سكس محارم جديد بين انيس و امه التي ربته – الجزء 1


اسمي انيس ساحكي لكم عن احلى قصة حول سكس محارم مع من حسبتها امي فانا اعيش انا و امي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة و امامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام  فقط ..وهذا نظرا لسوء احوالنا ..وابي متوفي منذ سنواتو  كنت اشعر بشئ غريب  في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت و عرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما  في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة و الغريبة …و كنت احيانا اصحو  من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة و وقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية ..و انا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني و تمسك اللحاف و تلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو  ان  اظل صاحيا و منتبها طوال الليل و اتظاهر اني نائم و تعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار و بمنتصف الليل جاءت امي و كانت ترتدي قميص نوم  خفيفا جدا و شفافا و يكشف بزازها و حلماتها بوضوح و اضاءت النور و وقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة و صارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة حتى اني لاول مرت رغبة ان امارس معها سكس محارم ..مما جعلني في قمة هيجاني و اصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم و انظر الى وجه امي بنصف عين و هي  تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا..رايت وجه امي قد تغير و اصبح  العرق ينزل من جبينها و اثار الشهوة فيه

بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت الى غرفتها ولم يغمض لي جفن و لم اعرف طعم النوم  في تلك الليلة حتى  الصباح . وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج  راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها و مدى جاهزيتها الى سكس محارم معي .. و كما توقعت جاءت امي في منتصف الليل و عندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها و جلست على الارض على ركبتيها و كان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين  سنتيمتر و هي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة  . و صار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني  … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي  الناعمة تحوم حول زبي و لكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع  و كانها تخشى ان اصحو من نومي .. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة  و انا كدت اقذف من كثرة الشهوة و رغبة سكس محارم مع من اعتبرتها امي طوال حياتي ثم تركتني وذهبت الى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح ..قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها  قد نزعت ثيابها و هي عارية تماما  كما ولدتها امها و تلعب بكسها بقوة و كانت اهاتها  و غنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا و انها كانت انسانة طيبة و لا تبدو عليها مظاهر المتعة و رغبات النيك اطلاقا و لم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية.. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي الى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل و قد تعمدت الامر حتى امهد لها طريق سكس محارم جيدا و امتع زبي ..

و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل  فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا و جاهزا الى سكس محارم معها لو لمست زبي و بارزا من تحت البوكسر و جائتني بعدها فكرة و هي ان استمني و اقذف المني على فخذي و كاني احتلمت اثناء النوم . ما ان قذفت  حتى وجدت امي تقف بجواري و تنظر الى زبي و لما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها .  و نزلت مرة اخرى  على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي  وتجرات و مدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي و وضعتها على لسانها . هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق و عاد زبي الى الانتصاب اكثر واكثرو رغبة سكس محارم تزداد  وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي و امي تنظر الى زبي و يتغير لون وجهها الجميل و كانها في عالم اخر . و بعد حوالي عشرة دقائق تركتني و ذهبت الى غرفتها وكنت في قمة الشهوة  والهياج و كاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة و الرغبة الى سكس محارم مع امي . وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها الى غرفتي  ففزعت من نومي و سترت نفسي و ذهبت مسرعا اليها . بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها و هي نائمة و بقيت انظر الى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف .. و اصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور و رميه خارج البيت.. فاتفقت معها  ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح و احتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها  و وضعته جنب فراشي و التفتت حتى قبلني طيزها الكبير و قالت تصبح على خير يا حبيبي

عندها تظاهرت اني نائم  و كان زبي منتصبا  بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي و سكس محارم معها  و كنت متاكدا انها تبحث عن زبي و تشجعت كي انيكها  بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية . و ما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا الى الخلف و اصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة و لذة نيك مثيرة  وانفاسي تملا ظهرها و قمت بحركة و كانها عفوية حيث احتضنتها و لففت يدي على بزازها … و اصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب  الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل و شعرت اني في عالم اخر و اصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة في سكس محارم مع امي .  وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب  ..هنا تجرأت امي و امسكت بيدها الناعمة زبي و صارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة  و ما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها و انزلت كتل كثيفة من المني الدافئ و كلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني و ابعدت يدها و كان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم  .. و شاهدت بعد ذلك  امي تمص اصابعها و قد امتلات بالمني و هي تلحس بكل لذة  …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق و ان قذفت من قبل على امراة و كل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط و كانت المرة الاولى  من نوعها . و احسست  بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الاحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي انني اريد ان امارس معها سكس محارم رغم انها كانت اجرا مني  بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي و تدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها و كان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات و انها تريد تكون  المبادرة على كسها مني و ليس منهاحتى ارفع عنها الحرج ….

يتبع

أضف تعليق