انيك زوجته بعدما طلب مني لانه اصبح عاجز جنسيا و هي هيجانة


 لم اصدق ان يطلب مني اعز اصدقائي ان انيك زوجته و السبب هو انه اصيب بعجز جنسي و كانت زوجته هائجة تحب الزب و لم تعد تصبر دون ان تتناك الى ان اضطر به الامر ان يطلب مني ان انيك زوجته و ابرد كسها فقد كان لي صديق أعزه كثيرا لقد شاركته أفراحه و أتراحه كنت دائم التواصل به أمضينا أيام العزوبية و الشباب ولم نفترق أبدا حتى تزوج امرأة فائقة الجمال و في نفس الوقت سيدة وفية بكل ما للكلمة من معنى أحبت زوجها و أحبها لدرجة الجنون حتى أن لقاءاتنا بدأت تقل حتى ندرت كثيرا إلى أن انقطعت نهائيا و سمعت بالتواتر أنه تعرض لحادث سير رهيب نجا بحياته منه بصعوبة فقررت القيام بزيارة له ودخلت عليه كان لقاء حارا تبادلنا فيه الشوق والعتاب وهكذا تكررت لقاءاتنا بوجود زوجته وبدون وجودها كنت أرى مسحة من الحزن في عينيه و مع تكرار سؤالي له عن السبب قرر أن يبوح لي بسره الرهيب على حد تعبيره ما هي يا فادي قلت له  . قال كيف تراني الآن بعد الحادث قلت أراك بخير و انا مسرور على النجاة قال هذا ما تراه و لكن ما لا تعلمه أني ………………….. أني……….. و خنقته العبرة أنك ماذا يا فادي قال أصبت بعجز جنسي وها أنا ذا بعد ثمانية أشهر من الحادث لا أستطيع الوصول إلى الإنتصاب و زوجتي تحملت و تحملت إلى أن بدأت تميل إلى العصبية حتى وصل الحد بها إلى طلب الطلاق لأنها إنسانة كما تقول و لا تحب أن تجرحني أو تشعرني بعجزي و أنا كما تعرف يا صديقي أحبها بجنون و لا أستطيع التخلي عنها و لو للحظة واحدة و بعد طول تفكير وصلت إلى قرار هام و غريب و ليس لي من يساعدني سواك .
قلت أنا في خدمتك قال لي و بدون مقدمات أريدك أن تنيك زوجتي فاتن و كأني أسمع صوتا آتيا من بعيد لأني صعقت بما أسمع لم أدر ما أصابني لكنه كرر و بإلحاح ما طلبه إلى أن تركته و مشيت دون أن أدري بنفسي لم أذهب لزيارته كالمعتاد و لثلاث مرات على التوالي إلى أن قرع جرس بابي كنت وحيدا في المنزل لأن عائلتي تقضي الصيف في الريف و إذا بصديقي على الباب قابلته بفتور إلى أن قال لي أن ما قلته لك هو الحل الوحيد و طلب مني ان انيك زوجته مرة اخرى ثم قال  قد تساهم في علاجي و تنقذ أسرة من الضياع و لكن و لكن زوجتك ماذا تقول صرخت في وجهه . قال لقد تعبت في إقناعها و أعلمك بأنك لن تندم أبدا و حدد لي موعدا للزيارة إلى منزله و في الموعد المقرر ذهبت إلى منزله و فتحت لي الباب فاتن في لباسها المتألق كانت ترتدي بيجاما بيضاء ضيقة استقبلني فادي بابتسامة عريضة و بعد الضيافة و القليل من الحديث قال لي ” يللا يا مازن يللا قلت له يللا شو و إنت قل لي أنا هون أرجوك حطا للا ياه نيكها بكسها شعرت بالإنتصاب و لكني قلت له ما بقدر إنت و هون و بعد جدال  انسحب من الغرفة عندها اقتربت مني فاتن و انا قمت واقفا على قدمي أخذت أداعب شعرها و هي تتلوى بين يدي أمسح على وجهها بأطراف أصابعي و هي تتاوه لا تزال حمرة الخجل مسيطرة عليها ممزوجة بحمرة المداعبة أخذت أجول بأنفاسي عليها إلى أن التقت الشفاه في عناق حار أذكر أن القبلة العميقة دامت لدقائق بعدها نزلت إلى عنقها و يدي اليمنى تجول على أنحاء ظهرها بنعومة إلى أن وصلت إلى طيزها فجعل كفي يجول على طيزها من فوق ملابسها .
