سكس جزائري ممتع مع فتيحة النياكة التي اتعبتني من كثرة النيك


لم اكن اتخيل ابدا ان فتيحة التي شاركتني احلى سكس جزائري ستتعبني من كثرة الحاحها علي في كل مرة ان انيكها مرة اخرى حيث تعبت يومها من كثرة النيك و قد كنا في احد الفنادق القريبة من شاطئ البحر في فصل الصيف و تعرفت عليها اثناء السباحة . لما كنت اسبح وجدتها امامي و هي تسبح بالمايوه من قطعتين حيث كانت بزازها البيضاء المبللة بماء البحر تلمع تحت اشعة الشمس و بقيت اغازلها و نحن نلعب في الماء و لما خرجنا و جلسنا على الرمال بقينا نحكي و انا انظر الى جسدها الشبه عاري بنظرة جنسية ساخنة جدا و هي كانت ممحونة جدا و متلهفة الى الزب لانها كانت مطلقة منذ سنتين و نادرا ما كانت تمارس السكس لانها لا تعمل و ماكثة في البيت و لما سالتها عمن كان يرافقها اخبرتني انها جاءت لوحدها بعد ان ركبت في الحافلة و انها ملت من مكوثها في البيت تحت مراقبة افراد اسرتها و عرضت عليها ان تبيت معي في تلك الليلة في غرفتي في الفندق اين كنت قد حجزت لعشرة ايام و كان قد بقي لي منها ثلاثة ايام . لم تمانع فتيحة و استقبلت عرضي بفرحة كبيرة و رافقتني و هي مستعدة الى الزب والى سكس جزائري ممتع و كنت اتخيل انني سانيكها حتى تمل من زبي و لكن العكس هو الذي حدث . و صلنا الى الغرفة بعد ان دخلنا بطريقة متخفية و اخبرتها ان تصعد الى الطابق الثاني و الى الغرفة رقم اثنان و عشرين و ستجدني بانتظارها حتى لا يتفطن اعوان امن الفندق و ما ان دخلت حتى خلعنا ثيابنا بسرعة و شاهدت جسمها الرائع و هي كما ولدتها امها . كان جسم فتيحة ابيضا و لم تكن اشعة الشمس قد غيرت لون بشرتها بعد و لها بزاز رائعة جدا بحجم حبة مانجا مع حلمتين ورديتين و عليهما نقاط وردية داكنة كثيرة اما كسها فكان مشعرا جدا و كانها لم تحلقه من قبل و ما اعجبني فيها اكثر هو حجم الطيز و الترمة التي كانت كبيرة جدا و فلقتيها الطريتين و احتضنتها و انا اقبلها بحرارة في سكس جزائري الى درجة الغليان و كانت ممحونة جدا و قبلاتها تدل على رغبتها و لهفتها الى الزب و اجلستها بعد ذلك على السرير و نحن عراة و بدات ترضع زبي و هي تمسكه بيدها و في كل مرة تقبل الراس و تمصه و كانت تشعرني بمتعة كبيرة جدا حتى ذوبتني معها .  ثم وضعت زبي بين الزوايز ( البزاز) الطريتين و ارتفعت شهوتي اكثر و لم اصبر اكثر و نكتها من الحتشون ( الكس) الذي كان ضيقا و دافئا جدا و ما هي الا ضختين او ثلاث حتى شعرت ان المني سينكسب من زبي فاعد اخراجه و التفت الى طاولة صغيرة كانت امامي و وضعت زبي فوقها و بدا المني يطير الى مسافة متر او اكثر من زبي بطريقة حارة جدا ثم بنزل على الطويلة على سكل خط ابيض طويل الى ان انهيت القذف و انا منتشي بالنيك مع فتيحة في سكس جزائري ساخن جدا

