قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها


كنت قد حكيت لكم حكايتى مع وفاء جارتى  وكيف أنها كانمت تغرينى عندما رأيتها تستمنى بالخيارة داخل كسها وتقوم بإخراجها وكنت قد وصفتها لكم فقلت أن لها ذراعين أبيضين ممتلئين وكأنهما لبياضهما وجمالهما قطع العاج و شعرها ألاسود الفاحم والذى من فرط طوله يصل الى تحت سرتها من الامام وأسفل ردفيها من الخلف. ووصفت لك أيضا  ان عندما خلعت وفاء الفستان وظلت بقميص النوم،رأيت منها، وهى داخل غرفة نومها أراقبها من بلكونتى، هذا الثدى المستدير وقد كاد يخرق القميص طالبا يدا تفركه وتدلكه ، وقدد شف قميصها عن حلمات رمانتي صدرها ، فإذا هما عنبيتين كبيرتين تنتظر الانامل التى تفركهما وتجعلهما ينتصبا انتصابا . ثم قصصت عليكم كيف أنها خلعت قميص النوم عنها، فغبت عن وعىي عندما  رأيت جميلة الجميلات أمامى وهى تستعرض بجسمها أمام المرآة وتتهادى جيئة وذهابا! فهى ممشوقة القوام فى غير نحافة، وبضة وممتلئة فى غير سمنة وتهدل، وكدت ألقى بنفسى من أعلى داخل حجرتها المقابلة بعدما لاحظت أنحناءات ومنعطفات جسمها البض الأبيض الذى جعل قضيبى ينتصب منى على الرغم من مقاومتى. وقصصت لكم أيضا كيف أنها رأتنى وأنا أراقبها فى المرة الثانية وقد أخذت تستمنى بالخيارة وانتهت  مراقبتى لها  باستلقائها على ظهرها وليس عليها ما يسترها تماما، وقد  جاءت بخيارة طويلة وبدأت تمصمصها بين شفتيها الحمراوين دون حمرة صناعية، وبدات أسمع صوت المصمصة فيطير لها قلبى . أيضا، قصصت عليكم كيف ان وفاء قامت بعد ذلك برمقى بنظرة ملؤها الضحك والسخرية  وكأنها لا تعبئ بى مطلقا فهى ما كانت  تهتم لشأنى ولا لحسرتى وانا أراها  تستمنى بخيارة!  وصفت لكم أيضا محن وفاء جارتى وهى تستمنى فقامت بحك الخيارة على حشفات فرجها من أعلى لأسفل ، فجن جنونى وانتصب قضيبى يصرخ طالبا أن يكون له حظ الخيارةلتقوم بعد ذلك، بإ دخال نصف الخيارة فى كسها ثم إخراجها بكل بطء، فعلمت من ذلك أن وفاء لم تعد فتاة عذراء، بل قد تم افتضاض ذلك الغشاء من ذمن. انتهيت مع وفاء ومعكم انتهت بانتهاء وفاء من محنتها أنا من برودة أعصابى وبرائتى الجنسية فقامت بتقبيل الخيارة والإشارة بها ناحيتى وانصرفت ، لتتركنى حائرا أطلب ذلك الكس والذى له قصة أخرى معنا. ومن هنا تبدأ قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها. فمنذ أن رأيت وفاء تستمنى ورأيت محنتها من بلكونتى وتقبيل الخيارة والاشارة بها ناحيتى، وأنا لاأكاد أكف عن التفكير فيها وفى نيكها وأن اجرب الكس لأول مرة فى حياتى. منذ ذلك الوقت وذبى لم يهبط ولم يبرد وكأن به نار يريد أن يطفئها بصوت كس وفاء وهو يظط بالخيارة، ذلك الصوت لم استطع اللانقطاع عن التفكير عنه طوال الليل.

