لمست زبه و لعبت به حتى قذف في يدي و انا مستمتع و زبي منتصب


انا شاب احب الرجال رغم اني لم اتناك من قبل و لم انك اي رجل و لكن ذات مرة كنت مع صديقي و لمست زبه و لعبت به حتى قذف في يدي و الحادثة وقعت بيننا حيث كنا في احد بساتين البرتقال و كنا نتناول الغذاء مع بعض بعد نصف يوم متعب جدا . و كنت انا جالس و اياذ معي و تناولنا البطاطا المقلية و الطماطم و الفلفل ثم جلسنا نرتشف كوب قهوة  كنا نقتسمه و فجاة قام اياذ امام الشجرة و اخرج زبه ليبول و رايت زبه و كان زبه جميل جدا و كبير و اسمر و رغم انه فعلها من دون قصد الا ان منظر زبه جعلني اشتهيه و اذوب امامه

و الحقيقة اني من قبل احب رؤية الازبار حتى في افلام السكس و لكن لم تسنح لي الفرصة من قبل لرؤية الزب امامي و لذلك نظرت الى زب اياذ و انتصب زبي و هو يبول ثم اخفاه و عاد ليجلس امامي و كان شيءا لم يحدث اما انا فقد اصبحت اغلي من الشهوة . و نظرت اليه و انا جد مضطرب ثم مازحته وقلت الا تستحي تبول و تقابلني و زبك مكشوف و هو تبسم ثم اعتذر و لكن انا رديت عليه و قلت حسنا عذرك مقبول و لكن عندك زب جميل و انفجرت بالضحك و هو تعجب و سالني هل انت شاذ فقلت لا ولكن ضحكت مرة اخرى و لمست زبه فوق الثياب و قلت و لكن زبك جميل

و في المرة الثانية سالني بخبث هل تريد ان تراه مرة اخرى و كانه يريد اختباري و انا قلت له صدقني عزيزي انا لست شاذ و لكن زبك جميل و اذا اخرجته سالعب به و لكن انسى فكرة ان تنيكني  و انزعها من راسك و قام اياذ يخرج زبه مرة اخرى و هو يقابلني و نحن في وسط الحقل بين الاشجار و اخرجه هذه المرة منتصب جدا . و كان واضح انه يريد ان ينيك و انا بمجرد ان اخرج زبه حتى وضعت يدي عليه و لمست زبه و بدات العب به و اضحك و ه و متكئ على الشجرة و كان زبه كبير جدا و هو منتصب و انا اسلاعب زبه و اركز على الراس و هو يذوب و يستمتع اه اه العب به المسه اه اه

و لمست زبه و لعب به ثم حين احسست به يسخن و يقترب من اخراج شهوته اخرجت زبي امام زبه و كلانا كان زبه منتصب بقوة و لكن هو لم يلمس زبي بل تركني انا فقط العب له بزبه المنتصب الهائج و هو يئن و يذوب .

تركي 60 سنة زبه كبير و جميل يحلبه  ويستمني امام الكاميرا حتى يقذف

ادخل هنا

أضف تعليق