انيك زوجته امامه و هو جد مستمتع و يلعب بزبه بقوة


وقتها كنت على علاقة مع صديقي و هو يحب حين انيك زوجته امامه و يخبرني ان احلى شعور هو لما يرى زبي يدخل في كسها اما دون ذلك فهو لا يحب الجنس و متعته معها و كان زميلا في العمل و اكبر مني في السن حيث كان عمره على مشارف الخمسين و انا في الثلاثينات . اول مرة صارحني بالامر حين كنا لوحدنا في المكتب و اخبرني انه يريد ان يعلمني بامر مهم و قد صدمني حين اخبرني انه شاهد فيلم سكس فيه رجل ديوث يقدم زوجته لرجل اخر ينيكها امامه و انا اهتز جسمي من فعل المفاجاة و من الشهوة أيضا لاني لم اكن اتخيل ان هناك رجل في العالم يعرض على شخص مثل هذا العرض . و بدات اتسائل كيف انيك زوجته امامه و اتعرى و يراني عاري خاصة و انه اكبر مني و لم يسبق لنا ان تحدثنا في هذا الامر و هكذا طلبت منه بعض الوقت للتفكير و اشترط علي السرية في الامر و ليلتها لم يغمض لي جفن طوال الليل و انا افكر في عرضه و كيف استطيع ان امارس الجنس مع امراة امام زوجها و هل زوجته جميلة ام قبيحة . و لم يستغرق الامر سوى تلك الليلة حيث في اليوم الموالي اخبرته اني مستعد و هو بدوره اخبرني انه على احر من الجمر و ينتظرني في تلك الليلة

و هكذا بعد ان انهينا العمل ركبت معه في سيارته و اتجهنا الى بيته و انا لست متزوج و لا خبرة لي بالنساء  والجنس لكن زبي كبير و شديد الانتصاب و اعشق النساء  والنيك و لما وصلنا و اخرج مفاتيح الباب و بدا يفتح كان قلبي ينبض بقوة . كنت اتسائل هل ساعجبه حين انيك زوجته و هل ساعجبها هي و حين فتح الباب اطلت زوجته و كانت مثل البدر و لم اصدق ان كل هذا الجمال و زوجها بارد جنسيا و سلمت عليها و اعطتني يدها  وصافحتها و كانت يدها دافئة جدا و بدا زبي ينتصب و انا أحاول إخفاء الامر ثم سالني ما رايك بزوجتي الجميلة فقلت له جمالها ابلغ من أي راي و ضحكنا . ثم قدمت لي واجب الضيافة و غادرت القاعة و عادت و هي في اقوى اغراء ممكن حيث كانت ترتدي روب ضيق على طيزها و فخذيها و كانها عروس البحر و صديقي حين مرت امامه زوجته وضع يده على طيزها و قال ما رايك بهذا الطيز و ذلك حتى يهيجني كي انيك زوجته دون خجل ثم طلب منها ان تتعرى امامنا و بدات ترقص و تتمايل و هي تتعرى . اصبح زبي جد منتصب و كدت اقذف و فاجاني زوجها حين فتح سحاب بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه مرتخي و صغير لاخرج انا زبي الكبير الذي كان مثل الشجرة و شهوتي جد قوية و و اعطيه مباشرة للزوجة لترضعه

و كانت الزوجة أيضا ممحونة من خلال طريقتها في الرضع و مص الزب مممممممم و هي تكاد تمزق زبي بشفتيها و قوة المص اما صديقي فكان يواصل اللعب بزبه و هو ينظر الي و انا انيك زوجته بتلك الحرارة الكبيرة . ثم قربت الزوجة كسها من زبي و بسرعة ادخلته في الكس  وكان كسها ممتع و ساخن و عانقتها بحرارة و كانها زوجتي و بدات انيك ذلك الكس الساخن جدا و زوجها يستمني و يلعب بزبه الذي انتصب بشدة و هو في قمة الاستمتاع بالنظر الي ثم وضعت يدي على طيزها الكبير و امسكتها من فلقاتها و قربتها الي و زبي مغروس كله في كس الزوجة الممحونة . ثم ارتميت فوقها على السرير و كنت جد ساخن و انا انيك زوجته امامه و احسست اني ساقذف و من خبرة الزوجة علمت اني ساقذف و اخبرتني انها تناولت الحبوب و يمكنني ان اقذف داخل كسها دون مشكلة و لحظتها انفجرت لسماع كلامها و صرخت اههههههه اههههههه اححح و بدات اقذف بكل قوة

و حين كنت اقذف كان زبي يرتعش داخل مهبلها و رحمها و انا احس اني اخرج كميات كبيرة من المني من شدة الشهوة التي كنت عليها و حتى زوجها بدا يقذف حليبه و ينثره على الأرض و هو هائج جدا لانني سخنته حين شاهدني انيك زوجته بتلك القوة امامه . ثم سحبت زبي و ارتميت على الزوجة اقبلها و الحس صدرها الجميل و زبي مرتخي و منتشي بالجنس معها و جاء الزوج الينا و بدا يتحسس أيضا صدر زوجته و هو يخبرني انه احس أيضا بالنشوة حين استمنى و هو يراني انيك زوجته امامه و طلب مني ان اكتم السر  وابقى ازورهم من حين لاخر

مصري 65 سنة نياك جدا و يحب الشباب يمارس اللواط على شاب بنوتي زبدة و ينيكه من الطيز فوق السرير

ادخل هنا

أضف تعليق