قصتى

في يوم من الأيام كنت مسافر إلى أحد أصدقائي في الزقازيق لأطمأن عليها بسبب تغيبه عن الكلية نتيجة مرضه. لم يكن في الموقف إلا سيارة أجرى واحدة لذلك أضطررنا للركوب أربعات. وانا ركبت في الكرسي الخلفي بجوار ست كبيرة في السن . السيارة كانت ضيقة جداً، وكانت هي ملتصقة جداً بي حتى شعرت بأنها قطعة … اقرأ المزيد

قصتى مع خالتى سمية 54 سنة انا اسمى مصطفى عندى حاليا 35 سنة وسمية خالتى 54 سنة،سمية طولها تقريبا 170 ووزنها 90 كيلو بتلبس دايما عبايات سودة وطرح لكن فى البيت استعباط ، يعنى لازم اللباس يبقا باين للاعمى من ورا الجلابية او القميص إللى لابساه ، سمية مكانتش خالتى بس،كنت دايما باقولها يا ماما … اقرأ المزيد

أختى الفت وانا قصتى حقيقية دى قصتى حقيقية أولا احنا أسرة متوسطة الحال وليا خمس اخوات انا قبل الاخير وألفت كانت الاخت الكبيرة عندها 37سنة وانا 25وكانت تملك جسم روعة جسمها يهبل يجنن ديما كانت تغير هدومها قدامى عندها نهود تجنن تهوس ولا طيزها مشفتش زيها اختى مش متجوزة لانها رافضة فكرة الجواز على شأن … اقرأ المزيد

كنت قد حكيت لكم حكايتى مع وفاء جارتى  وكيف أنها كانمت تغرينى عندما رأيتها تستمنى بالخيارة داخل كسها وتقوم بإخراجها وكنت قد وصفتها لكم فقلت أن لها ذراعين أبيضين ممتلئين وكأنهما لبياضهما وجمالهما قطع العاج و شعرها ألاسود الفاحم والذى من فرط طوله يصل الى تحت سرتها من الامام وأسفل ردفيها من الخلف. ووصفت لك … اقرأ المزيد

قصتى مع مراتى قمة الرومانسيه والهيجان كنا بقالنا يومين ما مارسناش الجنس النهارده كنا قاعدين قاعده رومانسيه كنا نايمين على السرير ملط وهى كانت نايمه على صدرى وبنتفرج على فيلم رومانسى وانا كل شويه ارفع رأسها من على صدرى واخطف بوسه من شفايفها وانزلها تانى تنام على صدرى احنا الاتنين أجسامنا بدأت تسخن وتهيج علشان … اقرأ المزيد

قصتى الحقيقة مع جارتى حنان انا احمد شاب في الثلاثينات الان من مصر إحدى العشوائيات اثناء فترة الثانوية كنت اذهب إلى المدرسة وساعات انسي مفتاح الشقه والدى في العمل ووالدتى فى العمل وكانت لينا جارتنا حنان صديقتنا كانت حنان بكل معانى الكلمه جسم وشفايف وبزار وصوت زوجها في إحدى دول اوروبا… امى كانت تقول لى … اقرأ المزيد

بدأت قصتى مع وفاء بنت الجيران وأنا لم أزل فى الدراسة الثانوية, وقد كنت متشوقا الى أن أتحدث معها خاصة بعدما رأيت منها ذلك الجسم اللولبى الملتهب الذى يجعل ذبى ينتصب منتفخا ويكاد أن يخرق بنطالى. وفى ذات يوم وأنا أنظر من بلكونة البيت الذى أسكنه، ولم يكن فى بالى أى نوايا جنسية، فإذا بى … اقرأ المزيد