اللواط مع رجل من المانيا تعرفت به في المطار و اشبعته الزب


في ذلك اليوم الذي بدات فيه قصتي في اللواط الساخن مع اوليفير كنت عائدا من مدينة فرانكفورت الالمانية و بقيت ثلاث ساعات كاملة في المطار وانا انتظر موعد اقلاع الطائرة للعودة الى بلدي و من كثرة تناولي للعصير و المياه فقد كنت ادخل في كل مرة الى المرحاض كي اتبول . و في احدى المرات قبل حوالي اربعين دقيقة من ركوبي الطائرة دخلت حماما و كان فراغا و لا يوجد فيه اي احد الا اوليفر الذي كان يغسل وجهه و يمسح شعره و كان شابا في مثل سني تقريبا و في الجهة المقابلة له وقفت انا و اخرجت زبي و بدات اتبول و بطريقة عفوية نظرت الى جهته فرايته مركزا نظره على زبي و ينظر الي بشهوة كبيرة و انتظرني حتى اكملت التبول و مسحت زبي على الحائط ثم اخفيته و اتجهت امامه كي اغسل يدي ثم خرجي معي و هو يمشي ورائي و نظرات الدهشة و الاعجاب لا تفارق محياه . و من غرائب الصدف ان اوليفر كان متجها معي في نفس الرحلة و كان يقاسمني المقعد و قد تذكرته بمجرد ان رايته و رغم انه حاول الحديث معي الا انه لم يكن كلامه مفهوما خاصة و انه يتحدث انجليزية ضعيفة و لا يفهم اللغة العربية و لكني فهمت انه قد اعجب بزبي و يتمنى ان اذيق طيزه اللواط بقوة حتى اجعله يستمتع بالزب العربي و قد حاول لمس زبي و نحن راكبين في الطائرة لكني لم اقبل بالامر و اتفقت معه ان نلتقي في الفندق الذي يقيم فيه بعد يومين من وصولنا و تبادلنا المعلومات و بيننا و اعطيته رقم هاتفي . و في اليوم الذي اتفقنا عليه التقينا في فندق ابيس حيث دخلت متسللا الى حجرته فوجدته ينتظرني و هو يلبس سترينغ اين كان طيزه الابيض جدا يقابلني و اسرعت بخلع ثيابي  وقابله زبي الذي انتصب جدا على هذا الطيز الالماني الذي يختزنه اوليفر وراءه . و لم يتحمل اوليفر مشهد زبي الذي كان يتدلى بين فخذاي و راح يرضعه و يمصه و هو يتاوه و يتفوه بكلمات المانية لم اكن افهمها لكني بقيت انظر في عينيه الخضراوان و انا اشتهي طيزه و اللواط معه بطريقة مستعجلة جدا خاصة و اني كنت اريد منذ مدة طويلة ان انيك شابا اجنبيا  من اوروبا .