تبدأ قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها فى ليلة كان اهلها جميعا خارج المنزل فى سفر الى القاهرة لحضور فرح قريبهم  وقد تركوا وفاء لجامعتها دون أن يصطحبوها معهم. كانت وفاء بعد أن راتنى أرها وهى تستمنى ترانى وتضحك ولا تبالى مطلقا ، الا انها فى ليلة من الليالى التى كان البيت فيها خاليا وبدون أى تحرج أو خوف رأيتها وبنطالها الجينز يكاد يتهتك من فوق أردافها الغليظة، وهى تدخل الى بيتها وقد قالت لى ، ” انت مش نفسك ، ما تيجى البيت فاضى” وضحكت ضحكة سحرتنى وخدرت أعصابى وأجرت الدم فى عروقى وجعلت قلبى يدق بسرعة شديدة متلهفا لنياكتها أو نياكتى حيث اننى لم أكن خبرة وهى خبرة مجربة. بسرعة خاطفة صعدت لمنزلى وتناولت قرص فياجرا للانتصاب وقرص ديرج لتطويل مدة القذف وقد علمت ذلك من أحد أصحابى الخبرة فى المدرسة معى. تسللت الى حيث باب شقة وفاء جارتى وتسمرت اما بابها الى أن فتحت لى وضحكت ضحكتها الساحرة وأخذتنى من يدى وأجلستنى فوق سريرها وقالت لى : استنى لحد ما جيلك اوعى تلعب فى حاجة ياشقى دانا هالعبك لعب. قالت ذلك وخرجت وسمعت باب حمامها قد انغلق لتخرج وهى أجمل من رأيت فى حياتى وهى بقميص نومها ولن أصف لكم قوامها الساحر ولا نهديها الذين يطيران بالعقل ولا أردافها ولا أوراكها ولا قسمات وجها ومن فوقه شعرها الاسود. ولكى لا تظن أننى مراهق صغير أبله، قمت على الفور بخلع ملابسى لظل بلباسى الداخلى الذى يستر ذبى لتخلعه هى على الفور من فوق وسطى لأصبح كما ولدتنى أمى.

انتصب ذبى على الفور وصار واقفا فى خط مستقيم تماما صانعا فوق بيضاتى زاوية تسعين درجة، وضحكت وفاء جارتى الخبرة وطرحت نفسها فوق سريرها وفتحت لى ذراعيها فاعتليتها وغصنا فى بعضنا البعض. زمن خبرة وفاء تملصت من تحتى لتجعلنى أنا تحتها ولتقبلنى تقبيلا حارا لم ولن أجربه فى حياتى ولأشعر دقات قلبى تزداد والخدر يمتلك جسمى لتنزل هى فوق ذبى تلحس رأسه لدقيقة كاملة ، ثم تجلس ببطء فوق ذبى لتدخلها فى فرجها الذى طالما تمنيته منذ اسابيع، أخذت وفاء تهبط وتعلو فوق ذبى وتسارع رتم العلو والهبوط فاحسست ذلك الاحساس الذى لن استطيع أن أصفه لكم سوى أن تجربوه، ومن استثارتى الكبيرة ظللت أتأوه ويعلو صوتى حتى تصلب جسمى وكانت وفاء الخبرة قد شعرت بقرب قذفى فأخرجت كسها الحار من ذبى لأقذف على الفور لأعلى فوق بطنها فيسيل لبنى من أعلى بطنها نزولا الى كسها. أخذت وفاء تقبلنى : استمتعت؟ دورى بقى ألحسلى كسى. ولأريها أنى رجل وأنى أستطيعها اشبعها رحت ألحسها لمدة ربع ساعه وأقبل ثدييها وأضرب أردافها وكان ذبى قد انتصب مرة أخرى، فرحت أفريها بذبى لمدة عشرة دقائق أخرى فتأوهت وتشنجت وتصلب جسمها وغاب سواد عينيها وأحسست بانقباض كسها على ذبى  وقد ابتل مرة ثانية من لبنها الاصفر الخفيف، فعلمت أنها ارتوت وانها قد قذفت شهوتها. وهكذا كانت قصتى مع وفاء جارتى وذبى فى كسها وأحلى ليلة فى عمرى.

أضف تعليق