مراهق يحب الزب اجبرني على نيكه بكل قوة من حلاوته


مراهق يحب الزب اجبرني على نيكه بكل قوة من حلاوته

قصة لواط اخرى ساخنة كانت مع مراهق يحب الزب و كان هو من اجبرني على نيكه حيث لم اكن اعرفه و لم افكر ابدا في طيزه لانني رجل متزوج و محترم جدا و عندي ابناء في سنه بل اكبر منه لكنه فعل ما فعل متعمدا كي انيكه و اليكم القصة كاملا كيف حتى وجدته في حضني انيكه و انهش من لحمه الطري . انا عمري 48 سنة متزوج و لي 5 ابناء اكبرهم 21 سنة و اعمل حارس في احدى المشاتل الواقعة على الطريق السريع و انا في هذا العمل منذ عشرين سنة تقريبا و بما ان المكان معزول نوعا ما كان المارة قليلون جدا علينا و في الصيف كانت لدينا غرفة زجاجية نختبئ فيها من حر الجو و من خلف المشتلة هناك بيوت قديمة تسكن فيها احدى العائلات و كانت تقريبا العائلة الوحيدة التي يمر اهلها علينا سيرا بالاقدام اما الباقي فاغلبهم اما بالسيارات او الحافلات و احيانا حتى العربات . المهم ذات مرة منذ حوالي ستة اشهر مرة علي فتي جميل جدا و هو مراهق يحب الزب كثيرا و انا لم اكن اعرف ذلك  و لم اكن انتبه اليه تماما الى ان سمعت ذات يوما ابنه عمه الذي يسكن بجانبه يتخاصم معه و يعايره انه ناكه و ان كل من في القسم كان ينيكه و كنت انا في المشتلة في الجهة السفلية القريبة جدا من المنزل .
لم اخذ الامر على محمل الجد و لم اضع في ذهني ذلك الفتى حتى مرة علي ذات يوم و انا داخل الغرفة الزجاجية و كانت الساعة تشير الى حوالي الثانية زوالا و درجة الحرارة خارج الغرفة حوالي خمسة و اربعون درجة و مر من امامي الفتى  و انا متكئ اشاهد التلفاز و كنت اتابع نشرة الاخبار و فجاة توقف و كان فتى مراهق جميل  جدا اسمر و يلبس شورت ازرق فاتح و بقي ينظر الي فاستغربت و تحدثت معه لكنه لم يكن يسمعني و هنا اشرت اليه بالانصراف لكنه بقي ينظر الي الى اتجهت الى الباب كي افتحه و اسبه و هنا هرب مسرعا و تذركت انه مراهق يحب الزب و ابنه عمه عايره و لا انكر انها كانت اول مرة احس اني ارغب بنيكه خاصة حين كان هاربا يجري و طيزه تهتز . و صار التفى يكرر العملية كل مرة حيث ياتيني من وراء الزجاج  و يبدا في نرفزتي . ذات يوم كنت جد هائج و لم اجامع زوجتي مدة عشرين يوما تقريبا الى درجة اني صرت حين ارى القطط تتنايك ينتصب زبي و هنا جاء الفتى من خلف الزجاج و