و لم تدم عملية رضع زبي مع اوليفر سوى اقل من دقيقة حتى اطلقت حمم المني على وجهه و عينيه اللامعتين و كنت اقرا فيهما متعة كبيرة و اعجاب كبير بزبي العربي المختون ذو الراس الاحمر المنفخ . و رغم اني قذفت و شعرت بالتعب الا ان اوليفر الذي كان مصرا على اللواط الكامل لم يترك زبي يرتاح بل ظل يمصه و يرضعه رغم اني احسست بان زبي يالمني مباشرة بعد ان قذفت و حتى يعيد لي نشوة النيك و رغبة الجنس ظل يلحسه من جهة انبوبه السفلي بلسانه و هو يمرره تارة اخرى على الراس و بعد مرور حوالي ثلاث دقائق شعرت ان الرغبة بدات تتحرك داخل زبي مرة اخرى و صفعته صفعة خفيفة على وجهه و انا اطلب منه ان يرضع جيدا و تذكرت الشرطة الالمانية كيف كانت تعاملنا في المطار و تكبر الشعب الالماني معي و لذلك فقد قررت ان انيكه بكل قوة حتى اظهر له بان الزب العربي احلى من كل شيئ و اللواط معي لا يمكن ان ينسى . و حتى اجعله يرتاح اكثر فقد احضرت معي احدى الزيوت اللزجة و كانت رائحته عطرة جدا و كابوت من المقاس الكبير على مقاس زبي الذي يفوق العشرين سنتيمتر و طلبت منه ان يضع الكابوت بين شفتيه ثم ادخلت زبي في فمه و في نفس الوقت كان هو يلف الكابوت على زبي بفمه بطريقة رائعة جدا ثم دهنت له فتحة طيزه و ادخلت حتى اصبعي فيها و دهنت زبي جيدا بذلك الزيت استعدادا لبداية اللواط القوي مع الالماني اوليفر الذي كانت طيزه شهية جدا و بيضاء ناصعة . و لم اجد اي صعوبة في ايلاج زبي داخل الطيز حيث كان اوليفر معتاد على اللواط و تذوق الزب في طيزه رغم انه اخبرني انه لم يتناك في حياته من زب اكبر من زبي و لكن شعرت ان فتحته تتمدد بسهولة حين كنت ادخل زبي فيها حتى ادخلته كاملا و كانت طيزه حارة جدا و اعطتني دفئ كبير و مثالي و حين ادخلت زبي كاملا و اخرجته اعدت دهنه مرة اخرى حتى تمتلا احشاءه جيدا بالزيت  ويصبح الايلاج امتع و احلى . و صرت انيك و انا كلي متعة في اللواط الحار مع اوليفر و احيانا انحني على ظهره فاقبله من رقبته و امسكه من شعره و ادفع زبي بقوة و انا انتشي بصيحاته الجنسية الساخنة التي كان يطلقها و كلماته الالمانية التي لم افهم منها الا كلمة زبك لذيذ و لا تتوقف .

و قد كان جلد اوليفر جد رخم و طري و كلما تحسسته احس ان يداي تنزلقان عليه و كانه مدهون بالزيت و حتى تقبيله كان ممتعا جدا و حتى لا اقذف بسرعة فقد كنت ابقي زبي داخل طيزه دون اي حركة حتى تمر تلك النشوة الجنسية اثناء اللواط و احس ان رغبة القذف قد زالت نوعا ما . و و اخذت وضعية اخرى بعد ذلك حيث تركته ممددا على السرير و وقفت خلفه و باعدت بين فلقتيه و بصقت على فتحته ثم ادخلت زبي مرة اخرى و انا اضغط بقوة على الفلقتين و افتح له فتحة الشرج جيدا كي يمر زبي في طيزه بسهولة و عند ذلك بدا يصرخ و احسست ان هذه الوضعية قد اشعرته ببعض الالم لكني كنت مستمتعا بذلك جدا . و من حين لاخر كنت اخرج زبي و امرره بين فلقتيه على الخط الذي يفصل بينهما ثم امسكه بيدي و اعيد ادخاله مرة اخرى بطريقة عنيفة كي اجعله يئن و يتاوه مثلما تفعل النساء اثناء اللواط مع الالماني المثير و بدات رغبة القذف تحوم حول زبي حين بدات اللذة تشتد حوله و لم اعد قادرا على الصبر اكثر و فكرت لحظتها ان اخرج زبي و اضعه على وجهه و اقذف كي ارى المني يخرج من زبي لكني لم اقوى على اخراج زي من طيزه من شدة حلاوة اللواط مع اوليفر الى ان شعرت ان زبي يدغدغني بشدة و فادخلته كاملا ثم صفعته على الطيز و انحنيه عليه اقبله من رقبته و من فمه بعدما لويت له عنقه و بدات اقذف بكل قوة و انا اواصل النيك و اللواط حتى افرغت كل ما في زبي من مني ثم سحبته فتدلى بين رجلاي و هو مرتخي و الراس شديد الانتفاخ . و عند ذلك بدا المني يقطر من فتحة طيز اوليفر و اعطيته زبي كي ينظفه من المني العالق

أضف تعليق