كبيرا

لم أدرى هل ما فعلته صواب ام خطأ، يجوز أم لا يجوز، ولكن كل ما ادريه انى كنت مستمتعة غاية الاستمتاع وكنت أحس نفسى طائرة فوق سحابة من النمرة العاشرة بعدما قام مارس عامل الدليفرى الوسيم جداً لحس كسى باحتراف فأكرمته و أعطيته بقشيشاً كيبيراً جزاءاً على ما قدمه لى من معروف ومن إرضاءاً لحاجتى … اقرأ المزيد

دنت شروق من شقيقها وأعانته فخلع قميصه ثم ملابسه الداخلية الفانلة و بنطال الترينج ولم يكد يخلع لباسه حتى زعقت: لأ… خليك بيه احسن…كانت شقيقته خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد و كأنها ترى الرجال لأول مرة! إلا أنها كانت تزفر زفيراً ثقيلاً يؤذن بعلاقة جنسية محرمة و بشهوة في طريقها إلى الاستبداد بها … اقرأ المزيد

لبى رامي نداء الطبيعة ثم قصد حجرته و استلقى فوق فراشه و صورة شقيقته العارية و مفاتنها لا تبرح مخيلته! ظلت تشاغله فراح بعين ذاكرته يتفحص حسنها المخفي و جمال جسدها ورقته! راعته طيزها الجميلة التي ظن حين رآها أنها لآلهة اليونان افر وديت. طيز من العاج الأملس!! قفز قضيبه منتصباً متشهياً شقيقته ولم يرتح … اقرأ المزيد

رامي يعيش في أسرة صغيرة صغيرة ليست بالغنية المفرطة الثراء و لا الفقيرة البائسة ولكن بيني بين. تتكون أسرته منه هو 18 عام و من أبي و امه و من شروق 30 عام أخته الكبرى متزوجة من نادر ابن خالها ورفيق صباها و رفيق جامعتها الذي درس في كلية اﻵداب جامعة الإسكندرية. كانت تلعب معه … اقرأ المزيد

كنت صغيراً حينما وقعت خالتي حيهان في نفسي لأول مرة. كانت شهوتي في حالة كمون و خالتي من نبهتها حتى ان انتصابي الشهواني الأول كان لرؤية حسدها العاري المثير. كان مثال الجمال و الأنوثة و اللذة العارمة التي يختزنها جسم أنثوي. خالتي جيهان ست مصرية طلقة صاروخ كما يقولون. لها جسد ابيض ملتف مصبوب صب … اقرأ المزيد

مرت الأيام و الشهور بل و السنون و علاقتي بخالتي تصبح أكثر حميمية و قرباً و اشتهاءاً مني و منها! ربما يسال سائل ولما تقع خالتي معي في علاقة نيك مصري محارم و حتى لو كانت تشتهيني و الرجال كثر من غير محارمها! الإجابة هي أن المركز أو يكاد يكون قرية وهو ما نسكنه لا … اقرأ المزيد

كنت في عنفوان شبابي الباكر و لا تهدأ شهوتي!! كذلك كانت خالتي الشبقة , أعفى ست مصرية طلقة صاروخ, التي خرج من كسها زبي وهو يمرق منه فاحدث صوتاً مثيراً!! نهضت خالتي و انتصبت و استدارت!! تواجهنا!! اعتراني الخجل فأطرقت لأسفل و زبي ناظراً لأعلى!! حدقت خالتي في عيني !! لم يكن هناك ما ينم … اقرأ المزيد