ناكني اخي و ادخل زبه في فمي بعدما سمعني امارس سكس فون


هي قصة محارم حقيقية حدثت معي حيث ناكني اخي بقوة و ادخل زبه في فمي بعدما سمعني احكي مع صديقي و نحن نمارس سكس فون و قد كنت ذائبة تماما و في اوج شهوتي لاتفاجئ باخي ماسكا زبه الكبير جدا و يقربه من وجهي و هو يريد ان ينيكني و يشتمني . في تلك الليلة كنت ماسكة الهاتف و قد اتصل بي صديقي بعدما تبادلنا رسائل عبر الفايسبوك و طلب مني ان امسك هاتفي و نمارس سكس فون لانه هائج  كما اخبرني و يريد ان يستمني و هو يسمع صوتي فما كان مني الا ان قبلت عرضه و امسكت هاتفي و دخلت معه في سكس فون بطريقة هيجتني و جعلت شهوتي تنتفض . بمجرد ان قلت الو على الهاتف حتى احسست ان النار تخرجه فقد كنت اسمع صوت حبيبي و هو مليئ بالشهوة و الرغبة و ظل يحكي لي عن زبه و النيك و السكس ثم بدا يحكي عن زبه و كيفية انتصابه و انه يريد ان ينيكني خمسة مرات كاملة و كانت كلماته تهيجني و تذيبني . بعد ذلك طلب مني ان ادخل يدي تحت الكيلوت و الاعب شفرات كسي و كنت اطيعه و اجد متعة كبيرة في سكس فون مثير و لم اكن اعلم ان اخي يسمعني في غرفته الا حين ناكني اخي و كانه اغتنم الفرصة بمجرد اول عثرة مني كي يشبع رغباته هو الاخر

و قد ذبت تماما و انا اسمع اهات صديقي و خاصة لما يخبط زبه على التلفون ثم يطلب مني ان اعطيه قبلة و اخرج لساني و في تلك الاثناء تسلل اخي الى غرفتي دون ان اشعر لانني نسيت اغلاق الباب و وجدني جالسة على الارض و رجلاي فمتوحتان و كسي مكشوف لانني حرفت الكيلوت الى ما وراء الشفرتين و اخرجت بزتي اليمنى و انا العب بها و اقبل حبيبي في التلفون في سكس فون ساخن جدا . و بينما انا كذلك حتى احسست بشيئ حار جدا على خدي و شعرت بذعر كبير و ظننت انه عفريت و حين التفت كدت اصرخ باعلى صوتي فقد وجدت زب في وجهي و قبل ان انظر الى صاحب الزب نظرت جيدا في الزب لانني اول مرة ارى زب امامي و كان ملمسه ناعم جدا و دافئ ثم رفعت نظري فاذا باخي واقف امامي و قد حاولت ان انهره على فعلته لكنه امسكني بقوة من يدي و شتمني ثم قال تمارسين سكس فون و انت هائجة على زب صديقك و انا اسمعك و لا تستحين ثم امسك زبه و ادخله في فمي بقوة كبير . لما ناكني اخي و ادخل زبه في فمي كاد يخنقني فزبه كبير جدا و ادخلته بصعوبة في فمي

ثم صار ينيكني من الفم في جنس محارم فموي و قد غلبت شهوتي على خوفي لان اخي لو كان غاضبا من فعلتي لما ناكني و لكان ضربني لكنه اعجب بطريقتي في الاغراء و بذوباني و شهوتي و انا جالسة عارية في قمة اثارتي  و من شدة ما سمع من اهات و قبلات على الهاتف اصبح هائج مثلي .و قد نسيت امرصديقي الذي مارست معه سكس فون حيث رميت الهاتف على الارض و فتحت فمي و تركت اخي ينيكني من الفم و يدخل زبه الذي كان يخنقني و يخرجه بسرعة كبيرة ثم ناكني اخي بعد ذلك بطريقة مختلفة و لطالما سمعت عن لذتها حيث قلبني و انزل كيلوتي ثم وضع زبه على فتحة الشرج و بدا يدخل زبه في طيزي . اه كم كان الزب مؤلما حين بدا يدخل في الطيز حين ناكني اخي بزبه الكبير لكني من شدة الشهوة لم اكن احس الا بالمتعة و انا اسمع اهات اخي في اذني و قبلاته الحارة على رقبتي و هو ينيكني من الطيز بتلك اللذة و قد كان يعصر حلمتي بزازي و يدلك صدري بطريقة مثيرة جدا و هائجة . وفي الاثناء التي كان زبه يدخل و يخرج في طيزي كانت خصيتاه تداعب شفرتي كسي و تشعرني بمتعة قوية جدا احلى من سكس فون و كانت اول مرة اتناك فيها

و لم يدم الامر كثيرا حتى سحب اخي زبه و وضعه فوق ظهري لاشعر بشيئ حار جدا يتوزع فوق ظهر و ينزل يطريقة متوالية ثم مسح زبه بعدما ناكني اخي على كيلوتي و شتمني مرة اخرى و قال لي انت تستحقين هذا لانك شرموطة و فهمت من خلال كلماته انه اعجب بي و بالنيك معي من الطيز لكنه اراد ان يثبت لي انه فعل ذلك لمعاقبتي و الحقيقة انه ربما كان يريد ان ينيكني منذ مدة  . و بعد ان ناكني اخي و قذف امسكت الهاتف مرة اخرى لاكمل سكس فون لكني وجدت الخط مقفل و كنت منتشية لان شهوتي انطفات بعدما ذقت زب اخي في ذلك اليوم

أضف تعليق