رفض أن يخرق غشاء بكارتي وينكحني من طيزي الجزء الثاني


عندما عدت الى البيت اتصلت بريهام وسألتها فأخبرتني أنها ا قضت ليلة من امتع الليالي في عمرهال مع فارس . وعندما سالتها كيف ، صدمتني وحركت شهوتي في آنٍ  إذ قالت أنه نكحها و مارست معه النيك لأول مرة في حياتها وكيف كانت سعيدة بذلك النيك  الجميل وبدأت تشرح لي كيف كان فارس ينيكها وتقول لي انه شئ جميل ومثير جداً. في تلك الليلة لم أنم من التفكير في كلام ريهام وكيف أن فارس اخترق غشاء بكارتها أتصور نفسي ومعتز يخترق غشاء بكارتي مثلها فأصير غير عذراء وكيف كان فارس ينكح ريهام من طيزها ايضاً وأتصور نفسي ومعتز ينكحني من طيزي مثل فارس فقضيت اول الليل أفكر في ذلك وإذ فجأة يقطع حبل أفكاري  في الواحدة صباحاً اتصال معتز. ولكن هل قطعه فعلاً أم مدّه وزاد فيه وأثراه؟! معتز:” ألو … كيفك  حبيبتي…” أنا:” اهلا.. معتز ..”. معتز:” ما نمتي يعني إلى اﻵن!” . أنا:”  لا. ما بقدر أنام… كلام  ريهام…..” ولم أكمل حتى ضحك وقال:” أكيد خبرتك ويش صار معها وي فارس… صحيح..” . أنا:” صحيح..فارس احكالك كل شيء..” . معتز:” أكيد … حبيبتي..  ،يقول انه يحب ريهام كتيير  وانه يعشقها فعلا وانها تحبه وعندما طلب منها ما يريد قالت له ريهام انها تريد ذلك فعلا عندها اتصلفارس بي وطلب مني ان  اجد له مكانحتى يسوي حاله مع حبيبته  وهو اللي صار..” . عندها كان قلبي يدق وصمت فقطع معتز الصمت سؤال مباغت وعرض عليّ:” المكان هادا لساته خالي للآن… مفتاحه معي… هل تريديني ان اعيده لصاحبه؟ فقلت وأنا أعلم غرضه:” وما دخلي انا بهذا الموضوع!” فقال معتز:”  لا تجعلين نفسك لست فاهمة ما اريد…” .

الحق أني صمت قليلاً وقلت:”  بتقصد ليلة حمرا زي فاراس وريهام..”  فلم يجب إلا  بنعم وصمت مجدداً فسأل:” ويش رأيك حبيبتي..” . بالطبع لم يكن لي أن أرفض وأنا تفكيري محاط بتلك الليلة الحمراء بين ابنة خالتي وفارس فاتفقنا وضربنا موعداً بعد ثلاثة أيام وليالي من المكالمة الأخيرة وذهبت مع معتز إلى شقة متواضعة لصديق أعطاه مفتاحها للغرض الذي في نفسه ونفسي. كنت خائفة في البداية ثم لبثت أن استرخيت بعد أن جعلني أتفرج على الشقة وكان هناك شرائط جنس وجهاز فيديو وكأن الشقة مجهزة للغرض نفسه.  جلسنا ثم نهض غلى المطبخ وأحضر  عصير العشاق شربنا ذلك  العصير وقام معتز بتشغيل الفيديو وكانت مشاهد سكسية حارة.

الحقيقة بدأت شهوتي تاكلني من المشاهد  والتقت عيناي بعيني معتز  وكان ينظر  إليّ نظرات ملؤها الشهوة فالتصق بفخذي واقترب مني اكثر ثم قفز علي وبدأ يقبلني بقوة وأنامني على الأريكة وراح  يقبلني بقوة ويمسكني بقوة وانا اقبله وافعل كما شاهدت بالفلم ثم خلع عني قميصي  بسرعة  ونزع  ثيابه  وعندما اصبحنا  عاريين تماما هجم علي وبدأ يقبلني ويمسك بزازي بقوة وانا أبادله التقبيل  وألقاني على  ظهري فبدأ بتقبيلي ويمسك بزازي حتى وصل  الى كسي وبدأ يلحسه ويكثر من لحس كسي وانا اتأوه :” آه آه آه آه آه حبيبي معتز  حرام عليك ما تفعله بي.”  ولا يرد علي فقد كان مشغولا بلحس ذلك الكس السعيد  وزاد تأوهي حتى خرج مني سائل وكان اول مره يخرج مني ذلك السائل عندها سألني واهتجتت وأحسست بحكة في كسي فأردت معتز أن ينكحني ويشبع شهوتي فطلبت منه ذلك فقال:” حبيبتي.. ما اريد افتحك.. انت لساتك بنت..”. نعم فقد رفض معتز أن يخرق غشاء بكارتي فما كان منه إلا أن نكحني من طيزي فقال لي:” أنا بسعدك حبيبتي .. بس بطريقتي.. نامي عللى بطنك…” . وبالفعل استلقيت على بطني وبدأ معتز  بمسك طيزي وبدأ يفركها ويقبلها ويلحس طيزي ويفتحها حتى   وصل الى فتحة طيزي و  بدأ بفرك فتحة طيزي بإصبعه واراد ان يدخل اصبعه في طيزي ببطء حتى ادخل قليلا   منه فصرخت فقال لا عليك سوف تتمتعين من هذه الفتحة فهي ممتعة ثم ذهب معتز  الى الغرفة فناديته الى اين؟ قال الان سآتيك ثم جاء بعلبة كريم و طلب مني أن أمص له أيره ،  فبدأت امصه وامصه واسيل لعابي عليه ثمأنامني على بطني مجدداً   و رفع طيزي قليلا وبدأ بدهن فتحة طيزي بذلك   الكريم وبدأ يفرك خرق طيزي ويدخل اصبعه داخل ببطء وكأنه يريد ان يوسعها  قليلا وان اتأوه ثم اخرج اصبعه وجلس على ركبتيه ووضع قليلا من الكريم على  أيره ويدهن أيره ثم امسك أيره ويقربه الى طيزي حتى وصل الى تلك الفتحة ثم بدأ  ينكحني في طيزي  بالدفع قليلا ويريد ان يدخله داخل وعندما ادخل رأس أيره صرخت من ذلك الدخول ف توقف قليلا حتىاسترخيت ثم بدأ يدخل ببطء وكلما يدخله اصرخ:”  آه آه آه آه.”  ثم دفع أيره بقوة داخل طيزي فأطلقت آهة طويلة:”  آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه..”   صرخت صرخة  قوية من ذلك الدخول القوي وحط معتز  فوق ظهري بجسده  وامسك بزازي وبقي أيره داخل  طيزي ثم قام واخذ ينكحني من طيزي  ويحرك ايره  ويمسكردفيّ  بيديه ويحركهما وهو  يدفع بذلك الأير داخلفي طيزي وأنا كنت أفرك كسي وزنبوري  .راح  معتز يصيح واخرج أيره بسرعه ووضعه فوق طيزي ثم قذف حليبه  فوق ظهري وسقط على ظهري متعبا وسقطت بدوري  على الارض وانا اتأوه من الالم ومن اللذة كذلك   واشعر بشعور جميل. كانت تلك أول تجربة لي جنسية أدخلتني فيها ابنة خالت ريهام وقد تكررت لقائتي مع معتز.

أضف تعليق