خالتي ست مصرية طلقة صاروخ اشتهيها صغيراً و أنيكها ا كبيراً نيك مصري محارم الجزء الثالث


كنت في عنفوان شبابي الباكر و لا تهدأ شهوتي!! كذلك كانت خالتي الشبقة , أعفى ست مصرية طلقة صاروخ, التي خرج من كسها زبي وهو يمرق منه فاحدث صوتاً مثيراً!! نهضت خالتي و انتصبت و استدارت!! تواجهنا!! اعتراني الخجل فأطرقت لأسفل و زبي ناظراً لأعلى!! حدقت خالتي في عيني !! لم يكن هناك ما ينم عن شعور بالإثم او التحرج و أنا ابن أختها قد شرعت انيكها نيك مصري محارم ! فاجرة؟! نعم, أحلى و أشهى فاجرة!! بل راحت خالتي جيهان تقبلني! ويدها تداعب زبي! اعتصرته بقوة فأطلقت آهة وفمي ملتصق في فمها. ابتعدت عني و ابتسمت خجلة وهمست: اللي حصل ده….سر يا ابراهيم…أخرج … امك زمانها على وصول…
خرجت و أغلقت خالتي الباب و عدت لغرفتي! استمنيت على لذة النيك السابقة مع خالتي لأهدأ ثائر شهوتي!! نمت و نهضت بالليل فلم اجد خالتي! كانت قد عادت لبيتها بابنها الصبي! بعد ما صار بيني و بين خالتي احسست برجولتي الشابة. كنت اطرب لمجرد سماع اسم خالتي! أضحت هي كل ما أريده من النساء ونوهي كذلك كانت تتفهمني! كانت تأتي بيتنا فتنظر إلي و يحمر وجهها و يحمر وجهي و نتفاهم بلغة العيون فوق المائدة! كنت أهرول كثيراً إلى المطبخ قائلاً: خليك يا اما… انا هجيب الاكل مع خالتي…كنت التصق بها و تلتصق بي تستدبرني و استقبلها وتهمس: عيب يا ولا نا خالتك…فاردد : أنت حبيبتي كمااان…م هجوز غير وحدة شبهك بالملي.. مرت الأيام و كان زوجها قد أغضبها فباتت عندنا ولكن لم تجلب حقيبة ملابسها… اتصلت بي نهاراً ان ألحق بها غلى شقتها وكانت قد أعلمت أمي كي احمل معها الحقائب لى تعود بيتها بتأديب زوجها! هناك شكت لي بخل زوجها عليها بمنيه او الأحرى بضعفه!! هناك تعانقنا و صرت و خالتي كالأزواج و أنا كنت اشتهيها صغيراً و اليوم أنيكها كبيراً نيك مصري محارم شديد اللذة!
جلست تشكي لي زوجها بجانبي على سريها في غرفة نوممها بعد أن عبئنا حقيبتيها ملت عليها بقبلة خاطفة. انفرجت شفتا احلى ست مصرية طلقة صاروخ عن بسمة عذبة ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري . . ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتي و أخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي أخذته وبدأت ارضعه لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن زبي كاد أن ينفجر من شدة انتصابه. سحبت خالتي رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل و أمص بزازها متنقلا منبز إلى بز من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق كبرت الحلمات و نزلت لأسفل ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها و التقمت زنبورها الطويل ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت أخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمة و كادت ان تموت وراحت توحوح: نكني….نكني …بقلك نكني… وراحت خالتي تتلمس زبي حتى التقطته تدفعه بشق كسها!! كان كسها ساخنا جدا وضيقا عن النيك السابقة!! رحت انيكها نيك مصري محارم كبيراً بعدما كنت اشتهيها صغيراً. أولجت زبي للأخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها وهي تشهق شهقات المتعة .. أرتعشت فارتعشت ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزل أردت أن اخرج زبي ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني إليها وحضنتني بقوة فأفرغت منيي الفوار. لحظات وعاود زبي النشاط فاعتدلت خالتي كعاهرة صغيرة تمص زبي بعد أن ألقتني على ضهري…كانت تريد متعتي كما لحست لها! تسللت بلسانها ا حتى وصلت إلى زبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الأخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بذكري تحلبه لي بنعومة آسرة! راحت تلحس زبي ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وأنا أئن من النشوة. أخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتها دهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم أدخلته إلى النصف تقريبا ثم أخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي توقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدي يهتز بقوة وكانت تنظر إلي عيني تريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم خالتي لي كلما أغمضت عيني أو تأوهت لم اعد احتمل أكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت ” كفاية هجيبهم…غير انها ا لم تعرني اهتماما فتركت رأسها عندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ زبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وأنها لن تشبع من المني وأخيرا توقفت وأخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على زبي بيدها.. نظرت إلي بعينين ناعستين فقطع ذلك المشهد الرومانسي السكس دق هاتفها فغذا بها أمي تسبطئها و تطمأن علينا! عدنا البيت و كاننا زوجين و لم تنقطع علاقتي بخالتي إلا بعد أن سافرت مع زوجها بعقد لأحدى دول الخليج…

أضف تعليق