ثم  أدخلت أصابعي ما بين فخذيها أداعب طيزها و ما بين فخذيها من فوق الملابس حتى أحسست بالحرارة العالية تنهج من جسدها و لا تكف عن التأوه و الهمسات المغرية و كنت قد وصلت إلى قمة الهياج الجنسي . بدأت أفك أزرار قميص بيجامتها حتى خلعته عنها و مددتها على السرير حيث حلعت عنها البيجاما لتبقى أمامي بالكلسون الأبيض و الستيان بمنظر ملائكي رهيب و كان الإحمرار و الشهوة يزيدان في تألقها و جمالها و تلتمع عيناها الخضراوين من فرط الشهوة خلعت معظم ملابسي لم أبقى سوى بالكلسون عندها لم تعد تستطع الإنتظار قربت يدها و أخذت تلعب بزبري من فوق الملابس وصلت إلى نشوة عارمة بعد أن انتزعت ستيانتها ليظهر أمامي صدرها الرائع  و بزازها المنتصبة تعلن التحدي ثم خلعت كلسونها ليظهر أمامي و ما أروعه إنه كسها الجميل و مهما وصفت لكم لن أفيه حقه له شفرتين خارجيتين منتفختين و حوله شعرتها الخفيفة ويبرز من الشفرين الكبيرين شفرين صغيرين يظهران بخجل و يبرز بظرها الجميل وبعد ملامسات و مداعبات رفعت رجليها و فتحتهما ليزداد كسها تألقا لم استطع المقاومة فوضعت راس زبري و أخذت اجول به على أطراف كسها إلى أن أدخلته رويدا رويدا ثم جعلت اهزها بعنف و هي تصرخ نيكني نيكني خزقني فوتو بكسي ياي ما أطيب زبرك وينك يا فادي تشوف مرتك عم تنتاك هنا دخل فادي و قال أنا هنا لبيك فوجئت قليلا و لكني لفرط الشهوة تابعت و زبري لا يفارق كس فاتن و صرت أصرخ أيري بكس مرتك يا فادي . و هو يقول نيكا متعا ابسطا قلبتها و أدخلته في كسها من الخلف فقالت لي فوتو بطيزي و بقليل من اللعاب و قليل من الحلاكات بدت الطريق ممهدة أدخلته في طيزها ثم صعدت فوقي و جلست على زبري و أخذت تهز بعنف هي المحرومة من النيك لأكثر من ثمانية أشهر وهكذا إلى أن أنزلت المني ودهنته على صدرها وفادي فرح كمن ربح الجائزة الكبرى .
و تكررت زيارتي وفي المرات التالية كنت أنيكها أمام زوجها إلى أن بدأت الروح تدب في زبره من جديدوبينما أنا فوق زوجته وزبري في كسها دفعني عنها و كان زبره في قمة الإنتصاب فغرزه في أعماق كسها أنا فرحت لشفائه ولكني في قمة شهوتي قلت له بدي نيكا معك ولم يكن قد استفاق بعد وهي فوقه وزبره في كسها فما كان مني إلا أن أدخلته في طيزها وكانت نيكة رائعة واحدة تنتاك زبر في كسها وزبر في طيزها إلى أن أنزلنا نحن الإثنا نهو في كسها و أنا على ظهرها . ولكني الآن حائر بعد أن عشقت نياكتها وعشقت والآن شفي زوجها وأن أنيكها ثانية فهذه خيانة لذلك لا أدري ماذا أفعل

أضف تعليق