أروع نيك طيز عريضة ومكتنزة مع اختي من أبي
كنت، أنا قاسم ، يومها في الثانية والعشرين من عمري وكنت ادرس في مصر برفقة اختي من أبي، المصرية، إذ أنا فلسطيني الأم ومصريّ الأب. كان أبي قد اتخذلنا مسكناً ، شقة، في القاهرة للدراسة أنا وأختي وكانت تسكن من قبلنا بها أختي التي قد تخرجت قبلنا. كانت نورة أختي من أبي غير أني لم أكن أشعر البتة بشعور الاخوة تجاهها. فأمها في الواقع جميلة جداً، وابنتها نورة تشبهها كثيراً من تلك الناحية إذ تتمتع بفخذين ممتلئين وطيز عريضة مكتنزة وذلك ما جعلني امارس معها نيك طيز والصراحة تقال أنه كان اروع نيك طيز ذقته في حياتي. كانت نورة جميلة جداً صاحبة جسد سكسي للغاية مثل امها ايضاً فكنت حينما اراها كنت اتأمل جسدها وبالأخص طيزها الساخنة. وطالما تمنيت أن أنيك نورة أختي من أبي فكنت أرمقها بنظرات ملتهبة جنسية فكانت هي أيضاً تبادلني بمثلها، إعجاب بإعجاب وشبق بشبق.
كانت تنقصني الجراة الكافية أو المناسبة لكي أبدأ في أروع نيك طيز مع نورة اختي من ابي وقد كانت. ذات ظهيرة كنت أنا بالسكن وكانت هي كذلك وكانت قد سبقتني إلى الحمام وكانت قد تركت الباب موارباً قليلاً وكأنها قد نسيت أو تناست أني معها. كان البانيو مواجهاً للباب فدهشت عندما رأيت تناسق اعضائها وتضاريس جسدها الفاجر وطيز نورة المكتنزة العريضة السكسي. لم أر جما بذلك المنظر من قبل! كان كسها منتوفاً ليس فيه من شعرة وقد طالعت لون شفتيه الورديتين المنتفختين وأعلاهما ذلك البظر الذي ينتأ منهما. انقلبت فرايت أروع طيز لم أرها من قبل إلا على امها من حيث اكتنازها وبضاضتها وعرضها ونعومتها ونقائها. أحسست ساعتها أن ذبي قد تجمّد من شدة تصلبه وهو يكاد يقفز غلى طيز نورة ينيكها. ما اثار اندهاشي أني لاحظت أنها وضعت يدها على كسها وراحت تستمني وتتأوه وترتعش. ما اطار صوابي أنها تلفظت بإسمي: آآه نيك قاسم حبي… نيك حبيبي.. آآآآح. عرفت أنها تشتهيني وأنها لا تستطيع أن تصارحني بذلك وهنا خطرت لي فرصة وهي أن ادفع الباب الموارب.
وبالفعل، خلعت بنطالي والتي شيرت وبقيت بالحمالات والسليب ودفعت الباب فشهقت ووضعت ساعدها الأيمن فوق بزازها وكفها الايسر فوق عانتها. قلت: متخفيش… انا سمعتك بتنطقي اسمي يعني بتحبيني وأنا كمان… شوفتك بتريحي نفسك … طاب مار يحك أنا. حدّقت في عينيّ بشدة كأنها لم تصدق وزعقت: يا مجنون .. اطلع بره. لم اخرج بل دخلت ونزعت يدها من فوق بزازها ووضعتهما خلف ظهرها ورحت الثمها بشدة وامص حلمتيها. اتعرفون ما حصل؟ لم تقاوم كثيراً بل راحت تبادلني القبلات وإنما هي ارادت أن تشعر بشعور المغلوبة على امرها لتنتزع نفسها من ورطة تانيب الضمير لدينا كشرقيين. ارادت
1 / 2
2 / 2