المخيم الصيفي – حلقة 17 : ايمان كتولي عشيقة عمر و غيرة مدام لبنى كتزيد


المخيم الصيفي – حلقة 17 : ايمان كتولي عشيقة عمر و غيرة مدام لبنى كتزيد نهار على نهار

من بعد الجنس الفموي الفوي لي عملاتو ايمان لزب عمر كان هو فرحان بيها و منين كان كيربت على راسها و هي كتلهث و جالسة فوضعية الكلبة كان فرحان بيها و كيخطط شنو غادي دير فجسمها لي حمقو منين شافها عريانة و كان كيتخيل راسو كيمتع جسمو بجسمها بكل الوضعيات لي كيعرفها .. منين هو تكا فوق ناموسيتها حات فجنبو و خداها فحضنو و شد ليها فبزازلها لي كانو حجمهم كيتناسب نيشان مع حجم كفو و قال ليها رتاحي دابا و عدا نكملو هادشي لي بدينا اليوم هي بخجل وافقات و قال ليه عمر انا كنواعدك نتعلم كلشي غير صبر عليا و علمني و انا تحت امرك حيت كنبغيك و باغا نسعدك .. عمر دوز ابهامو على حلمة بزولتها لي كان شادها و قال ليها حتا انا كنبغيك ا حبيبي ..

بقا شادها بين دراعو شي ساعة و من بعد خلاها ناعسة و رجع بيتو و يالاه غادي تلقا مع مدام لبنى جاية و هي تقول ليها عمر سلام فين هاد الغبور هو سلم عليها و بدا كيتفادا عينيها و هي تقول ليه باغا نهضر معاك ضروري يالاه معايا دابا لبيتي .. عمر كان عيااان دابا و مافيه لي يهضر و هو يقول ليها دابا صاحبو كيتسناه و خاصو ضاروري يرجع لبيتو و لكن واعدها من بعد او غادي يهضرو و هي لصقاتو و لكن فالاخر مشا و خلاها حتا من بعد و يهضر معاها و لكن ماشي دابا …

فالليل بدا يفكر شنو غادي يعلم ايمان غدا حيت بما ان اليوم علمها كيفاش تمص الزب و هو متع ليها طبونها الصغير بفمو ولات الخطوة الجاية هي يحويها و ياخذ عذريتها اخيرا و غير التفكير فهادشي خلا زب عمر يبدا ينبض اهمم كان متحمس يثقب بنت لاول مرة فحياتو ومن كثرة التفكير فالامر بزز باش غمض عينيه و نعس ..

فالغد فاش كان واقف فالصف قدام طواليط ديال الدراري كانت بجنبو فصف البنات واقفة ايمان و هو يغمز ليها بعينيها و خلاها ضحك بحجل و فجأة سمع صوت غاضب ديال مرا كتقول ايمان باراكا من تفرنيس و وقفي فالصف و منين هز عينيه لقا مدام لبنى غاضبة و غادي تفركع و هو يبدا يهضر معاها بعينيه باش تكالما و باراكا من شوهة و هي تبدا تشوف فيها كيبحال الا كطلبو قبل متشوف المدير و تهبط عينيها للارض ..

فالليل عمر صونا على ايمان فتيليفون و قال ليها راه كيتسناها و هي قالت ليه تسنا بلاتي را صاحبتي باقا مخرجاتش من البيت و انا دابا شوية غادي ندير راصي ناعسة باش تمشي بزربة و من بعد نصف ساعة صيفطات ليه ايمان ميساج باش يجي لعندها حيت صاحبتها خرجات و هو هاديك الساعة مشا كيجري بزربة حتى  لقا راسو فبيتها و هي تلاوج فحضنو و عنقاتو و من بعد حطات يديها على صدره و طلعات على صباع رجليها باش تبوس بخفة و خجل من فمو و قالت ليه بلي توحشتك هو حط يديه على خصرها و بدا يتلمس مقاتن جسمها الانثوي و قال ليها انا كثر من بعد هزها و هي لفات رجليها حول خصرو و حس بدفأ طبونها من فوق الملابس على كرشو و هادشي خلا زبو كينبض فكل خطوة كيقرب من السرير ..

يتبع ..

أضف تعليق