1 / 3

بدا ينرفزني فقمت و انا وسط الغرفة  و اشرت الى زبي و وضعت يدي عليه و هددت الفتى ان لم يذهب  فاني ساخرج له زبي و كنت اظن انه سيهرب لكنه تسمر في مكانه و احسست ان زبي ينتصب بقوة عليه
لم اتشجع و لم استطع اخراج زبي بل اتجهت الى الباب و هرب الفتى كالعادة و السبب اني خفت ان انيكه في الغرفة الزجاجية فيكتشف ارمي لكني يومها وضعته في راسي و صممت ان انيكه مهما كلفني الامر خاصة و اني سمعت كثيرا عن نيك الشواذ و قصص اللواط و حلاوة النيك بين الرجال . المهم بعد حوالي يومين كنت جالس و كانت الساعة حوالي الثانية زوالا ايضا و فاذا بالفتى يمر من امامي و توقف لكن هذه المرة هو من اشار الي بزبه حيث وضع يده على زبه و بدا يحركه من فوق بنطلونه . لم انتبه الا  و انا اسحب زبي من تحت البنطلون و اخرجه منتصب بقوة امام الفتى و كان زبي في انتصاب رهيب  و راسه كانه سينفجر و رايت الفتى ينظر جيدا الى زبي ثم هرب و هو يلتفت خلفه و رغبت بشدة ان انيك احلى مراهق يحب الزب حيث تتبعته و هو يجري و بقيت ادلك زبي و هو هارب و انا ارى فلقتيه يتارجحان حتى قذفت المني بقوة على احدى النباتات
اخيرا راى الفتى زبي و اظنه لم يسبق له ان راى زب كبير مثل زبي لانه معتاد على النيك مع الاولاد من مثل سنه و ظننت ان الفتى لن يرجع من خوفه من زبي لكن في اليوم الموالي كنت متجها الى غرفة الزجاجية حتى رايت الفتى يقترب و لحظتها كنت خارجا من المرحاض و قد تبولت و غسلت زبي و انا اتخيل اني انيك احلى مراهق يحب الزب و اذا بي اراه امامي متجها الى الغرفة و هو يفتح سحاب بنطلونه كي يريني زبه  و يهرب و لم يكن يدري انني من خلفه اراقبه . لما وصل الى الغرفة اخرج زبه و راح ينظر الى الداخل و هو يبحث عني لكنه تفاجا حين امسته من خلفه و شللت حركته ثم اخذته الى المرحاض و بمجرد ان وصلنا حتى اخرجت له زبي حيث راه امامه و كان سحاب بنطلونه مفتوح و زبه الصغير يطل من خلفه . سالته هل اعجبك زبي هل تحب الزب لكنه لم يرد و هنا نزلت عليه بقبلة قوية من شفتيه حتى احسست انه يرتعد من شدة الشهوة و الاعجاب فهو مراهق يحب الزب و ربما كان يعلم ان زبي كبير من قبل و بدات اعريه و اخلع ثيابه ثم

2 / 3

ادرته الى حائط و بصقت على خرم طيزه و صرت احك زبي و افرشه صعودا و نزولا على الفتحة الوردية النارية و انا مستمتع بقوة و خاصة و اني لم انك منذ شهر
و بقت افرش زبي على الطيز و انا اقبل الرقبة الناعمة و زب الفتى منتصب من الاعجاب و لم اتوقف عن الحديث في اذنه في كل مرة بعبارات جنسية مثل طيزك لذيذة . هل اعجبك زبي اممممممممم . اححححححححح  هل رايت زب اكبر من زبي من قبل . انت احلى من مراتي انت مراهق يحب الزب الكبير  و اطلق اهات حارة جدا في اذنه و بعد ذلك دفعت الراس بقوة في طيزه و كان زبي مبلل جيدا باللعاب و بسرعة احسست ان طيزه ابتلع زبي و تفاجات كيف لفتى مثله طيزه تستقبل زبي الكبير . و استمريت انيك لمدة ثلاث دقائق فقط حيث استسلمت لحلاوة و حرارة طيز الفتى و سحبت بززبي بقوة و وجهته نحو مجرى المياه و بدات اقذف بكل قوة و تركت الفتى يغاد و انا مستمتع اني نكت احلى مراهق يحب الزب و من يومها و هو يمر علي و انيكه بل صار يرضع زبي و احيانا انيكه حتى اربع مرات في اليوم و احيانا ارفع قدميه على ظهري و انيكه بطريقة ممتعة جدا و في كل يوم وضعية لواط جديدة مع اجمل و احلى مراهق يحب الزب صرت استمتع به اكثر من زوجتي

3 / 3

أضف تعليق