ذهب طوني و مروى, وبقي السكون مسيطرا, لولا ضجة المارة, ذهبوا في وجهتهم ليحضروا ما سبق وارادوا
عندها احست نجلاء أنها لوحدها وان صديقتها قد ذهبت, ارتبكت لكنها بقيت ساكنة وقد هالها ان تبقى والفحل على حدة وكان جنونها بالنيك بعد الكبت العظيم لسنوات قاتلا وبلا اي محرمات ذهبت بنظرها الى قضيبه لتميز رجولته وغرقت بين قدميه على ذلك العظيم الذي تبجج بكبريائه من خلف ستار الملابس البسيطة, وبين النظرة والحلم وجدت نجلاء نفسها في عالم من الاحلام وهي تمسك بقضيبه لتاخذه في فمها فمصته ولاعبته باقوى سكس نيك فموي مغمس بالطيبات استمر بجنون لدقائق عديدة كانت كافية لبدن الفاتنة كي يرتجف معلنا استسلامه لنشواتها الصادحة, وبالتفصيل فهي قد مدت يدها واخرجت ذلك المدكك بحرارة لتاخذه في اعماق فمها الشلهوب
وبعد الصمت المهيب ونجلاء تتاوه وتستمتع باقوى حلم مغمس باطيب سكس نيك فموي قطع الفحل طوني حبل افكارها وهو يقول: سألتك امس من وين وما رديتي ما ادري اذا الذينوم بتجاوبين ولا يبقى هالجواب امل صعب تحقيقه؟
نجلاء بصوت هامس: انت قلت عربية خليجية سعودية
طوني بابتهاج: يا عين, وانا ايضا سعودي من الخبر انتي من اين بالسعودية؟ من اية منطقة اقصد؟
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الرياض
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: ولكن ما اظنك من الرياض لان لهجتك حجازية
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نحن نسكن في الرياض ولككنا اصلا من الطائف
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: يا سلام يا سلام يعني خليط كوكتيل ويضحك الاثنين لأول مرة
وبعد هنيهة يكمل طوني الفحل: انا بعد من سكان الخبر ولكن اصل عائلتي فهو من الشمال
نجلاء لا شعوريا: الله والنعم بأهل الشمال الاخيار الابرار وكادت تقول الفحول, لان نمر الذي نكحها بطيزها بقضيبه الفارع هو ايضا ابن الشمال, وكان ذكر الشمال كافيا لها لتنمحن باشد الاشكال فساغ صوتها وارتعدت اوصالها
وما ان شاهد طوني ذلك حتى انتفض فرحا وقال: والنعم والنعم بحالك يا للروعة وبعد تناتش الكلمات الحلوة ساد في الاجواء صمت مهيب, الا ان الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني قطعه قائلا: اظنك طالبة؟ وهو ينظر الى سيقانها وقدها ثم ارتفع تدريجيا وهو يتفحص كل شعرة من بدنها
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء وقد عبقت اوصالها بالمحنة لهول نظراته المشبعة بالغرائز فقالت: نعم نعم انا بجامعة الملك فهد قسم الهندسة, هندسة الديكور
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح : سلامة عليك يعني مهندسة, والهندسة تعني الحس الفني والذوق الرفيع, ماشاء الله وهو يتفحص بجسدها وبملابسها التي لبستها فبرزت مفاتنها بشكل جنوني جعل قضيب الفحل ينتصب ولا يعرف النوم.. وهو تحادثها ويضرب بقضيبه بين الحين والاخرى مستمتعا بجمالها
نجلاء بخجل وبخشوع: شكرا شكرا للمجاملة وللكلام السكر, ولكن انا في سنتي الرابعة وما زال امامي عام كامل يعني ما زال باكرا نعتي بالمهندسة…..
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: انا لو مدير عندكم لن ادعك تتخرجين, وهو يتفسح بقدها وبسيقانها التي كانت تتمايل امامه فود لو انه يمسكها, وبعد ان ابتلع بريقه اتبع.. لن ادعك تتخرجين ولا بعد دهر لاني اعلم اليقين ان الجامعة لا تسوى من دونك يا وردة.. لاحظ احمد الفحل نوبة الخجل التي اعترت نجلاء بجنون فندم على اخر ما قال, ثم حاول ان يغير مجرى الحديث فيلاطفها دونما ان يستثيرها بالمقبلات الجنسية فخاطبها مسائلا: اانتم هنا للسياحة فقط؟
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم, نحن هنا سياحة, ناتي كل عام فوالدي قد درس هنا وهو يملك الجنسية
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: لا ادري ما يعجب العرب بهيثرو مع انها مضجرة مملة وصاخبة… مدينة مزعجة بكل معنى الكلمة.. وارتسمت بعض ملامح الحدية على وجهه
لم تعلق نجلاء على كلامه فتابع احمد الممحون حديثه وسالها عن مروى… عما اذا كانت تعرفها منذ زمن
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يعني من اربعة سنين تقريبا
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: اممم اااااي
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عن اذنك الان, انا مضطرة امشي … لقد تأخرت كثيرا ووقفت نجلاء استعداد للذهاب…