المخيم الصيفي – حلقة 21 : مدام لبنى كتشبع حويان مع عمر و كتسولو على ايمان القحبة


المخيم الصيفي – حلقة 21 : مدام لبنى كتشبع حويان مع عمر و كتسولو على ايمان القحبة

منين ناضت مدام لبنى من فوق عمر من بعد مسلاو من امتاع بعض شفويا فاسخن وضعية 69 كانت هي باقا ممحونة و لكن عمر كان كيلهث و زبو مرتخي داكشي علاش خلاتو يرتاح شوية فالاول .. مشات فحضنو و هو عنقها و قالت ليه فين كانتي هاد الايام كلها و علاش مبقيتيش كتجي لعندي قال ليها بلي كان مشغول مع واحد صاحبو و هي تقول هاد صاحبك سميتو ايمان؟ و هو مجوبهاش .. و هي تحط يديها على صدرها وقالت ليه شوف عمر انا عارفة بلي اول مرة فاش جبتك لعندي كنتي مكتعرف والو و لكن انا عجبتيني و عجبني كلشي فيك من عضلاتك لحتا زبك و داكشي علاش انا علمتك هادشي كلو باش تكون ديالي و تدير فيا اي وضعية عملتك بيها ولكن باش تجي بعلوكة من مورايا و ديك ليا هادشي لي منقبلش بيه .. هو بدا يتعصب و قال ليها شوف هادشي لي بيناتنا معمري نتخلا عليه و لكن انا حر ندير ما بغيت و هي تقول ليه شنو هي تقدر تعطيك لي منقدرش نعطيك ؟ هي باقة برهوشة واش تقدر تسخنك و هي تلعق ليه حلمة ودو و واش تقدر تبوسك هاكا و هبطات كتبوس كل صدرو حتى وصلات لخصيتيه و اش تعرف تمصك هاكا و من باست و مصمصتا خصيتيه زبو بدا يقوم و اش تقدر تخليه تقوم من بعد ما قذفتي يالاه عشرة دقاي دابا  ؟ عمر كان كيبلع ريقو غير بصعوبة و بدا كيستسلم ليه و قال ليه حتا وحدة ما بحالك و هي تكمل كلامها و هي كتبتاسم واش تقدر تركب ليك زبك بشراسة هكا و هي تطلع فوقو و جلسات على زبو بثقة طبونها المعسلة لي يالاه دابا شوية كلاه ليها و بدات و منين غرقات زبو كلو فأعماق طبونها و بدات كتحرك بحركات دائرية و ركباتو بحال الموجات عمر كان كيحس بكهرباء ديال اللذة كيصعد معاه من صباع رجليه لحتى اخر شعرة من راسو و كان كتنفس بصوت مرتفع و هي بعدات شعرها الاشقر  لمور ظهرها و شدات بزازلها و بدات تعصرهم و هي كتعض على شفايف فمها لتحتانية كان منظرها سكسي و بحال شي ممثلة بورنو سخونة و منين بدات تنقز فوقو و تركب زبو بكل شراسة حتى كانت مؤخرتها البيضا المليانة كتخبط على خصيتاتو بصوت مسموع و هادشي زاد من اللذة و بدات كتغنج بسميتو ااه عمر اااه اااه حيويني اااه طبوني ديالك اااه ااااه ااه و كانت كتعصر زبو بثقبة طبونها باش تزيد اللذة ديالو ااايااي ااه ايا ااه ااه ااه ااه بقات كتنوض و تجلس على زبو وقت طويل و هو نسا راسو و منين قذف فأعماق طبونها طاحت فوقو و وجها على صدرو لي كان كيقطر بالعرق و بقات كتبوسو من صدرو حتى هدأت و قالت ليه الا لقيتي شي بنت تحويك بحال هكا هاديك ساعة جيبها ليا و نجربها بعيني و الا بغيتي على قبلك نقدر ندخل حتا فعلاقة ثلاثية و لكن المهم هي تبقا معايا ديما ..

عمر بدا يتخيل مدام لبنى و ايمان عراينين معاها فنفس الوقت و هاد الفكرة عجباتو بزاف بزاف و بدا يخطط لهاد النهار واخا عرف بلي باش يقنع ايمان غادي يخاصو وقت ..

يتبع ..

أضف تعليق