زبر مصري ثخين في كسي في رحلتي الى مصر – الجزء 1


كانت مغامرة ساخنة جدا مع زبر مصري ثخين و ساخن و كبير و جميل فانا لم اكن اعلم اولا ان المصريون ينادون الزب بالزبر و انا فتاة سافرت الى شرم الشيخ في الصيف الماضي قصد قضاء عطلة عشرة ايام مع ابي و امي و تعرفت على ادهم . كان ادهم شاب جميل جدا اسمر مصري الجنسية و يعمل هناك نادلا في مطعم الفندق و كان ظريفا جدا معنا و لكن كانت نظراته نحوي واضحة جدا ان فيها رغبة جنسية فهو حين ينظر الي يطيل النظر الى صدري الجميل و احيانا يحاول ابعاد نظره عن صدري و لكن لا يقدر من شدة جمال صدري

و في ذلك اليوم كنت قد خرجت من المسبح  وانا بالمايوه من قطعتين و كنت امشي و احرك طيزي حين التقيت ادهم و لاحظت ان بنطلونه كان منتصب جدا و زبه واضح انه واقف و نظراته الى صدري مركزة و اعجبني منظر زبر مصري ثخين بتلك الحالة الجميلة . و بقيت اركز عيني على ذلك الزب المحصور بين الملابس و هكذا تلاقت عيوننا و رغباتنا الجنسية في وقت واحد حيث تحدثنا مع بعض  و بما اني لم يكن امامي متسع من الوقت فقد قبلت عرضه بالالتقاء لوحدنا بسرعة كبيرة و ذهبت معه خفية عن ابي و امي الى غرفة جميلة و رائعة لنمارس الجنس

و وجدت نفسي امام زبر مصري ثخين و كبير جدا واقف و انطلقت ارضع و امص و ادهم يتاوه و يئن بحرارة كبيرة و انا ارضع له راس زبه البني الاسمر و امسك له انبوب زبه الكبير و الزب يكبر اكثر و اان ارضع . ثم وضعت زب ادهم بين بزازي و تركته يحكه على صدري و كان زبه ناعم و ساخن جدا يشعل الشهوة في داخلي و انا اذوب مع زبر مصري ثخين و كبير و جميل و ادهم ايضا كان يتمتع بجسدي حيث رضع صدري و لحس حلماتي بحرارة و انا اذوب و اخبرني انه يريد ان يدخل زبه في كسي و لكن انا كنت اريد ان اتمتع اكثر مع هذا الزب الجميل

و قبل ان يدخل زبه في كسي اصريت علهيه ان الاعبه بفمي و امسكت الزب و بقيت الفه حول لساني و كان راسه جميل و طعمه لذيذ و لكن ادخم سخن بقوة و لم يعد يتحمل الانتظار اكثر . ثم اعاد ادهم زبه الى كسي و دفع براس زبه نحو الشفرتين ليتوسع كسي و تنفرج اشفاري  فاسحة المجال لاحلى زب مصري ثخين حتى يدخل في كسي و يذيقني اقوى و اجمل نيكة و بدا ادهم ينيكني نيك ساخن و مشتعل و اان اسلم له كسي حتى اذوق المتعة الجميلة من زب مصري لاول مرة في حياتي و انطلقت اقوى اهات و احلى غنجات مني

اسخن سحاق شيميلات بزاز كبيرة جميلة و لحس و مص و حك الزب على الزب

ادخل هنا

أضف تعليق