نزلت في طيزه
انا امجد وعندي ٢٨سنه مثلي موجب وبعشق اطياز السوالب جدا هحكيلكم قصه حقيقه حصلت معايا بالفعل كنت باخد كورس في محافظه غير محافظتي وانا في الشغل وكنت عشان كده بروح بعد الشغل وبرجع بليل متاخر شويه وفي مرة وانا راجع بعد الكورس لقيت شاب كده كيوت وعسول وجاه قعد جنبي في محطة القطر الحقيقه في الاول مختش بالي وقلت عادي وكان رايح في نفس اتجاهي بس هينزل قبلي ده عرفته لما دردشنا شويه واحنا قاعدين قبل ما القطر يجي ولما القطر جاه روحت اركب عادي ومركزتش معاه لقيته جاه وريا وقعد قصادي علطول والعربيه بتاعت القطر كانت فاضيه اصلا لحد كبير صراحه انا كنت مجهد جدا ومش واخد بالي من حاجه في الاول لحد ما اكلمنا وعرفت أنه راقص فنون شعبيه في فرقه هنا بقي انا فوقت وركزت واتخيلت الجسم ده وهو بيرقص وبيتهز وانا بعشق رقص السوالب اصلا وبعد شويه لقيت محطته قربت وقالي انا هنزل بقي وبعدين قالي لو تعبان تعالي بيت معايا طبعا في الاول قلت لا بس انا فهمت اصلا هو عاوز ايه قلتله ماشي ورحت معاه اول ما نزلنا اخدته في مطعم واتعشينا مع بعض عشاء حلو اوووي عشان نستعد لليله دي بقي وبعد ما خلصنا وهو رايح يغسل أيده عنيا متشلتس من علي طيزه وكان البنطلون ضيق اوووي اصلا وكان نفسي ابعبصه اووي في طيزه اصلا ولبسته بصلي وضحك كده ضحكة رقيقه هنا زبري وقف اووي بقي وبعد ما اتعشينا رحت معاه علي بيتهم هو ساكن مع اهلة بس في بيتهم ليه هو شقه في الدور التاني كان فيها يادوب سرير كده اول ما دخلنا كان الوقت متاخر وطلعتا علطول علي أوضته دي اول ما بقينا لوحدنا حته في حضني وبوسته بوسه طويله اوووي وأيدي كانت هتقطع البنطلون من علي طيزه من كتر البعبصه ونيمته علي السرير وفضلت ابوس فيه حته حته واقلعه هدومه بالراحه بوست كل حته فيه ولحستها كمان وبعدين قعدته وطلعتله زبري يمصه وكان ابن الايه خبير في المص وفضل يمص اووي وزبري كان هيفرقع جوه بقه ووقفته ونزلت بنطلونه وكان لابس بوكسر احمر في اسود كده رهيب وانا بحب العب شويه في طيز السالب وهو لابس بوكسره قبل ما ارميه علي السرير وانزله البوكسر وأشوف فتحة طيزه الرهيبه وكانت جميله كده وضيقه وبلساني فضلت الحس وانيك في طيزه وهو عمال يتلوه ويقول اي اي ويقولي نيكني بقي وريح طيزي وبعد ما هاج اووي روعته بعبوص كبير ودخلت صابع واتنين عشان طيزه تستعد وتستحمل زبري وهو داخل فيها وبعدين دخلت زبري وفضلت ارزع فيه حوالي ربع ساعه وتعب وقعد يقولي اه
1 / 2
وبعدين قولتله يلا قوم وريني رقصك يا واد وقام ولبس بوكسر ضيق وفوقه برموده بتلمع كده وضيقه اووي علي طيزه الجامده وعلي فكرة انا مبحبش اللي معايا يلبس حريمي خالص عاوزه ولد بلبس ولاد عشان اتمتع بيه وشغلتله اغنيه علي الموبايل وفضل يرقص ولا اجدع رقاصه وكل ما يميل ويهز طيزه ويجييها عليا اهيج اكتر وارزعه بعبوص متين يفوقه ويخليك يرقص احلي واخلي وفضل يجي ربع ساعه رقص وبعبصه ولما هجت اووي قمت عليه وشدته جامد من شعره بعنف بس من غير ما اوجعه اووي عنف بسيط لزوم لذة السكس ونزلته يمص زبري وفضل يمص وانا اقوله مص يا متناك عشان يقف حلو ويفشخ طيزك الجامده دي لحد ما زبري وقف اوووي قلتله يلا عشان انيكك بص وضحك كده ضحكة عجبتني اكتر وقفته ونزلت البرموده والبوكسر ودخلت صياغين في طيزه مرة واحده صرخ جامد حطيت ايدي علي بقه وقولتله هتفضحنا يا متناك اسكت خالص قالي مش قادر استحمل بقي ووقمت منيمه علي ضهرة علي السرير ورافع رجله ودخلت زبري مرة واحده لقيت طلع صرخه مكتومه ووشه احمر وقال يالهوووي ده وصل معدتي قولتله ولسه يا متناك هعشرك واخليك تحمل النهارده وفضلت ارزع فيه جامد وهو يصرخ وانا كاتم نفسه لحد حد يسمعنا وقمت قلبه علي بطنه ونايم فوقه وانا لافف وشه ناحيتي وعمال ابوس فيه كان عليه شفايف يالهووي تتاكل اكل وبعدين خليه ينزل في وضع الدوجي ستايل علي الارض وفصلت ازيك فيه لحد ما هو تعب وقالي كفايه معدتش قادر استحمل قولتله اتناك وانت ساكت لما سيدك ينبسط وينزل لبنه في طيزك ويعشرك يبقي خلاص قبل كده لا وانا من عادتي بطول شويه وكان الدموع نازله من عينيه قولتله بيوجع اووي قالي اووي يا حبيبي قولتله طيزك مشيعتش لسه عاوزه تاني قالي انا وطيزي تحت امرك وأمر زبرك وقفته وخليته يسند علي الحيطه ورفعت رجل من رجليه وفشخت فيه لحد ما نزلوا جوه طيزه ورحنا علي السرير وخته في حضني ونمنا لحد ما لاقينا الباب بيخبط الصبح عشان يصحونا ننزل وقومته ببعبوص في طيزه قولتله البس وافتح الباب وكان القطار فطرت معاه ونزلنا مع بعض بعد ليله رهيبه استمتعنا فيها احنا الاتنين اوووي واافقنا نتقابل تاني بس من ساعتها وانا مش عارف اروحله واتمني اروحله تاني وتمتعه بزبري واتمتع بطيزه الرهيبه .
2 / 2