بعد ذلك ارتحت قليلا و جلست امامها لكنها لم تبرد شهوتها و بقي حتشونها (كسها ) يغلي و ظلت تتعمد لمس زبي كي تثيرني و قد شعرت باحراج شديد حين كانت ترضع زبي و هو مرتخي في فمها لكنه سرعان ما انتصب من جديد و عاد اكثر انتصاب من المرة الاولى حين مارسنا سكس جزائري سريع و التحمنا مرة اخرى في سكس جزائري رائع حيث كنا نعانق بعضنا و نقبل بشفتينا كالمجانين و انفاسنا تعم كل ارجاء الفندق من فرط شهوتينا الكبيرتين و كنت حين احتك بها اشعر ان جسمها سيحرقني حيث كانت مثل الجمرة و بقيت اقبلها بكل قوة و انا امرر لساني على رقبتها و اداعب البظر باصابعي كي اهيجها رغم انها كانت هائجة حتى دون ان اتثيرها و ظلت تطلب مني ان ارضع الزيزة التي كانت تقابلني بحلمتيها الشهيتين و كنت اضعهما في فمي و لا افتح شفتاي و امص بقوة و انا ذائب مع فتيحة في سكس جزائري قوي و ممتع جدا . و لما بلغت شهوتي مداها ادخلت زبي في الحتشون و صرت انيكها بقوة و انا اتعمد ضرب الزب في كسها الى الاخر حتى اؤلمها لكنها كانت مستمتعة بذلك و في كل مرة تضاعف تاوهاتها و غنجاتها العالية بصوتها الرقيق و بنبرة جنسية ساخنة جدا و شعرت ان النيكة الثانية كانت احلى و امتع خاصة حين كنت اخرج زبي و اتركه قليلا و اتعمد تركها تترجاني كي ادخله مرة اخرى و اعيد الهجوم عليها بطريقة خاطفة . و وكنت في كل مرة ادخل زبي كاملا ادفع بكل جسمي داخل كسها حتى تلتصق عانتي بعانتها المشعرة ثم اجلستها على حجري و احتضنتها و نحن في سكس جزائري قوي و انا العب بفلقتيها الكبيرتين و ترمتها الطرية و حين وصلت الى اخر مرحلة من النيك مددتها على السرير و صرت راكبا فوقها ثم بقيت ادخل و اخرج حتى احسست برغبة القذف فسحبت زبي و وضعته على الزيزة و بدات اقذف المني الذي كان كالعادة يتطاير الى مسافة بعيدة جدا تصل الى شعرها و ملات السرير بالمني و شعرت بعد ذلك براحة كبيرة جدا بعد ان نكتها مرتين و ارتخى زبي الذي بقي منفوخا و الراس جد منتفخ ايضا و هنا استلقيت على ظهري و كانت المفاجاة انها ظلت ترضع زبي و لم تتركه رغم ان الشهوة قد بردت و لم اعد حتى احس اني املك زب و اكثر من ذلك صرت احس بزبي يالمني حين كانت ترضع و لما طلبت منها ان تتوقف عن الرضع رفضت بشدة و اصرت ان نواصل النيك لانها ممحونة و لم تشبع من سكس جزائري مع زبي .

و قد تحاملت على نفسي و تركتها ترضع زبي و انا احاول ان ادخل معها في اجواء النيك لكني كنت احس بالالم في منطقة زبي الذي شبع من الحتشون و النيك خاصة حين رايت الحالة التي كانت عليها فتيحة و هي ترضع و بصعوبة كبيرة حصل زبي على الانتصاب و لكن ليس بقوة و حاولت ادخاله في كسها و كان في كل مرة يرتخي  فتعاود رضعه مرة اخرى و اعيد انا الكرة في ادخال زبي الى الحتشون بقوة و مع مرور الوقت عادت الشهوة تتحرك بداخلي و واصلت معها النيك و قد كانت مدة النيك هذه طويلة جدا حتى قذفت و لكن لم يكن المني غزير جدا بل حوالي قطرتين فقط بعد سكس جزائري ثالث اجهدت نفسي و زبي فيه كثيرا . و لم اصدق انها بعد كل هذه المجهودات ظلت تفتح رجليها و تطلب مني النيك مرة اخرى لكني لم اعد حتى قادرا على لمس زبي من كثرة النيك

أضف تعليق