ينيك زوجتي امامي و انا مستمتع برؤية زوجتي تتناك مع صديقي


ينيك زوجتي امامي و انا مستمتع برؤية زوجتي تتناك مع صديقي

هذه قصة نيك حقيقية حدثت حين طلبت من صديقي ان ينيك زوجتي امامي لاني كنت اريد ان ارى السكس على المباشر خاصة و ان زوجتي سكسية ساخنة جدا في الفراش و منذ أكثر من ثلاث سنوات و أنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها وتعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به و كانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا و لكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد اعطيت رقم تلفونها لصديقي و انا الح عليه ان ينيك زوجتي و يعذبها بالزب . و كانت لا تعرفه من بين أصدقائي و لكن هو يعرفها و يعرف جمالها و كنت أعرض عليه صورها و هي شبه عارية فكان يستمتع بها و أتمتع عندما كنت أرى زبه يننتصب من تحت الملابس عندما يراها و كنت أقول …له سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة , و بعد هذا اليوم فقد اتصل بها تلفونيا وب دأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة و لقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه و بدأت تبادله الكلمات الحلوة .. و بعد أن ذهبت للبيت رأيتها و قد لبست ملابس متفرعة فقلت لها ( خير .. ما في الأمر ..؟ ) فأخبرتني أن لديها قصة جميلة و كان تعرف انني أتهيج و أثور عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك و كنت اعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي و عانقتها و قلت لها تكلمي .. فروت لي ما حدث على الهاتف و أخبرتني أنها قد أحببت ذلك الشخص و بدأت تفكر به فكنت اقول في نفسي يا بختك يا صديقي و قد بدأت أمص شفاهها و صدرها وهي تقول لي أشعر و كأن ذلك الشخص هو الذي فوقي و بسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير و هي تقول أني أحبه و أنا أتهيج أكثر و اتخيل صديقي ينيك زوجتي السكسية الهائجة ..
و في اليوم التالي اخبرت صديقي ما حدث فجن جنونه و صار يفرك زبه و هو يقول . : (حبيبتي إيمان …. ) و أنا اقول له سوف اساعدك ..و بدأ يتصل بها يوميا و لمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام و إيمان و كان ذلك اللقاء في حديقة عامة و كانت مسرورة كثيرة للقائه .. و أما هو فقد جلس على الكرسي و وضع يده على كتفها وب دأ يشدها إليه و أنا أنظر من بعيد و أدعو لهما أن يعشقا بعضهما .. و بالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليهحين اراه ينيك زوجتي امامي , و ظهرت

1 / 3

أنا في الحديقة على أساس بالصدفة و عرفتني زوجتي على بسام و دعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء و كانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك و جاء اليوم الموعود و أتى بسام و كانت إيمان قد جهزت نفسها.. أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة و طولها 180 سم وزنها 65 كيلو شعرها طويل لآخر ظهرها و أملس و مائل قليلا إلى الأشقر .. أما عيونها فلونها خضراء مائلة للزرقة .. بشرتها بيضاء و صدرها متوسط .. و كانت تعتني كثيرا بنفسها و تنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو و كأنها من الحور العين وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي و قالت لي ما ذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به وكانت محقة لاني احلم دائما ان ارى رجلا ينيك زوجتي امامي و انا استمني . ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرع و تنورة قصيرة لنصف فخدها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول و قامت لان تلبسها وتبعتها بكيلوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم .
و بعد دقائق دق جرس الباب فقمت و فتحت و رحبت بصديقي و كانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رآها قال يا سلااااام ما هذا الجمال و قامت و سلمت عليه فضمها إليه فورا و بدأ يقبلها من رقبتها و كنت قد اخبرته مسبقا أن رقبتها هي نقطة ضعفها فحاول الوصول لها سريعا . كي اراه ينيك زوجتي في بيتي . و ما ان بدأ بمص صدرها حتى أغمضت عينيها و بدأت تتأوه و قد شدها إلى صدره و لامس بيده أفخاذها الناعمة من الخلف ثم أجلسها في حضنه و بدأ يدخل أصابعه في كسها تارة و في طيزها مرة اخرى و أنا اتفرج و أتهيج إلى أن طلبت منه أن يذهبا معا إلى غرفة النوم كي ينيك زوجتي هناك براحته . و هناك استلقت على السرير على ظهرها و طب فوقها و عانقها بكلتا يديه و قد حاول أن يخلع ملابسه فمنعته و قالت له لااااااااااا مرة ثانية فتركها و تراجع إلى خارج الغرفة و لكنني طلبت منه ان يعود و وعدته بالمساعدة .. فرجع و هو شبه عاري و كان يلبس فقط الكيلوت و رفع لها التنورة البيضاء و حاول ان يشلحها الكيلوت و هي تقول لاااا وتتهرب منه .. وهي محقة فقد كانت المرة الأولى التى تضاجع بها رجلا غريبا و كان في موضع يراني به و لكن هي لا تراني فأومأت له بأن ينزل الكيلوت فأشار لي

2 / 3

أنها لا تريد فتدخلت أنا و مسكت الكيلوت و خلعته بشد فرفضت تصرفي و حاولت الهروب إلى خارج الغرفة فمسكت بها من زنودها و القيت بها على السرير وصديقي ينظر و هو متلهف ان ينيك زوجتي الجميلة جدا وقد انتصب زبه لدرجة كبيرة فمسك يدها و وضعها على زبه فاستكانت قليلا و تجردت من ملابسي بشكل نها ئي و مسكتها من الخلف و كانت قد تحسست زبي و هدأت قليلا حتى استلقيت على السرير و سطحتها فوقي .
ومسكت يديها بيدي و رجليها برجلتي فأصبح كسها من فوق وأنا تحتها وعندها إغتنم بسام الفرصة وشلح كيلوته وشلحها ما تبقى من الملبس وأنا أمسكها بقوة كي اساعده ليمتعني و هو ينيك زوجتي التي خافت من زبه وطب فوقها وبدأ بفرك كسها بزبه وهي تصرخ وتقول ابتعدا عني هل هذا اغتصاب ..؟ ونحن نضحك ونقول يا مجنونة هذا اجمل شعور وما عليكي إلا ان تتمتعي بزب من الخلف وزب من الأمام وبدأت أفتح رجليها برجلي وهي تحاول ضمهما إلى أن دخل زب بسام بكسها وهنا صارت إيمان تبكي وتبكي وتصرخ وتتأوه لا أدري من البسط والمتعة , أم من الوضع الجديد..؟ وشعرت بأن بسام قد بدأ يسرع بحركته و هو ينيك زوجتي الرائعة . وأنا ما زلت مستلقيا تحتها ومثبتها بكل اطرافي وشعرها ملقى على وجهي وكان بسام يمص شفتاها الناعمتين كلما حاولت ان تتكلم إلى أن أسرع في حركته وازدادت وتيرة أنفاسه ثم ضغط عليها ضغطة قوية أول مرة وثاني مرة فعرفت بأنه قد أفرغ بداخل كسها فأفرغت أنا أيضا من شدة المتعة وكان زبي بين أفخادها ثم وبعد ان هدأت الحركة وما زال بسام ينظر في عينيها الخضراوين البراقتين .. وما ان انتهت النشوة وعادت إيمان إلى رشدها سألتنا ( زب من كان في كسي ….؟ ) فقلت لها زب عشيقك الجديد فتبسمت وقالت يالها من ليلة رائعة و بالفعل كانت ليلة رائعة لا تنسى حين رايت صديقي ينيك زوجتي بيتي و انا اشاركه النيك

3 / 3

أضف تعليق