استمناء و نيك جامد بين طالبة في الجامعة و أستاذها


استمناء و نيك جامد بين طالبة في الجامعة و أستاذها الشهواني في قاعة الدروس. قبل أن نسرد أحداث هذه القصة الساخنة بين الفتاة و الرجل سنمرر تعريفا خاصا بالفتاة : هي طالبة تدرس في إحدى الجامعات العليا للعلوم ، تدعى سحر ، تبلغ من العمر اثنان و عشرين سنة ، تسكن في المبيت الجامعي للفتيات ، إذ لها غرفة خاصة بها سرير و خزانة و مكتب فقط. أما بيت الحمام فكانت مشتركة بين جميع الفتيات الساكنات في هذا المبيت الخاص. سحر فتاة تحب اللهو و التنزه ، لها صديق يدرس معها في نفس الجامعة ، و كانا يلتقيان كل يوم و يمارسان مع بعضيعما الحب و القبلات و العناق.. سحر فتاة تعيش بعيدة عن أهلها ، و لعل هذا السبب الذي جعلها تشعر بالسرور و بالحرية. كانت تذهب مع من تشاء و تمكث في أماكن مختلفة كما يحلو لها. سحر فتاة مجربة ، و ذكية ، تعرف ميولات الأولاد و ما يرغبون و ما يبحثون في الفتيات من استمتاع و نشوة. كيف يبدو جسم سحر؟ جسمها هزيل لكنه جذاب ، ضعيفة الخصر و البزاز ، رشيقة القوام و الطيز ، مسطحة البطن ، كسها بارز جداً و يزداد إثارة حينما تلبس البنطلون الدجين الذي يلتصق بلحم كسها حتى يكاد يرسم ملامحه الصغيرة. إنه الأسبوع المغلق لإجراء الإمتحانات الأساسية ، أخذت سحر في هذا الأسبوع تذاكر دروسها و بمرور يوم بعد يوم و انتهاء إجراء الإمتحانات ، يقترب موعد نتائج الامتحانات ، و حينما جاء أجل النتائج حزنت سحر للنتيجة الغير متوقعة ، فلم تخرج من المبيت و لم تذهب حتى إلى الجامعة و قررت الإنسحاب من الدروس..لكنها تذكرت كلام أستاذها الذي وعدها بالمساعدة إن احتاجت إليه. اسرعت سحر وقتئذ في الصباح إلى الكلية و أخذت تبحث عن الأستاذ في قاعة الأساتذة. خرج الأستاذ من القاعة و استقبل الطالبة بحفاوة ، و أخبرت سحر عن نتائجها الضعيفة و ذكرت أستاذها بالوعد الذي قطعه معها ، و شرعت بذكاء تقطر من عينيها دموع زائفة لترق بها ضمير الأستاذ الشهواني.

طلب الأستاذ في الحين من الفتاة بأن تتبعه ، ثم وقف بعد خطوات أمام مكتب الأرشيف المغلق ، فتح الرجل الباب بالمفتاح ، ثم دخلا إلى قاعة الأرشيف و أغلق الأستاذ الباب بإحكام ثم قال لها :”أريدين اجتياز الإمتحانات بنجاح؟ فقالت الفتاة بسرعة :”نعم أكيد” فقال لها في إغراء وهو يفتح أزرار بنطلونه القماشي :”متعيني إذن…” فقالت سحر و كأنها لم تتفاجئ مطلقاً بل طاوعته :”و ما الذي سيضمن لي أنك ستضمن نجاحي؟” فقال في لهفة :” ريثما ننتهي سأتوجه مباشرةً إلى قاعة الإعلامية و سأزيدك الأعداد المناسبة..” ثم أضاف جاذبا إياها من خصرها نحوه :”هذا وعد ، و الآن لنستمتع” أقبل الأستاذ يقبل شفتي سحر الصغيرتين و زبه قد تدلى من خارج فتحة البنطلون ، إذ شرعت الفتاة في نفس الوقت تداعبه بيدها و تهزه بهدوء و الأستاذ يزداد هيجانا في أروع استمناء و نيك حار

سخن دم الأستاذ بشدة ، و انتصب زبه، و تلذذ برحيق لعاب فم الفتاة سحر التي هي نفسها هاج بزازها و أخذ كسها يتململ توقا للذة , أسدل الرجل بنطلونه القماشي حتى ركبتيه ثم فتح أزرار قميصه الفضفاضة فبان شعر صدره الكثيف ، فاسرعت سحر تتملس صدره بكلتى يديها و تمرر عليه قبلات خفيفة ، مد الأستاذ يديه نحو قميص سحر و شرع بنزعه فطاوعته الفتاة فاكملت نزع القميص و القستان الأبيض فبان بزازها الزهري الصغير ذو الحلمتين الغليضين أسرع الرجل بفمه نحو بزاز الفتاة و أخذ يمصه مصا شديدا ذوب بها نشوة الفتاة ،ثم أسرع الرجل بيديه نحو بنطلون الدجين الضيق لسحر يريد نزعه انتزاعا و يد الفتاة تهز زبه المنتصب بسلاسة فطاوعته الفتاة فاسدلت بنطلونها و معه السترينغ الأبيض حتى قدميها فأسرع الرجل بيده يتملس كس سحر الصغير فشعر بهيجان أحرق زبه ، فمسك الفتاة بسرعة و أدار جسدها إليه فالتصق صدره بظهرها العاري الاملس ثم مد يديه و شرع يعصر بزازها بعنف..أما زبه فكان يدغدغ طيز سحر التي أخذت هي نفسها تؤخر طيزها إليه بقوة كأنها ترجو حالا أن يتغلغل زب أستاذها الخشن الطويل في جوف كسها الضيق بشدة ، وذلك ما حصل ، إذ مسك الرجل زبه بيده و غرسه بين ردفي الفتاة حتى استقر رأس زبه في مدخل كسها المبتل بالإفرازات فإنزلق زبه حينها انزلاقا صاحت من خلاله الفتاة صيحات تلذذ نار ، شعرت بالدم يتدفق نحو كسها وهو يشتعل و يلهب بظرها و يأكله أكلا لذيذا ، فاسرعت بيدها تفرك بأطراف أصابعها بظرها بقوة اما الرجل فشرع يجذب سحر جنبيها بيديه و يجذبها بقوة فيتغلغل زبه في عمق كسها الساخن بشدة و يتاوه مستمتعا بلذة استمناء و نيك حار مع الفتاة سحر

أضف تعليق