في عبارة بتقول أحلى نيك نيك الشتا وده بينطبق على حكايتي مع موزة مصرية ناعمة جداً و سخنة حراقة في النيك فضلت معاها عط لصبح و ولعتني في الشتا و المطرة بتشر شر على إزاز الشبابيك في شقتي في مدينة الإسكندرية و خاصة في المندرة جنب البحر. أعرفكوا بنفسي انا عادل 27 سنة أعزب بس بحب العط قاهري المولد سكندري النشاة تخرجت مالإكاديمية هنا في الإسكندرية و أهلي ميسورين وليا شقة تمليك و عربية هيونداي بتوعي من أيام الدراسة فكنت ببات فيها. أهلى في القاهرة و طبعاً زي ما انتو عارفين مفيش شغل في البلد فاشتغلت مشرف للأمن في شركة خاصة و نزلت الإسكندرية في الشتا اللي فات عشان أمر على مخازن الشركة و اتأكد أن أمن الشركة هناك مصحصح و واخد باله. أنا جربت انيك قبل كدة أيام الدراسة بس مشفتش اسخن من سكس مصري مع موزة مصرية قاهرية كانت راجعة من زيارة لاهلها و كات دابة خناقة معاهم جاية وماشية غضبانة…. موضوع ميراث!
الحكاية تبدأ لما كنت بالليل بمر على مخازن الشركة حولي اتنين الصبح و الجو شتا عوم والهوا شديد و درجة الحرارة تقولش تحت الصفر! بالصدفة موزة طالعة بعربية لانسر صغيرة من غير ما تدي كشفات ولا كلكسات فخبطت في عربيتي! كنت لسة هسب و العن لقيت ملاك طالع مالعربية بشعر حرير بني و بلوزة لاصق على بزازها النافرة مفتوحة عليهم و بنطلون اموزةريتش ابن وسخة لاصق على فخادها لصقة سودة و طيازها مقنبرة وحتى شفايف كسها تقدر تلمحهم لو دققت النظر من ورا! أنا بهزر: بردة الملاك يخبطني كدة…. لقيتها واقفة بتبتسم و سكتت وقالت برقة: أنا آسفة… دي غلطتي… أنا بهزار: بس أنتي طبقتلي وش العربية… لازم تعويض… هي وبرقت: شوف اللي انتو عاوزة… بس انا كمان انضريت…. أنا : أنا بهزر…. بس دي بجد غلطتك… انت من هنا اسكندرانية؟! فزمت شفيفها الكرز الورد الحلوين: لأ… أنا مالقاهرة…. جاية في زيارة مفاجأة لأختي…. أنا بشهامة: طيب في أي مساعدة…أنا تنازلت عن حقي…أي خدمة… فقالت: لأ… انا أسفة جداً…. وكنت ماشي وهي كمان و جات تشغل العربية مبتقمش….. خرجت و خبطت على الإزاز و نزلت و قالت: تعرف ميكانيكي قريب… الجوا ابتدأ يشتي جامد و لقيتها بتتنفض مالبرد و الشتا فركبتها جو العربية جنبي وقلتلها: بالليل … دلوقتي صعب… فاحتارت: طيب …دي حوسة… هبات فين… فا ترددت و سألتها: أنت ملكيش أهل هنا؟! بصتلي واتنهدت جامد و قالت: مينفعش….مش ممكن… عرفت بعدين انها بينها و بين اخواتها مشاكل كبيرة عشان ميراث أبوها. عرضت عليها : لو مفيش اعتراض أنا شقتي قريبة من هنا….
وفعلاً وافقت دينا, زي ما عرفت اسمها, تيجي معايا في الجو اللي ابتدا يشتي جامد والهواء بيعصف أوي. مكنش في بالي أي نية من ناحيتي اتجاهها مع انها موزة مصرية ناعمة جداً في كلامها و جسمها و خاصة من ورا! تحس ان طيزها عريضة ناعمة زي السفنج و شكلها مثير أوي. كانت في ايدها دبلة الجواز فمكنتش رامي النية على أني أمارس معاها سكس مصري خالص مع اني زبير و عطيط قديم. بس جمالها الصارخ و نعومتها و عيونها اللي زي عون الغزلان و شكل بزازها اللي جنباها ظاهر مالبلوزة اللي لاصقة من مية الشتا فوقهم خلى زبري يلعب و فكري يروح لبعيد. كنت حاسس انها عريانة بالبلوزة و الإستريتش الضيق فشخ على طيازها و وراكها المدبركة! كانت موزة مصرية ناعمة جداً ولعتني في الشتا في اسخن سكس مصري حامي اوي زي ما هتشوفوا بعد أما لغيت المرور ليلتها و روحت الشقة بتاعتي. لمحتني و انا ببص على صدرها النافر قدامها فكانت ببترعش من البرد و وصلنا الشقة. وقفت متسمرة في مكانها فقلتلها: اتفضلي… بس معنديش هدوم ستاتي … هجيبلك أي حاجة من عندي… أخدت مني البشكير وهي خجلانة أوي و دخلت الحمام وقفلت الباب وراها. بصراحة أنا كنت عايز مفيش حاجة تمنعنى من أني أشوف بزازها عريانة ففكرت أديها بلوفر سبعة وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها السكسي. ولأن باب الحمام كان بيبين خيال اللي جوة انا هجبت أوي وأنا بأشوفها بتخلع هدومها. من ورا الباب أديتها البلوفر فطلبت بنطلون لأن بتاعها كان غرقان بردة فأديتها واحد. خرجت و البنطلون واسع فكانت ماسكاها بايدها فضحكت ضحكة جنان و البلوفر السبعة مبين ص بزازها البيض أوي و مشهد رجليها بالمانكير الأحمر ولعني او و كانت لسة ببترعش. الحقيقة كانت موزة مصرية ناعمة جداً لعتني في الشتا في أسخن سكس مصري حامي أوي و عط للصبح! دخلتها أوضة كان فيها تكييف و كانت لسة بتتنفض مالسقعة و شكل بزازها بولعني نار. عملتلها سحلب و أديتها بطانية و باين عليها أخدت برد و باين عليها نامت! دخلت معها تحت ا البطانية وهي مش حاسة بيا خالص! تخيل واحدة موزة مصرية ناعمة جداً مجوزة و في شقتي وفي أوضتي و انا جنبها أيه اللي ممكن يجرى… يتبع….