اختي عارية تستحم و انا استمني و اضرب العشرة حتى قذفت


اختي عارية تستحم و انا استمني و اضرب العشرة حتى قذفت

كانت احلى لذة جنسية ذقتها حين رايت اختي عارية تستحم و لم اتمالك شهوتي و زبي المنتصب حيث حررته من الثياب و اخرجته و بقيت انظر اليها و انا استمني بشهوة قوية و لذة لا مثيل لها و قد حدثت هذه القصة الحقيقية في بيت جدي في الريف اين ذهبنا لقضاء عطلة الربيع . كنت مراهقا حديث العهد بالبلوغ بينما اختي تكبرني بست سنوات و هي مكتنزة الجسم و مملوءة الطيز و البزاز و لم اكن من قبل اشتهيها او انظر الى جسمها بشهوة و محنة الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم بعدما عدت الى البيت و انا متسخ من كثرة ما لعبت مع الكلب و اتجهت مباشرة الى الحمام كي انظف ثيابي و لم اكن اعلم ان اختي عارية هناك تستحم و قد اقتربت بخطوات حذرة جدة حتى لا تنتبه لي امي التي كانت تعنفني كثيرا حين تتسخ ثيابي . حين اقتربت من الحمام سمعت خرخرة مياه و احسست ان الحمام ساخن و هنا ساورتني بعض الشكوك و الحقيقة اني اردت ان اكتشف من كان يستحم و لا انكر اني كنت اريد ان ارى احد ما عاري هناك حتى و لو كان عمي او ابي او امي فانا لم ارى شخصا عاريا من قبل و لذلك اقتربت من الباب الذي رغم انه كان مغلقا الا انه كان قديما جدا و يمكن بسهولة النظر الى الداخل و رؤية الشخص الذي يكون هناك
لم اصدق عيني حين نظرت الى الداخل و رايت اختي ماجدة عارية تماما و هي ترمي الماء على جسمها الصافي و احسست بقشعريرة ساخنة جدا تسري في كل جسمي و زبي انتصب كالعمود و اخرجته و انا احس انه مثل البركان . كانت اختي ماجدة جالسة على حجر الحمام و رجلاها مفتوحتان و كسها مخفي ببعض الشعر لكن البظر كان بارزا و يطل من بين الشفرتين و لما عاودت رمي الماء على شعرها الذي كان ابيضا من رغوة الشامبو رايت ابطها الابيض الحريري الذي كان محلوقا اما بزازها فكانت مدورة و كبيرة نوعا ما و حلمتها بنية فاتحة و شهية جدا و رايت اختي مغمضة العينينو كانها كانت مستمتعة بدفئ الماء . بدات استمني مباشرة و احلب زبي و اضرب العشرة على هذا المنظر الساخن و المفاجئ جدا بينما اختي ماجدة لم تنتبه و رمت الماء مرة اخرى على راسها حتى ظهر سواد شعرها حين نزلت رغوة الشامبو ثم دلكت يدها على الابونة و بدات تمررها على بزازها و تمسح حلمتيها و تمرر الصابون على بطنها و انا لم اتوقف عن الاستمناء و انا ارى اختي عارية

1 / 2

مثلما ولدتها امي
و لم اتوقع ابدا ان اختي بهذا الحسن و كان جسمها يلمع و هو مبتل بالماء و حين تفركه ارى لحمها يهتز و يرتعد و شهوتي تتضاعف و انا استمني بكل قوة و اتوقع لزبي ان ينفجر في اي لحظة على هذا الجسم الجميل الذي رايته عن طريق الصدفة . و بقيت ارى اختي عارية و اتابع كل حركاتها الساخنة الى ان وصلت الى كسها و مررت الصابونة على الكس من فوق و غسلته جيدا ثم وقفت و بدات تغسل طيزها و تفرك الفلقتين الكبيرتين بطريقة مغرية جدا ثم انحنت لتغسل ساقاها و هنا برز طيزها كاملا و كسها من تحته و كانت شفرتيها مثل السندويتش و لم استطع امساك زبي عن القذف و لو لثانية اخرى حيث اطلقت اهة خفيفة من حسن حظي لم تسمعها و دفع زبي اول دفقة مني حارة جدا تطايرت الى حوالي متر او اكثر و بدات اقذف و انا ارى اختي عارية تماما و هي لا تراني و جسمها الابيض الناعم امامي تغسله بطريقة مغرية . و قد قذفت كمية كبيرة من المني و  رغم ذلك بقي زبي منتصب و حاولت الاستمناء مرة اخرى على ذلك الجسم لكني احسست بزبي يؤلمني فاخفيته و هو مازال منتصب داخل بنطلوني و نظرت نظرة اخيرة على اجمل جسم اراه في حياتي ثم توجهت الى الزريبة وسط الابقار
و حين وصلت هناك اخرجت زبي مرة اخرى و جلست فوق التين و بدات استمني بحرارة و انا ارى بين عيناي اختي عارية تماما و استحضر جمال طيزها و شكله و حلاوة بزازها و اغراء كسها و كيف كانت تلمس جسمها و هو يهتز و قد كنت اعض شفتاي من الشهوة على جسم اختي الجميل الى ان قذفت مرة اخرى بطريقة حارة ايضا . و الى الان لم تفارقني تلك الصور و انا ارى اختي عارية تستحم و جمال جسمها و كلما انتصب زبي او احس بالشهوة احلب زبي و اضرب العشرة و انا اتذكر تلك الحادثة التي لن انساها رغم انها لم تتكرر

2 / 2

أضف تعليق