لواط ساخن في مكتبي مع زبون شاذ هيجني حتى نكته


لواط ساخن في مكتبي مع زبون شاذ هيجني حتى نكته

كان احلى لواط ساخن مع زبوني في مكتبي حيث حدثت النيكة صدفة حين وقف امامي و لاحظت ان زبه منتصب جدا فنظرت في عينيه فوجدته جد مضطرب و هنا قمت انا ايضا و زبي جد منتصب حتى يعلم اني ابادله نفس المشاعر . و قبل ان احكي قصة لواط التي عشتها اعرفكم بنفسي فانا اسمي مجد و عمري 46 سنة و اعمل محامي معتمد لدى محكمة الجنايات المركزية و متزوج و لي اربعة اطفال كلهم ذكور و الحقيقة اني لست شاذ فانا احب زوجتي و امارس معها الجنس بصفة طبيعية و كثيرا ما نكت النساء في مكتبي لكن لم اتخيل يوما اني امارس لواط ساخن جدا جدا في المكتب و مع ذلك الزبون بالذات . اما الزبون فاسمه يسري و عمره اثنان و عشرين سنة و هو شاب جميل جدا و مثير عيناه بلون ازرق ساحر و نظيف جدا و كان يتردد الى مكتبي اسبوعيا من اجل دراسة ملف ميراث كان عالق بينه و امه من جهة و بين اعمامه من جهة اخرى بعدما توفي ابوه . لم اكن انجذب نحوه لكن في ذلك اليوم جلسنا نحكي و كنت امازحه و اخفف عنه خاصة و اني كنت الاحظ الكئابة في عينيه دائما الى ان طلب مني الاذن بالانصراف و حين قام لاحظت ان زبه منتصب جدا و يكاد يخرج من بنطلونه و هو مضطرب جدا و هنا احسست بهيجان شديد و اجتاحتني شهوة غريبة نحوه
لا ادري كيف احسست انه يرغب بممارسة لواط ساخن في المكتب فقد كانت الاجواء في الخارج باردة جدا و الجو ممطر و غائم و من دون شعور وقفت امامه و زبي منتصب يكاد يخترق بنطلوني و وضعت يدي على كتفه و طلبت منه الانتظار حتى تتحسن قليلا الاحوال الجوية و كان ملمس كتفه ناعم و دافئ جدا .  و هنا بدا يسري فقد اجهش بالبكاء و احتضنني و رغم اني تاثرت لحاله الا اني وجدت لذة كبيرة في حضنه و كنت اعانقه  و اتحسسه حيث زادت شهوتي و تركته يبكي و انا اغتنم الفرصة لاعانقه الى ان توقف عن البكاء ثم نظر في عيناي و اخبرني انه يريد ان يصارحني بشيئ مهم جدا  و اشترط علي السرية فعاهدته على ذلك و هنا قال انا شاب شاذ و انجذب نحو الرجال . هنا زاد انتصاب زبي و احسست ان زبي يرتعش و كانني اريد ان اقذف فانا لم اصدق ما سمعت و فهمت انه يريد ان يتناك و يمارس لواط ساخن فنظرت اليه مرة اخرى و اخبرته ان الامر سيبقى سرا بيننا ثم طلبت منه ان كان يريد

1 / 2

مساعدة ان يخبرني و قبل ان اكمل كلامي رد قائلا نعم انا اريد مساعدة انا اريد زبك في طيزي
لم اصدق ما شمعت اذناي و فتحت السحاب بسرعة و اخرجت زبي الذي تمدد و انتصب بقوة و نزل يسري يرضع و هو على ركبتيه و كان خبيرا في الرضع و لم اتحمل الشهوة و قذفت بقوة كبيرة حيث كان المني ينزل من زبي بغزارة على وجهه الى ان افرغت شهوتي و طلبت منه ان يتجه الى الحمام كي ينظف وجهه و فمه بينما مسحت زبي بمنديل ورقي و انا احس ان اللذة مازلت على زبي الذي كان يريد النيك و ممارسة لواط ساخن مع طيز يسري . بعد ان عاد وجدني ماسك زبي الذي بدا ينتصب مرة اخرى و عاد يسري يرضع و يلحس و انا اتلذذ في لواط ساخن جدا ثم رفعته الى الطاولة و هو على وضعية الحبو حيث فتحت له خرم طيزه باصبعي و ايقنت ان طيزه موسعة من كثرة الازبار ثم بللت زبي باللعاب و ادخلته في دفعة واحدة فقط . ل اتصور ان اللواط ممتع الى هذه الدرجة فقد كانت حرارة طيز يسري احلى من كس زوجتي و كنت انيكه و استمتع جدا و انا اتاوه على راحتي في اذنه و اقبله من الرقبة مع كل دفعة من زبي في طيزه
و من شدة اعجابي بالنيك مع طيز يسري في لواط ساخن كنت ارتاح قليلا حين احس ان لي رغبة بالقذف ثم اعود لهزه بكل قوة و هو يتغنج مثل المراة التي تستمتع بالزب و يتاوه اه اه اه بكل قوة و هذا ما كان هيجني في اجمل لواط ساخن ثم جلست على الاريكة و نزعت بنطلوني كاملا و طلبت منه ان يركب فوق زبي فجلس حتى غاب زبي كاملا في طيزه و شعرت بمتعة قوية جدا في لواط ساخن و حلو و مثير مع يسري  الى ان قذفت مرة اخرى داخل طيزه و تركته في حجري حتى انكمش زبي و سال المني على فخذاي و على خصيتاي و انا اقبله بكل متعة و محنة و بقيت اذكر النيكة الساخنة في الليل حيث كنت انيك زوجتي و انا اتخيل زبي في طيز يسري الذي صار زوجتي الثانية في المكتب نمارس اجمل لواط ساخن على الاقل مرة في الاسبوع

2 / 2

أضف تعليق