها يدخن و اشعلت سيجارة و وضعتها على زبي و كان زبي ايضا يدخن

ثم احسست اني لن اصبر طويلا امام جسمها الفاتن و في كل مرة امسح المذي من زبي حيث صار يفرزه بقوة و حتى هي كان كسها يفرزه ماءه ايضا و ظلت تردد انها اعجبت بالزب العربي المختون الكبير و كانها ترى زب مختون لاول مرة في حياتها و تحدثت معها بلغة لم تفهمها و كان مفهومها انها لو ذاقت الزب العربي فانها لن تنساه ما حيت . و حين وصلت الى المرحلة التي تسبق القذف و التي تكون فيها الشهوة في اقصى لذتها و قوتها طلبت منها ان تضع الكاميرا امام بزازها حتى اكمل سكس كام و اقذف على بزازها الحلوة و قمت من مكاني و احظرت منديل كبير وضعته على لوحة مفاتيح الكمبيوتر و نظرت الى بزازها و كانت لها بزاز جميلة جدا و متوسطة الحجم و بلون ابيض شهي جدا و بدات هنا احرك يدي على زبي و بصقت عليه مرات عديدة رغم ان الريق في فمي كان ناقصا جدا من فرط الشهوة التي كنت عليها في سكس كام مع الفتاة البلغارية الحسناء . و طلبت منها الا تتوقف عن دعك بزازها و في كل مرة تلصقهما و تضغط على الحلمتين و تمنيت لو ان زبي يدخل في الكاميرا و يخرج مباشرة عند بزازها و اخرجت لها لساني ففعلت نفس الشيئ و كانت محترفة في الاغراء رغم انها فتاة مراهقة و ليست ناضجة  و في غمرة النشوة و اللذة الجنسية التي كنت عليها احسست ان المني يتجه الى فتحة زبي مرورا بالانبوب بقوة فقربت المنيل اكثر من زبي بسرعة و صرخت بقوة اه اه اها اه  اح احاحاحا مممم و خرج المني لحظتها من زبي باندفاع قوي جدا على مراى تلك الفتاة التي عشقت زبي و تمحنت عليه و كلما كان زبي يقذف كانت هي تخرج لسانها و كانها تريد ان تلحسه و تتمناه في فمها و شعرت بعد ان اكملت القذف اني حصلت على نشوة تعادل تقريبا نشوة النيك معها عن طريق سكس كام ساخن جدا  . و بقينا انا و تلك الفتاة البلغارية نلتقي عبر الاسكايبي لمدة سنة تقريبا و لم امل منها بدا و كلما رايتها زاد اعجابي بها و تمحنت عليها و استمني امامها حتى اقذف

 

أضف تعليق