غرام و سكس حار في عرض البحر و عشيقها يشعل جسدها الساخن بمداعبته


استلقت على السرير باسطة زراعيها العاريين تبتسم له بسمة استثارته. القى عشيقها الكوب في حوض مطبخ المركب الصغير وأسرع إليها دافعاً ظهرها على السرير مقبلاً أنفها الدقيق الجميل متدلياً بشفتيه لشفتيها يقضم السفلى ويلحسها بلسانه متحسساً بللها بين انامله. استرخت معشوقته بظهرها على السرير مطبقة جفنيها باسمة فيما عشيقها يقبل رقبتها ويدغدغ بين أسنانه شحمة أذنها. راح يبوس ويلعق بلطف فيها نافثاً من أنفاسه الساخنة و قاضماً عليها برقة مما أشقعر له جسد الحبيبة. راحت تغنج وتطلق أنات فيما كفا عشيقها يتحرشان بخصريها فتشد جسدها الذي توتر بفعل تحرشاته. راح المركب يتهادى في عرض البحر برقة من هكذا بداية غرام و سكس حار في عرض البحر إذ راح عشيقها يشعل جسدها الساخن بمداعبته والمركب يخطر بهما بتراقص الموج و الرياح الرقيقة وكانه يشاركهما الغرام!

أخذ عشيقها يبوس عنقها المستدير الطري وينزل لصدرها فيبوس عظام ترقوتها الناتئة وتعبث يداه صاعدة هابطة فوق مكور مستدير غض ناعم بزازها متفقداً بأنامله الشقية حلمتيها مستديراً بأطراف أصابعه باستدارتهما دون ان يلمسهما.سرت قشعريرة لطيفة في جسد حبيبته فأفلتت من بين رقيق شفتيها أنات خافتة وارتعدت تحت نزق لمساته وتحرشاته بها مشتاقة بشدة للمزيد من لمسات أصابعه السحرية. فهم عشيقها ذلك فأجراها حولهما من أطرافهما من بز ﻵخر ليجري بعدها بلطف أنامله فوقهما متحسساً متلمساً. أصابة حبيبته رعدة كمن مستها الكهرباء الخفيفة وقد وقفت حلمتاها وانتصبتا واستطالتا تتشوقان للسان عشيقها الزرب. راح يعذبها قليلاً أو كثيرا فلا يمس تلك الحلمات فيما قد تثاقلت أنفاسها بشدة وحبيبته تشب بصدرها تتوسل لشفتيه. أخيراً راح ينزل بلسانه يغيثها فيحط به فوقهما يضربهما به ضربا خفيفاً لتأن حبيبته بقوة وتشهق وقد راح يعذبها بعض حلميتها بين أسانه برقة. أخذت شفتاه تمصهما بالتتايع ويرضعهما. كذلك بلل أصبعيه من ريقه وراح يفرك بحلمة بزها اﻵخر فيما يمص إحداهما فكانت الحلمة تتكور تحت لسانه وبين أنامله وتنتفخ و تتصلب وحبيبته تشهق وانفاسها تتثاقل أكثر و أكثر . راح عشيقها يشعل جسدها الساخن بمداعبته فيمارس عليها غرام و سكس حار في عرض البحر ليثور بها فيأخذ في القبص على لحم بزازها التي انتفخت بجماع يديه ويأخذ في دعكهم وقفشهم وتدليكهم وشدهم وضربهما ببعضهما وحكهما الحلة بالحلمة ويضغهما!

اشتعلت نار حبيبته فراحت ترفع بوسطها باتجاه عشيقها تتوسل إليه ان ينزل إلى حيث ما بين فخذيها الذي تبلل من شرهه و شوقه. ظل يداعبها ويسخنها ويدس يده إلى حيثأسفل وركها المدور الناعم ويتحسسه ثم يصعد لبطنها وسرتها ثم ينزل لساقها ثم وركها ثم بطنها من جديد وقد راح عشيقها يشعل جسدها الساخن بمداعبته فيغيظها. نهض بنصفه عنها وراح يتحسس البكيني ويوسع ما بين ساقيها وينزل برأسه مداعباً بلسانه باطن فخذيها وطيزها فراحت حبيبته تسيح كالشيكولاتة تعرضت للفحات الشمس. راح بيديه يتحسس سائر جسدها ثم يدس لسانه في كسها ويلعب فيه فتشهق ليجد ذلك الزنبور ناتئاً مشهراً كالسيف! ابتدأ غرام و سكس حار في عرض البحر فرراح يشد بديديه على بطنها وهو يشد بلسانه فوق بظرها دعكاً ولعقاً ليبدأ في رضعه برقة. علت أنات حبيبته وألقت بيديها على رأس عشيقها الشقي الذي راح يفعل بها الأفاعيل فيذيقها الحب و الغرام صرفاً كما لم تذق من قبل. راحت تتلوى بجسدها الطري الممشوق وهي تتأوه و تأن و تستغيث من وطأة لسان وأسنان وشفتي عشقها على زنبورها المهتاج. راح يضرب بطرف لسانه الخشن على بظرها الناعم ضربات راحت تحت وطأتها تنهار قلاع وحصون ذلك الكس الجميل و يغيب وعي تلك الحبيبة الجميلة. أخذت تتلوى و تهرف بكلمات و حروف مقطعة و أنات متصاعدة وحشرجات و شهقات وقيام وقعود بظهرها الذي راح يتقوس و ماء شهوة كسها تندفق. لم يدعها عشيقها بل راح يدب إصبعه بأعلى وأسفل شق كسها ولا زال لسانه يعمل في زنبورها متلقياُ قطرات كسها الدافقة مدخلاً لسانه عميقاً في باطنه. راح من خبرتهيضرب فوق موقع الجي سبوت من رحمها لتتصاعد شهقاتها وزفراتها و تتوالى ارتعاشاتها وعشيقها يدس باصبعه في كسها بقوة ويبعصها ولسانه يسرع عمله حتى راح كسها يقبض و ينبسط وينبض بقوة فيمسك على أصابع عشيقها وهي تأتيها شهوتها. ظلت ترتعش وظل عشيقها يسرع ويضغط بقوة وهي أنينها يتعالى ويتصاعد في عرض البحر حتى راحت تشهق شهقة مالها من زفير وقد شبت بنصفها فتلقي بكفيها تقبض فوق شعر عشيقها لتكبسها بقوة في كسها وساقيها ترتعشان بقوة وروكيها ينتفضان! راحت تأتي شهوتها فوق لسانه و أصابعه فراح عسلها يجري ينسرب اسفل يد عشيقها وهي تصرخ صرخة بحشرجة وقد تعرق سائر جسدها من فرط سخونتها! راح عشيقها يلطف من فعل أصابعه و وقع لسانه ليسحبهما رويداً رويداًُ وقد راح كسها المقبضة عضلاته تنبسط من جديد ليتحسس عشيقها مائها المندفق فوق الفراش أسفل طيزها وبين يديه وفوق انفه وشفتيه فيعب منه ليركبها وينظر في عينيها الذابلتين فتنظر في عينيه اللامعتين وتتعلق برقبته تغيب معه في قبلة تحية منها إليه.

أضف تعليق