أعترافات إدمان ممارسة العادة السرية حتى بعد الزواج و رغباتي الشاذة


أطل الصباح بضوئه و ما زلت يقظاً حتى بعد أن مارست الاستمناء أربع مرات طوال الليل. لقد راوحت في تخيلاتي بين الكس و القضيب فألححت على فركه حتى أطلقت حليبي فوق صدري المشعر أو فوق بطني المشدودة. أصبحت و المني يغطيني وقد جف فوق جسمي ففاحت رائحتي وكأني أصبحت سلة للمني. هذه أعترافات إدمان ممارسة العادة السرية حتى بعد الزواج و رغباتي الشاذة فاقص عليكم قصتي منذ أن بلغت السادسة عشرة من عمري. قبضت علي أمي مرات عديدة في بداية مراهقتي وأنا أستمني فكانت تكرر على مسمعي و توعظني:” إذا لم تتوقف عن ذلك فستصاب بالعمى…” غير أني في الحقيقة كنت أرتاب في نصيحتها فلو كان الأمر كذلك لعمي ثلاثة أرباع عمالنا! لم احمل نصيحتها محمل الجد فطفقت أستمني كل يوم في كل مكان في العمل في الاستراحات في السفر أو متى راودتني الرغبة.

لم أكن في حافز في استمنائي وبدأت أسافر كثيراً بحكم عملي وكنت اشتري المجلات العارية وأتوجه إلى الحمامات العامة في المطارات وغيرها أو مواقف السيارات أو حتى الفنادق فأمارس. كانت القصص ما تثيرني أكثر بكثير من المجلات. تزوجت وبعد عشر سنوات شكت لي زوجتي أنني افضل ممارسة العادة السرية على أن جامعها. لم أدر كيف أشرح لها ذلك فانا يتملكني إدمان ممارسة العادة السرية حتى بعد الزواج؛ فنشوتي الكبرى تكون أعنف و ألذ لي عند استعمال يدي على الممارسة الطبيعية معها. أعترف أنها كانت جميلة ماهرة في كافة ممارسات الجنس من مص و لحس و جماع غير أني فضلت يدي. ليس الأمر كذلك فقط بل كنت أخالها وهي تجامع أعز صديق لي وأنا أستمني! أزعجتني رغباتي الشاذة تلك ولكن ماذا أفعل؛ فلم أقاوم. كان صديقي يريد زوجتي بكل شدة ولكن كل مرة لمحت لزوجتي أعرضت عني. ذات مرةو كنت في الخمسين من عمري كنت في مطار القاهرة في طريق لشرم الشيخ وإذ انتهيت من الممارسة في الحمام وإذ أنا خارج حتى دفعتي رجل ضخم فحل واجهني على الباب وقال:” اﻵن سيدي أدخل و اكمل كي تمص زبي…” كدت أصرخ وأقول له:” مهلاً يا رجل فانا لست مصاص أزبار…”حتى أجابني ببسمة ساخرة كالحة واثقة:” حتى اﻵن نعم ولكنك ستكون وتمصني…” دفعني للداخل و اغلق الباب سريعاً ثم ضغط على راسي حتى ركعت على ركبي أمامه وصرخ في:” أخرج زبي….” ترددت فضغط بيديه فوقي فخفت المشاكل ولانت رغبتي و أمسكت بزبه بيدي! كان كبيراً ملتفاً غليظا أسوداً.

بدأ يضربني في وجهي به حتى إذا انتصب قليلاً دسه بين شفتي. ضغط ففتحت فمي فذقت مزيه. بدأ يروح ويجيء ويستعمل فمي كما لو كس امرأة. سريعاً تضخم زبي في فمي فأخذ يضرب مؤخرة حلقي حتى كدت أشرق به. بدأت أرخي عضلات بلعومي سامحاً للزب أن يدخل فدخل فقال الرجل يمدحني:” مصاص أزبار محترف..” طيلة عشرة دقائق راح ينيكني نميك فموي وأخذ يسرع من رتمه حتى دس زبه فيا عميقاً حتى دفق حليبه داخل معدتي مباشرة. أحسست بالاشمئزاز بشدة. كانت عيناي تدمعان وأنفاسي متقطعة ومنخاراي يرتجفان فأحسست بدنو أجلي. ثم أخيراً راح يسحب زبه تاركاً خلفه بضع قطرات من منيه فذقتها فعملت طعمها المر المالح قليلاً ولكنه كان بعيداً عن أن يكوم كريهاً أو غير مقبول. قال لي بساماً ساخراً:” المرة القادمة ربما عليك أن تجد مكان أقل ازدحاما لتمارس شذوذك وعامة أنا أشكرك على مص الرائع هههه..” غادرني وأنا في ذهول! الواقع أنني أحببت تلك التجربة وكان ذلك بسبب رغباتي الشاذة جنباً إلى جنب مع إدمان ممارسة العادة السرية حتى بعد الزواج فلم تعد المجلات الجنسية حيث الرجال يضاجعون النساء هي ما تثير اهتمامي بل ان الممارسة المزدوجة أصبحت شغلي الشاغل. دفعني ذلك قراءة الكتب ومشاهدة الفيديوهات عن الرغبات المزدوجة لأفهم نفسي حتى كونت مكتبة من ذلك حتى أني أصبحت شاذ لواطي! كانت لي كذلك تجربة في إحدى المكتبات العامة ففيما مارست المص تمت أللياطه بي كذلك. عاشرت إلى اﻵن ما يزيد عن عشرة رجال فكنت أدع مؤخرتي للوسيمين من الرجال فكان يثيرني فعل الحك على فتحة شرجي بقوة كبيرة. ثم يغمسه في دبري فيوجعني قليلاً ولكن يلذني بعد ذلك. كان كذلك الزب ينفجر في فمي دافقاً مياهه فانسى آلام مؤخرتي هنيهة ثم يعاودني بعد ذلك. الواقع أني أحببت فعل الشواذ جنباً غلى جنب مع إدمان العادة السرية و زوجتي لا تعلم بالطبع عن رغباتي الشاذة و ممارساتي الأخيرة. كان الألم يخف تدريجياً و يستبدل بالمتعة حين دلك خصيتي بيدي نياكي ثم سريعاً ما كنت أحس بدفئ المني يتدفق في أحشائي. أصبحت مخنث الطبع مؤخراً حتى أني زوجتي أمست لا ترتوي من مجامعتي لها ذلك إن تذكرت أن أجامعها مع شكواها المتكررة مني.

أضف تعليق