تفريش أم زياد ونيكها


فى ليلة من ليالى الشتاء المطير العام الماضى وبعد صبر واشتياق طويل وبعد تمنى لقاء طال انتظاره، تمكنت من تفريش أم زياد ونيكها نيكة قوية جدا جعلتها تزهد فى زوجها الضعيف جنسيا بالنسبة الى والذى لا يستطيع ان يشبع نهمها الى الجنس والى النياكة المستمرة، ولكى نتعرف على ام زياد هذه وكيف تعرفت عليها ووصلت معها الى العلاقة الجنسية الكاملة  وأن انيكها واقوم بتفريشها فى سريرها، على أن أعرفكم بنفسى اولا. فأنا شاب لم اتجاوز السابعة والعشرين من عمرى واعمل معلما لمادة الرياضيات، حيث انى اعلمها باللغة الانجليزية. لم اتمكن من التدريس فى المدارس العامة الحكومية لانها لا تتطلب للتعيين الا كل عدة سنوات؛ لذلك عملت  معلما خصوصيا مقابل اجر معلوم لكل ساعة تدريس اقوم بتريسها للأطفال. زياد أبنها وقد عرفنى عليه وعلى امه احدى قريباتى التى كانت تسكن فى المقابل من عمارتها. ونظرا لانى كنت اعمل طوال النهار فى احدى المدارس الخاصة، فقد كنت اذهب للتدريس لزياد مرتين فى الاسبوع وذلك بعد الساعة السابعة مساءا الى الثامنة فى يومى السبت والثلاثاء من كل اسبوع. كنت ومازلت شابا فارع الطول مفتول العضلات ، قوى البنية كأنى أذهب الى الجيم كل يوم واتمرن، ذلك غير وسامتى المشهورة عنى الجذابة التى اعترفت لى بها كثيريم من الفتيات صديقاتى فى الجامعة. ولانى قوى البنية وغير متزوج ولا امارس الاستمناء، كنت سريع التأثر بكل ما يمت بصلة الى الانثى وخصوصا الجميلات منهن، وقد كتنت ام زياد امرأة جميلة ، فرسة كما يقولون، تجعل ذب من يراها يتراقص اشتياقا اليها.

وان كنت اذكر شيئ طوال حياتى، فانى اذكر تلك الليلة من ليالى الشتاء شديد البرودة والتى تمكنت فيها من تفريش ام زياد ونيكها فى قلب كسها الاحمر الغليظ. وام زياد لمن لا يعرفها شابة متزوجة من رجل ضعيف جنسيا، كما اعترفت لى هى نفسها، لا يلبى كل رغباتها الى النيك والتحسيس والتقبيل واللحس والمص فى كل مواضع جسمها الطرى الغض. شابة لم تبلغ الثالثة والثلاثين ومن عمرها، متوسطة الطول، ملفوفة الجسم فى غير سمنة اونحافة، بيضاء البشرة وناعمة الجلد، فاتنة الوجه والشعر، رائعة الارداف البيضاوية الشكل. انا كنت مستعدا وعاشقا لنياكتها وهى كذلك كانت محرومة وتشتهى ان اعتليها واركبها فأقذف فى داخل كسها مائى الذى يدفئه من برد الشتاء ويشبعه من حرمان.  كنت أذهب لأدرس لإبنها زياد فى الساعة السابعة ليلا وقد أعجبت بى وأعجبت بها أول ما رأيتها ورأتنى. مرة بعد مرة واسبوع بعد اسبوع من الحوار والكلالم مع أم زياد صاحبة الكس الاحمر الغليظ، بدأت تنشأ بيننا علاقة قوية من الاحتياج لبعضنا البعض؛ فأنا شاب أحتاج أن أصرف لبنى داخل كس امرأة جميلة مثلها، وهى امرأة  شابة جميلة زوجها غير قادر على نيكها وتحتاج الى مثلى لنيكها نيك قوى تشبع به رغبتها المحمومة الى  الجنس. وفى يوم الثلاثاء والذى كانت يسهر فيه زوجها فى العمل الى مابعد الواحدة صباحا، هكذا قالت لى ام زياد نفسها، جلست بجانبى على كنبة الانتريه وكانت قد أنامت زياد فى سريره، : ” يالا كل واحد بياخد نصيبه يااستاذ فارس”، قالت لى ذلك والحزن باد عليها. رق قلبى لكلماتها فسألتها، : ” ما لك بس  يام زياد ، احكيلى فيه ايه، انت عارفة انك غالية عندى”، فأجابت على الفور وكانت الكلمة قد قفزت من فمها دون تفكير ووعى منها، : ” جوزى”، قالتها بصوت عال ثم صمتت ووضعت وجهها فى السجاد. فهمت انها محرومة جنسيا ومتعطشة الى مائى تروى به صحراء كسها. لم أملك نفسى فجلست بجانبها وكنت قد جلست فى مواجهتها فى البداية، ثم قلت لها، : ” معلش انا معاك”، وفجأة وجدت نفسى امسك برأسها وأقبلها، ثم ألثم فمها وتفاعلت هى فمنحتنى قبلة خالدة. انصرفت بعد ذلك ونحن على موعد فى الثلاثاء القادم لنطفئ نار شهوتنا.

جاء الثلاثاء الموعود وكانت ام زياد قد أنامته بعد أن أعطيته الدرس، ثم أزينت وأخذتنى الى حيث غرفة نومها وسريرها لأضاجعها كما لو كنت زوجها. لم أخلع بنطالى أو قميصى، ولكنى أخرجت ذبى لتمصه لى بفمها الجميل، لتطلب منى بعد ذلك أن أطفئ نار كسها المحروم. وفى الواقع، فقد خشيت ان انا قمت بتفريشها ونيكها وقذفت لبنى  داخلها ان تحمل منى، فطمأنتنى بأنها قد عملت حساب ذلك بتناولها قرص منع الحمل. طلبت منها ان تجلس على جانب السرير وتفتح فخذيها فرأيت كسها الاحمر الغليظ وعلى الفور اشتد انتصاب ذبى يشتهى ذلك الكس، فرحت أدور برأسه على شفريها وأداعبها حتى تأوهت أم زياد وطلبت منى ان أرحمها وأنيكها نيكة قوية داخل كسها. وبالفعل، أخذت أدخل وأخرج ذبى وهى تصرخ وتأن استلذاذا وامتاعا لى ولها، فظللت أدفع بذبى الى داخل كسها وأخرجه حتى أرتعشت ام زياد وقذفت انا المنى داخل رحمها وشبعت ام زياد وشبعت انا، وهكذا قضيت احلى ليلة حمراء فى حياتى فى تفريش أم زياد ونيكها.

أضف تعليق