قصتى مع خالتى سمية 54 سنة
انا اسمى مصطفى عندى حاليا 35 سنة وسمية خالتى 54 سنة،سمية طولها تقريبا 170 ووزنها 90 كيلو بتلبس دايما عبايات سودة وطرح لكن فى البيت استعباط ، يعنى لازم اللباس يبقا باين للاعمى من ورا الجلابية او القميص إللى لابساه ،
سمية مكانتش خالتى بس،كنت دايما باقولها يا ماما وأدام اى حد هية ماما سمية إللى معندهاش غيرى بعد ما ولادها الاتنين عمر وياسين ماتوا وهما صغيرين،بعدها بكام سنة اتطلقت سمية واتجوزت واحد سعودى وسافرت حوالى 13 سنة كانت خلالهم بتنزل مصر كل سنة إجازة شهر وباكون طول الشهر معاها فى شقتها اللى فى الهرم ،وأدام كل الناس حتى جوزها انا إبنها وجوزها كمان كان بيحبنى جدا،المهم فى النهاية اتطلقت منه ورجعت مصر من خمس سنين بدأت فيهم حكايتي معاها..
من خمس سنين كان عندى 30 سنة وسمية 49 سنة رجعت سمية من السعودية وكان معاها فلوس كتير جدا من جوزها الاولانى والسعودى التانى وأشترت عمارة فى الوراق وباعت شقة الهرم وطبعا مفيش حد بيروحلها كل يوم غيرى،كانت عارفة عنى كل حاجة وكنت باحكيلها بالتفاصيل كل حاجة باعملها حتى لو نمت مع واحدة،وكان مزاجها الوحيد البيرة وكانت بتشرب معايا عادى وحاولت كذا مرة اخليها تجرب الحشيش لحد ما بقت بتشرب معايا،كانت متحررة اوى معايا وكان نفسها تجوزنى اى بنت اختارها،وانا كنت عكسها خالص، كنت هاموت واركبها هية زى ما اى راجل بيركب مراته ، كنت باحلم باليوم اللى كسها هيحضن فيه زبرى كله جواه ،كانت بتقعد معايا بقمصان النوم عادى جدا وانا فضلت يوم ورا يوم اخلى الهزار بينا عادى ، اضربها على طيزها ، اقولها انا لو اتجوزت واحدة صدرها عامل زيك هانام والحلمة فى بوقى ، كانت تقولى أنت سافل بس بضحك ،وهية شايفة ان عينى بتاكل فى بزازها ، كل دة وهية بتهزر بس حتى لما انا استعبطت مرة واحنا بنشرب بيرة مرة وجيت احط راسى على بزازها وريحت خدى عليهم راحت باعدانى بشياكة ، لحد ما دار بينا الحوار دة
فى يوم اتصلت بيها عاملة ايه يا ماما تمام ما تيجى وتجيب حد من اصحابك وتغيرولى مكان كنبة الانتريه ،المهم ملقتش حد روحت لوحدى وعملنا الكنبة انا وهية ونزلت جبت بيرة وكان معايا حشيش لقيته،قالتلى ما تبات بدل ما تروح ، اتصلت بامى وقلتلها أنا هابات عند ماما سمية ، شربنا بيرة وانا كنت هايج موت ريحت على صدرها ولاول مرة تسكت ، بعدها بدقيقة قالتلى عجبك يعنى طلع من النوع إللى تنام والحلمة فى بوقك؟
قلتلها دة يتاكل ويتباس ويتمص ويتعض
قالتلى انت سافل بس ياريتك متطلعش بتاع كلام وبس
إتجرأت اوى وعضيتها فى بزازها عضة خفيفة وانا متوقع تضربنى بهزار
1 / 2
ومصطفى كانت أيده عمالة تلعب فى كل حتة فى ضهرها وراحت على بزازها وبطنها ، لفت جسمها وبقا ضهرها لية أول ما أيدى قربت من كسها ، حضنتها من ضهرها وشفايفى جوة ودنها تقريبا، سمية ممكن ابوس كل حتة فى جسمك
مكانتش قادرة ترد من الرعشة وفعلا بدأت ارفعلها الجلابية ومكانش تحتها غير لباس وسنتيان بس،
وانا بصراحة كان كل همى فى اللحظة دى انى أدخل زبرى جوة كسها باى طريقة حتى لو لثوانى ، عشان ابقا نكتها فعلا ، ونبقا كسرنا الحاجز دة ..
رفعت الجلابية وبدأت ابوس فى رجلها لحد ما وصلت لكسها وهاتك يا عض ومص وتقفيش فى كسها وبزازها لحد ما اترعشت ييجى 3 مرات ، ومكنتش محتاج حتى استاذن وانا باقلعها اللباس ، كانت كل حتة فية بتتهز ، وكل حتة فيها متخدرة ، رفعتلها الجلابية لحد وسطها وروحت بالل زوبرى من ريقى ودخلته، ودخل بتاع نصه بسهولة ، وسمعت اهة خلتنى كنت هاجيبهم من قبل ما يدخل للاخر ، وواحدة واحدة فضلت أدخل واخرج بالراحة اوى لحد ما بقت حركتنا طبيعية ، واتعودت على زبرى كله جواها مع اهات منها تصحى الحجر ، بصراحة كان فى دماغى أخرجه واقلعها ملط، بس معرفتش امسك نفسى فى مرحلة معينة، فضلت اكارك جواها وزبرى عمال يدق فى كسها حوالى عشر دقايق لحد ما فضلت اجيب لبن جوة كسها لما حسيت انى خلاص هيغمى علية ..
فضل زبرى جوة كسها تقريبا ربع ساعة وانا وهية غايبين عن الوعى لحد ما زبرى نام وخرج من كسها لوحده..
2 / 2