بدأت من عند ركبتي خلود زوجة أخي وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي المنتوف الضيق. عرفت حينها ان اخي ما كان ينيكها كثيرا وعرفت سبب حبها للمعاكسة الظاهر. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي في أمتع جنس مارسته عملياً. أما من جانب خلود فقد اعتقدت أنها فقدت وعيها لأنها لم تكن تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم ادخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني وخلود تأنّ عالياً:” أمممم. اممممممممم .”. قلتلزوجة أخي خلود التي عادت من فرنسا متحررة إلا أنها خجلت من الجنس معي وأنا بين فخذيها حتى أكسر بقية الحياء العالقة بها:” شو مكسوفة مني…. افتكرتك متي يا خلودتي…” فابتسمت خلود نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها وبدات الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و خلود تتلوى مثل الافعى أسفلي و تنازع في أمتع جنس و انا يزيد تهيجي وشبقي. حتى بزازها أحسستها تتنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” خلود…. شوي شوي حبيبتي! راح تقتليني!”.
ابتسمت خلود وعرفت أنها شبقة متزوجة محرومة فظللت الحس وامص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت ادخل لساني في كسها للآخر وخلود تطلع وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وانا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت خلود تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة خلود الطرية عندما ضغطت راسي برجليها. و بعد مدة من التخشب و الصراخ الممزوج بالآهات انا الحقيقة لم اعرف انها جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي خلاص يا حبيبي… شكراً كتييير فيصل… بيكفي حبيب قلبي..أنت متعتني كتيييير.” وهي تبتسم وعلامات الفرح في وجهها بادية. صعدت اليها وما ان اقتربت منها حتى قبلتني في فمي بقوة ويدها في ذبي تتحسسه كأنها تريد ان تعرف الفرق بينه وبين ذب زوجها. وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان احلى لعاب خلود و ذبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت خلود ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم امسكت ذبي بلطف وأخذت تفرش به كسها الشهي متحررة من أي خوف أو أي خجل كان. حينها عرفت انها تريدني ان انيكها من كسها الشهي المنتوف وردي الباطن. وضعت برأسد ذبي على شق كسها ورحت أول مرة أدفعه بهدوء و لطف لتعود خلود للتأوه و وأنين المتعة وهي تمارس أمتع جنس معي كما اعترفت لي. راحت خلود تمتدح ذبي مطلقة أنين متواصل:” اممممم يايي ما احلاه فيصل لا توقف اممممممممم من زمان مشتاقة لذب هيك اححححح.”
وبمجرد ان دخل ذبي في كس خلود شعرت بلذة جديدة ليس لا تقارن بها لذة الإستمناء مطلقاً وذلك لأن لحم كسها الشهي في أمتع جنس كان يحتضن ذبي كان دافئاً وو ضيقاً وخاصة شعور وجودي بين فخذي خلود وفوق كسها وجسمها تحتي زادني نشوة وكأني في حلم. وبدأت في أمتع جنس مع خلود التي رجعت من فرنسا متحررة أسحب ذبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً لسان وهي ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهري ومرات في طيزي تدلك فلقاتي. كذلك كانت خلود تخمش ظهري بأظارفرها من فرط شهوتها الجارفة فما كان مني إلا أن أزيدها نيكاً وشراسة في الآداء . فقد زادت سرعتي واحسست ان ذبي على وشك أن ينفجر فأخذت غريزياً أسرع من قوة نياكتي كس خلود الشهي المنتوف وهي تصرخ عالياً. لم أكن منتبهاً لما تقوله أو تغمغم خلود به لأني كنت في نزاع شهوتي وهي متواصلة في خمش ظهري، كل ُ في عالمه الخاص. و فجأة تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن ذبي بنفجر في لذة سرمدية لا توصف بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع.” نعم فقد كنت أنعر كما الجمل الهائج في ثورة غضبه غير أني كنت في ثورة شهوتي وفي قمتها. كذلك كانت خلود في مثل موقفي؛ فقد شعرت بجسدها أسفلي يتشنج وأطرافها تتصلب كأنها تتمطّى من نومها! حينها أدركت أنها تتلذذ مثلي وأن شهوتها ضربت بجسدها فكان كسها يضيّق خناقه ووطأته على ذبي فتزيد شهوتي فما أحسست إلا وحليبي يندفق في كس خلود الشهي الرطب وهي تتأوه:” آآآآآآه فيصل سخني بحليبك حبيبي لا توقف اريده كله في كسي …” ثم تغمغم بحروف مقطعة وكأنها تهزر في حمى. أتت خلود شهوتها وأتيت شهوتي فارتمي نصفي الأعلى فوقها وقد عاودنا الكرة قبل أن تسافر إلى فرنسا.